التعدد نسق الطبيعة قبل الاسلام

تقليص

عن الكاتب

تقليص

خديجة المرابطي اكوجيل الاسلام اكتشف المزيد حول خديجة المرابطي اكوجيل
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خديجة المرابطي اكوجيل
    1- عضو جديد

    • 25 مار, 2011
    • 69
    • لا شيء
    • الاسلام

    التعدد نسق الطبيعة قبل الاسلام

    ان التعدد لزال مصدر صراع جدلي بين معارضيه ومؤيديه فهناك من يراه حفظ للمراة ككيان وهناك من يراه اهانة لها
    فهل التعدد بدعة اسلامية ام نسق من انسقة الطبيعة ؟
    هل القوانين الوضعية عندما الغته الغته ايضا على ارض الواقع؟
    ادا كان الحقوقيين يدافعون عن المراة في شخص الزوجة الاولى وحمايتها من التعدد,فمن تكون العشيقة والام العازبة والبغية والعانس؟
    التعدد نسق من انسقة الطبيعة
    ان التعدد قد رافق الانسان مند وجوده ورغم ان القوانين الغته في المساطير القانونية الا انه لزال سائدا على ارض الواقع اد نجد نسبة من الرجال لهم زوجات فرادى امام القانون والمجتمع بينما لهم اخريات في السر والخفاء وهده ظاهرة منتشرة في الشرق والغرب واي مكان مهما بلغت قوانينه المدنية من حضارة وعدالة اما في العقود الاجتماعية للحيوان فنجد التعدد امرا طبيعيا
    ماهي المكاسب التي جنتها المراة من القوانيين الوضعية؟
    ان الرجل المتحرر المعدد (بطبعه او بحجة من الحجج) سيعدد على ارض الواقع بالقانون او من دونه لكن تبقى المراة هي الضحية فعندما يفرض عليه القانون زوجة واحدة فهو بدالك يحكم على الاخرى/الثانية بلعب دور العشيقة او البغية او ان تكون اما عازبة وفي هده الحال ستكون هده المراة الثانية لتكسير الروتين فقط وبلا حقوق وان انجبت تتحمل المسؤولية وحدها وعندما يمل منها الرجل يعود لزوجته الاولى واولاده بينما تبقى العشيقة منسية .كدالك يمكن للزوجة الاولى ان تكون ضحية الرجل فمدام المعدد معددا والقانون يفرض عليه واحدة فانه يختار زوجة جديدة شابة ويطلق الزوجة الاولى في عمر حرج بحيث تصبح فرص زواجها مرة ثانية قليلة اما هو فيتزوج متى شاء وفي كلتا الحالتين تبقى المراة هي الخاسر ككيان وتقسمها القوانين الى نوعين زوجة محترمة امام القانون والناس واخرى غير محترمة لللهو الرجل اما حضرة الرجل فيبقى رجلا محترما في كل الحالات
    ماالدي ستكسبه المراة من بعض القوانين الشادة التى ينادي بها الحقوقيين كتاطير الام العازبة او الحرية الجنسية ؟
    *ان تاطير الام العازبة كما تنادي به منظمات المجتمع المدنى هو في الحقيقة لن بساعد المراة في شيء بل سيشجعها على حمل المزيد من الاطفال الغير الشرعيين فحسب وسيعطي المزيد من الحرية المريحة للرجل وسيغرق المراة اكثر بالمسؤولية فالقانون يواجه الام العازبة بمنطقين الاول انها ليست قاصر وتتحمل مسؤولية الطفل وحدها(اما الرجل فكانه قاصر او مجنون رفع عنه القلم)والثاني ان ابن الزنا لاينسب لابيه(طبعا هدا هو الحديث الدي تتدكره الدول المتاسلمة من الاسلام+الارث) وهكدا يعفى الرجل من السؤولية والمساءلة بينما تدفع المراة/الام العازبة الفاتورة وحدها.
    *المراة هي من يحمل الجنين والحرية الجنسية لاتعنيها في شيء لانها حتما تحتاج لزوج/شريك يقاسمها المسؤولية وتربية الطفل.
    *الحرية الجنسية جناية على المراة فالرجل مهما كان حرا يتزوج في النهاية ويكون اسرة اما المراة فالزمن ليس في صالحها سواء للزواج او الانجاب فكلما تقدمت في السن كلما قلت الفرص والحرية الجنسية هده تعتبر من الرغبات النرجسية للرجل فقط
    *الحرية الجنسية بالاضافة الى كونها جناية على المراة فهي جناية بحق الطفل الناتج عنها(اما وسائل منع الحمل فرغم وجودها فلم تحل المشكلة وعدد اللقطاء ربما يفوق عقاقير منع الحمل+تقطع صيرورة النوع) فالطفل يحتاج سكولوجيا وماديا لاسرة مسؤولة ملتزمة ليترعرع في كنف احضانها بدل حيطان دور الرعاية وهكدا فالحرية الجنسية هي جريمة لا حرية
