تدخل إشرافي:
مشاركة إلزامية وتذكيرية:
* المحاور الربوبي "عيسى"
أسلِّمُ أن:
2- وكونُ الصفة مُشتركة فإن صفاتَ اللهِ صفاتُ كمال، وكل ما ورد إلى الذهنِ عن الله، فاللهُ غير ذلِك.
---------
* المحاور المسلم "د.أمير عبدالله"
بعد إقرار محاورك تفضَل في الرد على مشاركاتِه السابقة واستِكمَال الحوار
وفقكم الله تعالى
مشاركة إلزامية وتذكيرية:
* المحاور الربوبي "عيسى"
أما وقد اتفقت مع محاورِك في بعْض النقاط، فضْلًا لا أمرًا ضع إقرارَك على القواعِد التي وصلنا إليها بهذه الصيغةِ في رسالة منفصِلة :
أسلِّمُ أن:
1- لا يوجَدُ صفةٌ للهِ إلا ويشتركُ في مُسمّياتِها مع مخلوقاتِه.
2- وكونُ الصفة مُشتركة فإن صفاتَ اللهِ صفاتُ كمال، وكل ما ورد إلى الذهنِ عن الله، فاللهُ غير ذلِك.
3- قاعدة " عدم وجود الدليل يعني العدم " لم تصِح، والصواب ما أثبتهُ المناطقة " عدم وجود الدليل لا يعني العدم".
أخيرًا حتى لا يحْدُث مرة أخرى جدل حول المسلّمات يستهلِك أوقاتنا وأوقات القارىء .. فيجِب أن يكون الحوارُ محكومًا بالقواعد التي قررها أهل كلِّ فنٍ في فنهم وحُرِّرت في كتبهم (وهذه بديهيات):
أخيرًا حتى لا يحْدُث مرة أخرى جدل حول المسلّمات يستهلِك أوقاتنا وأوقات القارىء .. فيجِب أن يكون الحوارُ محكومًا بالقواعد التي قررها أهل كلِّ فنٍ في فنهم وحُرِّرت في كتبهم (وهذه بديهيات):
1- فإن القواعد المنطقية المُحررة في كتب أهل المنطق وعلوم البحث والنظر تكون هي الحاكِم على الحوار، وأي رفْضٍ من المتحاورين على أيٍّ من هذه القواعِدِ لا يُلتفت إليه.
2- أن كل دعوى بالنفي أو الإثبات يُلزَم فيه المتحاور بدليله إن طولِبَ بالدليل.
3- أن يكونَ الدليل: دليلًا علميًا وليْس راجع لــ "أنا أرى وأتصور وأعتقد".
وتيْسيراً على المتحاورين: فقد لُخِّصت هذه القواعد المنطقية، والأصول الحاكمة في هذا الموضوع، فيُرجَعُ إليه عند الحاجة.
https://www.hurras.org/vb/showthread...full=1#post275
2- أن كل دعوى بالنفي أو الإثبات يُلزَم فيه المتحاور بدليله إن طولِبَ بالدليل.
3- أن يكونَ الدليل: دليلًا علميًا وليْس راجع لــ "أنا أرى وأتصور وأعتقد".
وتيْسيراً على المتحاورين: فقد لُخِّصت هذه القواعد المنطقية، والأصول الحاكمة في هذا الموضوع، فيُرجَعُ إليه عند الحاجة.
https://www.hurras.org/vb/showthread...full=1#post275
---------
* المحاور المسلم "د.أمير عبدالله"
بعد إقرار محاورك تفضَل في الرد على مشاركاتِه السابقة واستِكمَال الحوار
وفقكم الله تعالى
تعليق