إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله العلى العظيم من شرور أنفسنا ومنسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا وأقر وأذعن واشهد أن لا اله الا الله واحد فى نفسه أحد فى صفته وتر صمد فى فعله لم يلد ولميولد ولم يكن له كفوا أحد وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صفيه من خلقه وحبيبه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وكشف الله جل وعلا به الغمة وجاهد فى الله جل وعلا حق جهاده حتى آتاه اليقين صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
فى زمان هاجت فيه البدع كطوفان نوح أو أشد
وفى زمان أصبح دين المسلمين قائما على الهوى والمزاج وليس على النقل والشرع
من السهل على الصليبى اللئيم والمستشرق الزنيم أن يشكك المسلم فى عقيدته لماذا؟
لأن المسلم لم يتعلم اصول عقيدته! وكيف لا وكثير ممن يزعمون أنهم يدعون الى الكتاب والسنة يجدون أن من الأفضل الكلام عما يحدث فى المخادع وفضائح وقصص الفنانات وتوجيه السباب لخصوم السياسة بدلاً من الكلام فى أصل الدين ومادعا أنبياء الله تبارك وتعالى
من توحيد الإعتقاد وإخلاص القصد والسؤال للعلى الأعلى بأسمائه وصفاته المقدسة!
كنت قد طالعت سؤالا على منتدى إسلامى هل يقبل الإسلام فكرة تجسد الرب جل وعلا؟
والسؤال قديم وتم الرد عليه ولكن تغيرت صيغته والرد عليه سهل ميسور بإذن الله جل وعلا
فسبب السؤال الجهل بالفرق بين الصفة الإلهية والفعل الإلهى
فصفة الله تبارك وتعالى تتميز بالأزلية المطلقة والكمال المطلق
فنجد كثيرا فى القرآن المجيد أن التعبير عن الصفات يسبقه الفعل كان
ونجد فى حديث القلم أن الله تبارك وتعالى كتب فى اللوح المحفوظ كل ماهو كائن إلى يوم القيامة فلابد أن ذلك أشارة الى أزلية الصفات الإلهية ومما يشير إلى أزليتها أيضا ما قاله رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم"أعوذ بالله العظيم ، وبوجهه الكريم ، وسلطانه القديم ، من الشيطان الرجيم . "رواه أبو داوود وصححه الألبانى فى صحيح أبى داوود وصحيح الترغيب
فى زمان هاجت فيه البدع كطوفان نوح أو أشد
وفى زمان أصبح دين المسلمين قائما على الهوى والمزاج وليس على النقل والشرع
من السهل على الصليبى اللئيم والمستشرق الزنيم أن يشكك المسلم فى عقيدته لماذا؟
لأن المسلم لم يتعلم اصول عقيدته! وكيف لا وكثير ممن يزعمون أنهم يدعون الى الكتاب والسنة يجدون أن من الأفضل الكلام عما يحدث فى المخادع وفضائح وقصص الفنانات وتوجيه السباب لخصوم السياسة بدلاً من الكلام فى أصل الدين ومادعا أنبياء الله تبارك وتعالى
من توحيد الإعتقاد وإخلاص القصد والسؤال للعلى الأعلى بأسمائه وصفاته المقدسة!
كنت قد طالعت سؤالا على منتدى إسلامى هل يقبل الإسلام فكرة تجسد الرب جل وعلا؟
والسؤال قديم وتم الرد عليه ولكن تغيرت صيغته والرد عليه سهل ميسور بإذن الله جل وعلا
فسبب السؤال الجهل بالفرق بين الصفة الإلهية والفعل الإلهى
فصفة الله تبارك وتعالى تتميز بالأزلية المطلقة والكمال المطلق
فنجد كثيرا فى القرآن المجيد أن التعبير عن الصفات يسبقه الفعل كان
ونجد فى حديث القلم أن الله تبارك وتعالى كتب فى اللوح المحفوظ كل ماهو كائن إلى يوم القيامة فلابد أن ذلك أشارة الى أزلية الصفات الإلهية ومما يشير إلى أزليتها أيضا ما قاله رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم"أعوذ بالله العظيم ، وبوجهه الكريم ، وسلطانه القديم ، من الشيطان الرجيم . "رواه أبو داوود وصححه الألبانى فى صحيح أبى داوود وصحيح الترغيب
تعليق