    *الحرية الجنسية ستدر اطفالا غير شرعيين =ارتفاع مصاريف الدولة للمتخلى عنهم =ارتفاع الضريبة على المواطن حرا كان ام مسؤولا وهدا ليس عدلا البعض يتمتع والبعض يدفع الضريبة
    *الحرية الجنسية تفكيك للعقود الاجتماعية وهلاك للصحة المجتمع بسبب نتقال الامراض الجنسية وزيادة المصاريف للمال العام
    هل التعدد خيار ترفيهي للرجل ام هناك ظروف تحتمه؟
    -ان البنية السكولوجية والجسدية(الجراءة الشجاعة+القوة) للدكور عموما تجعلهم دائما في قلب الصراع,مما يؤدي الى موت العديد من الدكور بينما البنية العكسية للانثى تحرزها من المخاطر.
    *فالحروب والثورات والمظاهرات والكوارث نجد الرجال في طليعة الحدث ومن ثم تحصد العديد من ارواح الدكور وتفضل العديد من النساء
    *الجريمة والعصابة والشجار(بالسلاح البيض) تجنى عادة ارواح الدكور من الاناث
    *السجون والاعتقالات والمخدرات والادمان تحصد الدكور ايضا على الاناث ورغم حضورهم فهم عادة غير مؤهلون للزواج وتكوين اسرة
    *الاعمل الخطرة وحوادث السير والرياضة الخطرة ايضا تحصد الدكور من الاناث
    *الاعمال الارهابية تستهدف عادة مجامع الرجال وتؤدي لنفس النتيجة
    *البطالة =تاخر سن زواج الرجل +الرجل يتزوج عادة بامراة اصغر منه ومن ثم فالمراة التى في عمره من سيتزوج بها ؟
    =وهكدا فهده الظروف الملازمة للعقود الاجتماعية دائما تفرز نقصا عدديا في صفوف الدكور وفي المقابل زيادة في عدد الاناث وبالاضافة للنقص العددي فالحاضرون الغائبون منهم بسبب السجن والادمان والبطالة عادة لايؤدون دورهم في الزواج وتكوين الاسرة مما يفتح الباب امام الفساد/الحرية الجنسية والعنوسة
    والسؤال المطروح الدي يجب على الحقوقين المدافعون عن المراة الاجابة عنه هو ماهو الحل الدي يطرحونه لهدا العدد الزائد الدي تفرزه هده الظروف؟
    -هل سنقسم المراة لنوعين نوع محترم للزواج وتكوين الاسرة ونوع غير محترم لتكسير روتين الرجل في السر والمواخر وللهو به ؟
    -لم نتعاطف تلقائيا مع المراة/الزوجة الاولى ونحاول حمايتها من التعدد ونصرف لها النصائح كيفية الحفاظ على زوجها ونحمل همومها في حين ينظر للمراة الثانية/العشيقة البغية ...كانها ثعلب ماكر جاء ليسرق شيءا لاحق لها فيها ؟اليست هي ايضا امراة؟ومادامت كدالك فاين حقوقها هي؟هل وجدت زوجا وقالت’ لا اريد زوجا واريد ان اكون عشيقة سرية فحسب؟هل التى تمتهن الدعارة خرجت من منزل ابيها مباشرة الى الماخور ام هناك ظروف قادتها اليه؟
    وخلاصة القول فالقوانين الوضعية لن تستطيع ان تاتي بحل افضل من الحل الدي جاء به الاسلام ويبقى التعدد هو الحل الامن لاحتواء الظاهرة فالتعدد كما اطره الاسلام يبيح للرجل المعدد الاحتفاظ بالزوجة الاولى(ان ارادت) وعدم تطليقها ويبيح له الزواج بثانية ويفرض عليه العدل بينهما واعطائهن نفس الحقوق والقوانين ومن ثم فالاسلام يفرض عليه احترام المراة في النهاية ككيان بحيث لم يصفق له بان يتزوج واحدة امام الناس ويعامل الاخرى كبغية او عشيقة في السر مهضومة الحقوق اضف الى دالك فالرجل هنا يتحمل مسؤولية اولاده بالزواج وتكوين اسر بحيث يلم نسله ويربيه بدل نثره بين دور الرعاية لان الاسرة هي الطوبة الاولى لبناء صرح العقود الاجتماعية ان تماسكت تماسك المجتمع وان تفككت تفكك المجتمع +الاسرة تربي اولادها تلقائيا والاولاد يرعون اباءهم عند الكبر وهكدا يعفى المال العام من مصاريف دور الرعاية للطفولة والشيخوخة
    التعدد ليس ترفيه للرجل ولا مسؤولية اجبارية لحل الظاهرة بل الخالق العليم قد جعل طبيعة الرجل مهياة للتعدد نسبيا واحيانا مجبولة على التعدد
    وشخصيا ارى انه يجب ان تكون معلومة الحمض النووى في بطاقة تعريف الهوية الوطنية لكل شخص وليتحمل مصاريف ومسؤولية حريته الشخصية لان هده الحرية جريمة في حق الاخرين


