السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي عدة أحاديث أريد فهمها ومدى صحتها هل هيا صحيحة أم ضعيفة أم مكذوبة :
كان رجل نصرانيا فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ، فعاد نصرانيا ، فكان يقول : ما يدري محمد إلا ما كتبت له ، فأماته الله فدفنوه ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه لما هرب منهم ، نبشوا عن صاحبنا فألقوه ، فحفروا له فأعمقوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه ، نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم فألقوه ، فحفروا له وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فعلموا : أنه ليس من الناس فألقوه .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3617
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وجاء الحديث بصيغه مختلفه فى صحيح مسلم
كان منا رجل من بني النجار . قد قرأ البقرة وآل عمران . وكان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب . قال فرفعوه . قالوا : هذا قد كان يكتب لمحمد . فأعجبوا به . فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم . فحفروا له فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . فتركوه منبوذا .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2781
خلاصة حكم المحدث: صحيح
1 - أن رجلا كان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد قرأ البقرة وآل عمران ، وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جد فينا ، يعني عظم ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يملي عليه : غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما ، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : اكتب كذا وكذا ، اكتب كيف شئت ، ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا ، فيقول اكتب كيف شئت ، فارتد ذلك الرجل عن الإسلام ، فلحق المشركين ، وقال : أنا أعلمكم بمحمد إن كنت لأكتب ما شئت ، فمات ذلك الرجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الأرض لا تقبله ، قال أنس : فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل ، فوجده منبوذا ، قال أبو طلحة : ما شأن هذا الرجل ؟ قالوا : قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن تيمية - المصدر: الصارم المسلول - الصفحة أو الرقم: 2/241
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
عن أنس أن رجلا كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم وكان قد قرأ البقرة وآل عمران وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران عز فينا يعني عظم فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملي عليه غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم اكتب كذا وكذا فيقول أكتب كيف شئت ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا فيقول أكتب كيف شئت قال فارتد ذلك الرجل عن الإسلام فلحق بالمشركين وقال أنا أعلمكم بمحمد وإني كنت لا أكتب إلا ما شئت فمات ذلك الرجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الأرض لا تقبله قال أنس فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل فوجده منبوذا فقال أبو طلحة ما شأن ذلك الرجل قالوا قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 6/179
خلاصة حكم المحدث: على شرط الشيخين
ثم مامعنى الحديث إسناده صحيح هل يلزم من ذلك أن الحديث صحيح أرجو أن توضحوا لي هذه النقطة وبارك الله فيكم وأحسن الله إليكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كان رجل نصرانيا فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ، فعاد نصرانيا ، فكان يقول : ما يدري محمد إلا ما كتبت له ، فأماته الله فدفنوه ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه لما هرب منهم ، نبشوا عن صاحبنا فألقوه ، فحفروا له فأعمقوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه ، نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم فألقوه ، فحفروا له وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فعلموا : أنه ليس من الناس فألقوه .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3617
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وجاء الحديث بصيغه مختلفه فى صحيح مسلم
كان منا رجل من بني النجار . قد قرأ البقرة وآل عمران . وكان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب . قال فرفعوه . قالوا : هذا قد كان يكتب لمحمد . فأعجبوا به . فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم . فحفروا له فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . فتركوه منبوذا .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2781
خلاصة حكم المحدث: صحيح
1 - أن رجلا كان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد قرأ البقرة وآل عمران ، وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جد فينا ، يعني عظم ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يملي عليه : غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما ، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : اكتب كذا وكذا ، اكتب كيف شئت ، ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا ، فيقول اكتب كيف شئت ، فارتد ذلك الرجل عن الإسلام ، فلحق المشركين ، وقال : أنا أعلمكم بمحمد إن كنت لأكتب ما شئت ، فمات ذلك الرجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الأرض لا تقبله ، قال أنس : فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل ، فوجده منبوذا ، قال أبو طلحة : ما شأن هذا الرجل ؟ قالوا : قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن تيمية - المصدر: الصارم المسلول - الصفحة أو الرقم: 2/241
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
عن أنس أن رجلا كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم وكان قد قرأ البقرة وآل عمران وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران عز فينا يعني عظم فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملي عليه غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم اكتب كذا وكذا فيقول أكتب كيف شئت ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا فيقول أكتب كيف شئت قال فارتد ذلك الرجل عن الإسلام فلحق بالمشركين وقال أنا أعلمكم بمحمد وإني كنت لا أكتب إلا ما شئت فمات ذلك الرجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الأرض لا تقبله قال أنس فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل فوجده منبوذا فقال أبو طلحة ما شأن ذلك الرجل قالوا قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 6/179
خلاصة حكم المحدث: على شرط الشيخين
ثم مامعنى الحديث إسناده صحيح هل يلزم من ذلك أن الحديث صحيح أرجو أن توضحوا لي هذه النقطة وبارك الله فيكم وأحسن الله إليكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تعليق