اولا احب ان اشكر مجاهدفى الله على إرساله الحروف العربية.
ثانيا، احب ان اترجم ما كتبته فى المشاركتين السابقتين باللغة الإنجليزية.
كنت اقول قبل ان تهاجمون الدين المسيحى،عليكم اولا ان تتأكدوا فيما عندكم حتى تكون لكم حجة فى مهاجمتكم هذه.
فابدأ مثلا بزواج النبى الكريم محمد و هو ابن اثنان و خمسون سنة بعائشة عندماكانت تبلغ من العمر تسعة سنوات . كيف لرجل فى هذا السن الكبيران يتزوج بطفلة عمرها 6 سنوات ليدخل بها و عمرها 9 سنوات فما بالك ان يفعل نبى المفروض انه مبعوث رحمة للعالمين مثل هذا. لماذا لم يرحم هو طفولتها هذه و برائتها؟
و السبب الذى يردد كل حين هو إنه اراد ان يسقيها و يعلمها مبادئ الدين الحنيف منذ نعومة اظفارها لذلك كانت عائشة الأقربهن لقلبه. طبعا، لقد تزوجها وهى ابنة 9 سنوات فكان زوجها و ابا لها، فرباها و سقاها افكاره و اقنعها بها فماذا تفعل طفلة عمرها 9 سنوات غير ان تسمع و تطيع واحد فى سن ابوها. السؤال هنا إذا كان هذا هو السبب الحقيقى و ليس المتعة فلماذا لم يتزوج امرآة من عمره او على الأقل شابة مثلما فعل بعد ذلك مع سيدات آخرى و انجب منهااطفال رباهم على التعاليم الإسلامية بدلا من ان يتزوج هو و هو ابن 52 سنة بطفلة عمرها 9 سنوات . ألم يكن يعرف ان حينما يريد ان يكون أسوة لغيره كان يجب و هو يزعم انه نبى الله ان يكون أسوة حسنة فى الوقت الذى لم تكن تسمح فيه عادات العرب حتى بزواج اطفال فى هذا السن من شيوخ حتى و لو كان عندهم آنذاك سن الزواج صغير. الأمر الذى جاز بسببه و حتى يومنا هذا زواج الفتيات الصغيرات من رجال يكبرهن بعشرين وثلاثين عاما و اكثر قدوة و أسوة بمحمد خاصة فى بلاد مثل اليمن، الصومال، شمال السودان،إيران، السعودية وصعيد مصر. فما فعله محمد يعتبر جريمة فى حق هذه الطفلة فإن كان يعيش محمد فى زمنا هذا فى اى دولة تحترم حقوق الإنسان لكان قدم للمحاكمة و سؤل عما فعل فهذا يعتبر إغتصاب و نهك لطفولتها. ألم يكن من الواجب عليه و هو المبعوث رحمة للعالمين ان يرحم هو طفولتها و حتى ان لم يكن والدها رحيم عليها ألم يكن من المفروض ان يمنع محمد مثل هذه الإنتهاكات ، لا ان يفعلها هو بذاته . هذه المعلومة اى زواج محمد بعائشة فى هذا السن كان معروف و مقبول لدى جميع المسلمين حتى بدأ القمص زكريا بطرس يثيره و يتسائل فيه فبدأت الفتاوى من الأزهر تنهال لتستنكر ان يكون محمد قد فعل هذا بل و تلغيه. هذه الحقيقة التى عرفها أبائكم و اجدادكم من قبلهم و كان يتكلم و يخطب بها فى صلاة الجمعة على ملئ و سمع الجميع يستنكرها الأزهر الان لماذا؟ لأنه كيف يبرر هذا الفعل من نبى الذى كان من الواجب عليه ان يشجب و يمنع مثل هذة الأفعال ،لاان يفعلها هو بذاته.فما هو ردكم و ارجو من يريد الإجابة ان يأتى بأسباب مقنعة دون ان يكون كلامه مجرد موضوع إنشاء و فتاوى و فكروا هل لو عندك إبنة صغيرة عمرها6 سنوات ،هل تزوجها لرجل اى كان عمره ليدخل بها و هى إبنة 9 سنوات، فمابالك برجل عنده 52 سنة، هل قلبك يطاوعك تعمل كدة فى بنتك.فإن لم يكن ابوبكر حنين عليها لماذا لم يكن محمد و هو المفروض إنه جاء رحمة للعالمين؟ خصوصا و ان عائشة كانت لهااخت اكبر منها .ارجو منكم الإجابة على هذا؟
ثانيا، احب ان اترجم ما كتبته فى المشاركتين السابقتين باللغة الإنجليزية.
