وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
لا أرى شيئا يستحق الرد، بورك فيك. وإن أراد نقاشا فهاته للإخوة هنا.
جُزيت الخير على غيرتك على الدين، لكن الأفضل ألا تتابع الشبهات.

معك بهذا الامر اخي الفاضل ولهذا الامر انا لم اناقشه او اناقش اي شخص ولكن ليس لان ديننا ليس بدين حق ولكن لان مافي بعجتي من العلم قليل ، واذا اراد هذا الشخص ان يتناقش ادله على ااي قسم ؟

يا أحى الكريم هو يقول فقط أن الله تعالى خدعَ الناس لأنه دفعهم للاعتقاد بصلب المسيح وأنه سُبحانه هو الذى عمل على نشر المسيحية الباطلة على أساس القيامة المزورة وأن الله وعيسى كاذبان - وحاشاهما - وهذا شئٌ مُتوَقَّعٌ تماما فالجهلُ ليسَ بجديدٍ على هؤلاءِ .. أرى أن تدعوه إلى منتدانا وتخبره أنه سيجد هنا الإجابة على جميع أسئلته. فقط أخبِره أنَّ الحُرَّاسَ عِندما قرأوا ما كتبَهُ شعروا بالشفقةِ عليهِ بسبب قلة معلوماته واختلاطِ أفكارِه ويُريدون أن يخبروه بعددٍ مِن الحقائق التى لا يَعلمُها ولا يتصورها.

وهل دفعهم الله-بأمر شرعي- للاعتقاد بصلب كرشنا؟
قوله الثاني كمن إذا قيل له المسيح ليس إلها، قال إذن إله التوراة كاذب، سبحانه. ليش ما يقول أن كتبة العهد الجديد المحدَث كاذبون؟

ا سأقول له ذلك ولكني اكتشفت بأنه من اسرائيل ويهودي الديانة وشبهاته يرد عليها الصغير قبل الكبير ، سنقول له ذلك لانه جاهل على الاقل ي ااخوتي نزيل شبهاته ونبرأ إلى الله منه , كتبت له ماقلت اخي احمد وانتظر رده ولو لم يكن بقناته بعض الموسيقى والاغاني وسب للاسلام وضعتها لكم ،

بسم الله الرحمن الرحيم
(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون)
الكاتب بدء بداية من يستضئ بالأدلة في بحثه، لنه جاء بأحاديث لا تفيد موضوعه، ثم ألقى الكلمات بعدها تباعاً بلا مؤيد واحد.

فبالفعل يقرر القرآن أن المسيح جاء بعقيدة المسلمين ونطق بها في مهده. (فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبياً * قال إني عبد الله ....).
القرآن لم يقل أن الله خدع الناس وشبه لهم أنه قد مات على الصليب، بل قرر في كثيرٍ من ءاياته أن المسيح بيّن لهم وقرر لهم أنه عبدٌ لله أنعم عليه وجعله مثلاً لبني إسرائيل، لكنهم لم يؤمنوا به وكذبوه وأرادوا تسليمه لمن يقتله، فألقى الله الشبه على واحدٍ منهم عقاباً لهم وامتحاناً للمؤمنين، مع إيماننا بأن المسيح أخبر أتباعه الصادقين بما سيكون، لأن الله قال: (وما كان الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون).
والقرآن لم يقرر أنه سيساعد نشر النصرانية بل قال: (وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا) والذين اتبعوه على الحقيقة هم المسلمون.
أما آخر فقرتين فلا دليل عليها إلا من عقله الباهت.

ما فهمته من كلامه الآتي :
يقصد الحديث الذي رواه البخاري عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: «مَنْ حَدَّثَكَ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى رَبَّهُ، فَقَدْ كَذَبَ، وَهُوَ يَقُولُ»: {لاَ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ} [الأنعام: 103]، «وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ يَعْلَمُ الغَيْبَ، فَقَدْ كَذَبَ، وَهُوَ يَقُولُ»: لاَ يَعْلَمُ الغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ".

وفي رواية أخرى : عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: «مَنْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ أَعْظَمَ، وَلَكِنْ قَدْ رَأَى جِبْرِيلَ فِي صُورَتِهِ وَخَلْقُهُ سَادٌّ مَا بَيْنَ الأُفُقِ»

وفي رواية ثالثة : عَنْ مَسْرُوقٍ، قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: يَا أُمَّتَاهْ هَلْ رَأَى مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ؟ فَقَالَتْ: لَقَدْ قَفَّ شَعَرِي مِمَّا قُلْتَ، أَيْنَ أَنْتَ مِنْ ثَلاَثٍ، مَنْ حَدَّثَكَهُنَّ فَقَدْ كَذَبَ [ص:141]: مَنْ حَدَّثَكَ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ: {لاَ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ} [الأنعام: 103]، {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} [الشورى: 51]. وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ: {وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا} [لقمان: 34]. وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ كَتَمَ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ} [المائدة: 67] الآيَةَ وَلَكِنَّهُ «رَأَى جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي صُورَتِهِ مَرَّتَيْنِ»

= يتكلم عن شبهة هل رضي الإله بأن تنطلي ألوهية المسيح على كثير من الناس بغير تبيان لهذا الأمر ؟! [أيضا يقصد بسورة 19 أي سورة مريم ، والتي تكلمت عن حقيقة المسيح عليه السلام وولادته الإعجازية .]
= يتكلم عن شبهة أن الناس تعبد الكعبة (حجارة في الجزيرة العربية ) ؟!
ولم أفهم الرابط بين هذه الشبهات والحديث السابق !!

أضفت هذا للمشاركة السابقة .