  • ابومريم المكي
    5- عضو مجتهد

    حارس من حراس العقيدة
    عضو شرف المنتدى
    • 27 فبر, 2010
    • 796
    • باحث
    • مسلم

    #2
    يا لروعة هذا المقال، جزى الله كاتبته خير الجزاء . .

    تعليق

    • خديجة المرابطي اكوجيل
      1- عضو جديد

      • 25 مار, 2011
      • 69
      • لا شيء
      • الاسلام

      #3
      اللهم امين

      تعليق

      • أحمد.
        مشرف اللجنة العلمية

        حارس من حراس العقيدة
        • 30 يون, 2011
        • 6655
        • -
        • مسلم

        #4
        مَقالٌ مُهِمٌّ وجميلٌ وفيهِ بساطةٌ فى العَرضِ لا تُخِلُّ وذوقٌ فى الطرحِ لا يُمِلُّ، رغمَ عددٍ مِن التَحفظاتِ على عددٍ مِن العِباراتِ فيهِ إلا أنَّه يتحق بامتيازٍ درجَة مُمتاز، جزاكم اللهُ خيرا أختى الكريمة وزى سُبحانه أخانا أبا مريمٍ خيرا على رفعِهِ لهُ رفعَ اللهُ قدرَكُما فى عِليين.

        والحقيقةُ أنَّه كان ثمَّة ردٍّ على سؤالٍ عَن كونِ آدمَ عليهِ السلامُ لمْ يُعدِّد وهل مَعنى ذِك أنَّ التعدُّد خلافٌ للأصلِ شُرِعَ لتهذيب النفسِ البشريَّةِ مِمَّا يَقتضى زواله فى الجنَّةِ لانتفاءِ الحاجَة إليهِ ؟

        كان خلقُ اللهِ تعالى لحواءَ زوجة لآدم عليهِ السلامُ لأنَّها التى تنقضى بها حاجتُه فلا داعىَ لخلقِ غيرِها، لا سيَّما وإنَّ فى ذلِك حِكمةٌ عظيمةٌ أنْ يأتى جميعُ البشرِ مِن أبٍّ واحِدٍ وأمٍّ واحِدَةٍ ليكونَ ذلِك جامعا بين جميعِ بنى آدم برباطِ الرحم الواحدِ الذى ينتهى إلى حواءَ رضىَ اللهُ عنها .. وهذا ما جاءَ بهِ الإسلامُ وما امتنَّ بهِ اللهُ على البشرِ فى غيرِ ما موضِعٍ مِثل قولِهِ سُبحانه { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) } ( النساء ) .. ومثل قوله سبحانه { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) } ( الحجرات ).

        طبعا لا شكَّ أنَّ ثمَّة حِكم أخرى للهِ سُبحانه مِن اختصاصِ آدمَ بحواءَ فقط دون غيرِها فإنَّ العقلَ السوىَّ لا يتصوَّرُ أنَّهُ يكونُ بإمكانِه الإحاطةُ بجميعِ حِكَمِ اللهِ سُبحانه فى فِعلٍ مِن أفعالِه أو قولٍ مِن أقوالِه.