كنت اقول قبل ان تهاجمون الدين المسيحى،عليكم اولا ان تتأكدوا فيما عندكم حتى تكون لكم حجة فى مهاجمتكم هذه.
فابدأ مثلا بزواج النبى الكريم محمد و هو ابن اثنان و خمسون سنة بعائشة عندماكانت تبلغ من العمر تسعة سنوات . كيف لرجل فى هذا السن الكبيران يتزوج بطفلة عمرها 6 سنوات ليدخل بها و عمرها 9 سنوات فما بالك ان يفعل نبى المفروض انه مبعوث رحمة للعالمين مثل هذا. لماذا لم يرحم هو طفولتها هذه و برائتها؟
و السبب الذى يردد كل حين هو إنه اراد ان يسقيها و يعلمها مبادئ الدين الحنيف منذ نعومة اظفارها لذلك كانت عائشة الأقربهن لقلبه. طبعا، لقد تزوجها وهى ابنة 9 سنوات فكان زوجها و ابا لها، فرباها و سقاها افكاره و اقنعها بها فماذا تفعل طفلة عمرها 9 سنوات غير ان تسمع و تطيع واحد فى سن ابوها. السؤال هنا إذا كان هذا هو السبب الحقيقى و ليس المتعة فلماذا لم يتزوج امرآة من عمره او على الأقل شابة مثلما فعل بعد ذلك مع سيدات آخرى و انجب منهااطفال رباهم على التعاليم الإسلامية بدلا من ان يتزوج هو و هو ابن 52 سنة بطفلة عمرها 9 سنوات . ألم يكن يعرف ان حينما يريد ان يكون أسوة لغيره كان يجب و هو يزعم انه نبى الله ان يكون أسوة حسنة فى الوقت الذى لم تكن تسمح فيه عادات العرب حتى بزواج اطفال فى هذا السن من شيوخ حتى و لو كان عندهم آنذاك سن الزواج صغير. الأمر الذى جاز بسببه و حتى يومنا هذا زواج الفتيات الصغيرات من رجال يكبرهن بعشرين وثلاثين عاما و اكثر قدوة و أسوة بمحمد خاصة فى بلاد مثل اليمن، الصومال، شمال السودان،إيران، السعودية وصعيد مصر. فما فعله محمد يعتبر جريمة فى حق هذه الطفلة فإن كان يعيش محمد فى زمنا هذا فى اى دولة تحترم حقوق الإنسان لكان قدم للمحاكمة و سؤل عما فعل فهذا يعتبر إغتصاب و نهك لطفولتها. ألم يكن من الواجب عليه و هو المبعوث رحمة للعالمين ان يرحم هو طفولتها و حتى ان لم يكن والدها رحيم عليها ألم يكن من المفروض ان يمنع محمد مثل هذه الإنتهاكات ، لا ان يفعلها هو بذاته . هذه المعلومة اى زواج محمد بعائشة فى هذا السن كان معروف و مقبول لدى جميع المسلمين حتى بدأ القمص زكريا بطرس يثيره و يتسائل فيه فبدأت الفتاوى من الأزهر تنهال لتستنكر ان يكون محمد قد فعل هذا بل و تلغيه. هذه الحقيقة التى عرفها أبائكم و اجدادكم من قبلهم و كان يتكلم و يخطب بها فى صلاة الجمعة على ملئ و سمع الجميع يستنكرها الأزهر الان لماذا؟ لأنه كيف يبرر هذا الفعل من نبى الذى كان من الواجب عليه ان يشجب و يمنع مثل هذة الأفعال ،لاان يفعلها هو بذاته.فما هو ردكم و ارجو من يريد الإجابة ان يأتى بأسباب مقنعة دون ان يكون كلامه مجرد موضوع إنشاء و فتاوى و فكروا هل لو عندك إبنة صغيرة عمرها6 سنوات ،هل تزوجها لرجل اى كان عمره ليدخل بها و هى إبنة 9 سنوات، فمابالك برجل عنده 52 سنة، هل قلبك يطاوعك تعمل كدة فى بنتك.فإن لم يكن ابوبكر حنين عليها لماذا لم يكن محمد و هو المفروض إنه جاء رحمة للعالمين؟ خصوصا و ان عائشة كانت لهااخت اكبر منها .ارجو منكم الإجابة على هذا؟
تعليق