القاعدة الأولى: إن كنت ناقلاً فالصحة وإن كنت مدعياً فالدليل (قُل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين).
من المدعي يازميل أنت الذي أدعيت أن للإله وجهاً وعليك إثباته.
أنا نفيت أن للإله وجهة أعطني الادلة التي تثبت أن للإله وجهاً.
هل إثبات أن للإله وجه من الصعوبة بمكان ؟
أنا عرفتك على الخالق العظيم عرفني على إلهك وإذا أعترفت أنك لاتستطيع إثبات الوجه أعدك أن ابرهن عن عدم صحة هذا المعتقد.
من المدعي يازميل أنت الذي أدعيت أن للإله وجهاً وعليك إثباته.
أنا نفيت أن للإله وجهة أعطني الادلة التي تثبت أن للإله وجهاً.
هل إثبات أن للإله وجه من الصعوبة بمكان ؟
أنا عرفتك على الخالق العظيم عرفني على إلهك وإذا أعترفت أنك لاتستطيع إثبات الوجه أعدك أن ابرهن عن عدم صحة هذا المعتقد.
تعليق