        وعلى هذا فلا يُمكِنُ القياسُ لاختلافِ الحالِ فالرجالُ فى الجنَّةِ لن يحملَ أحدُهم صِفة "أبى البشر" ليتساوى فى حالتِهِ مَع آدم عليهِ السلام.

        والإسلامُ لم يأتِ ليُهذِّب طبائعَ البشرِ فقط بل ليأتيها بالمنهجِ الذى يُشبعُها ويُرضيها أيضا، فقد يُسمِّى البعضُ التبتل تهذيبا لطباعِ البشرِ ولكِنَّ الحقيقة أنَّهُ لا يُسمَّى كذلِك إلا لو كانت النفسُ البشريَةُ تصلحُ بهِ وتستقيمُ معه، فدلَّ ذلِك على أنَّ النفسَ الإنسانيَّة مخلوقةٌ وفيها هذا الاحتياجُ للتعدُّدِ، ما الحِكمةُ مِن ذلِك ؟ قدْ نستنتجُ الكثيرَ مِن الحِكَمِ الباهِراتِ ولكِنّنا مَع ذلِك يكفينا تفويضُ الأمرِ للهِ سُبحانه وأن نثقَ فى عِلمهِ وحِكمَتِه .. ومِن الحِكمِ التى يُمكننا أنْ نُدرِكها طبيعةُ المرأةِ التى تحتاجُ لعائلٍ - نفسى أو مادى - ولا تقدرُ على الوِحدَةِ ومعالجةِ خطوبِ الحياةِ بمُفردِها، فلو افترضنا مثلا امرأة مُطلقة أو أرملة فى الأربعيناتِ مِن عمرها فى مُجتَمَعٍ لا يُبيحُ تعدُّدَ الزوجاتِ ماذا تصنع ؟ هل تتصوَّرينَ شابا صغيرَ السنِّ يُقدِمُ على الزواجِ مِنها ؟ أم يتزوَّجها كهلٌ مُطلَّق أو أرملٌ أو لم يسبق لهُ الزواجُ فيجتمعُ فى البيتِ زوجانِ خارجين مِن تجربة كئيبة بنفسيَّةٍ مُريضة ؟ وكيفَ سيَدفعُ اللهُ تعالى فى اتجاهِ هذا التوازُن الذى يَضمنُ للنساءِ حياةً كريمة فى كلِّ وقتٍ ؟ شخصيا لا أرى أفضلَ مِن تِلك الحاجَةِ المغروزةِ فى الرجُلِ للتعدُّدِ.
        وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

        رحِمَ
        اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

        تعليق

        • خديجة المرابطي اكوجيل
          1- عضو جديد

          • 25 مار, 2011
          • 69
          • لا شيء
          • الاسلام

          #5
          اللهم امين
          موضوعيا وعقليا بلا اسقاط المشاعر الداتية للمراة يبق التعدد الاسلامي احكم الحكم لصيانة كرامتها

          تعليق

          • عزام رائد
            4- عضو فعال
            • 12 نوف, 2011
            • 635
            • جهاد الكلمة
            • مسلم

            #6
            جازاك الله خيراً أختي الكريمة
            سأدعمك في بند "هل التعدد خيار ترفيهي ..."
            فبلغة الأرقام ... روسيا مثلاً خسرت 22 مليون مواطن أغلبهم من الرجال في الحرب العالمية الثانية
            و في هذا الزمن تعاني روسيا من نقص سكانها و من إنتشار الإيدز و الأمراض الجنسية فزيادة عدد النساء عن عدد الرجال بعدة ملايين و بمنع التعدد قد أدت إلى الكثير من الكوارث
            و أذكر كلام الشيخ ديدات بخصوص أمريكيا ... إذ قال أن عدد النساء أكثر من عدد الرجال ب 7.8 مليون إمراة ... و هذا في ما عدى عن 25 مليون شاذ جنسياً ... و عدى عن العوامل التي ذكرتيها في مقالك
            فعلاً ستؤدي إلى كوارث !
            أذكر أيضاً أن ألمانيا درست خيار إباحة التعدد بعد الحرب أيضاً ...
            شواهد هذا كثيرة

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 يوم
            ردود 0
            9 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 يوم
            ردود 0
            7 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
            ردود 0
            7 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
            ردود 8
            15 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
            رد 1
            9 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            يعمل...