رد: الى كل مسلم و مسيحى: نصيحة بولس الشاذة التى أدت الى سقوطه و سقوط الكتاب المقدس معه!!!
بولس باع المسيح كما يهوذا الخائن بالضبط لأنه شوه عقيدة المسيح و خربها و خالف المسيح " المختون في اليوم الثامن " و جامل " الأمميين الوثنيين " على حساب عقيدة المسيح و موسى و ابراهيم عليهم السلام .
يتغافل المسلمون عن الحقيقة!! .. ان بولس الرسول لم يمت بسبب عقاب الهي قد وقع ضده انما قد مات ” شهيداً ” بطلاً بعد ان تمجد الرب في حياته ومماته على السواء
فالرب قد انتخب بولس كرسول له وشاهد
وقد حدد له مهمة محددة وهي ان يكرز لليهود وكذلك للأمم
وقد أشار الى انه سيعاني الاضطهادات والآلام والضيقات جراء هذه الكرازة وهذه الخدمة الرسولية الجبارة
ولكنه لم يكن ممكناً ان يموت قبل تنفيذ مهمته على أكمل وجه..!
اذ قال الرب للتلميذ حنانيا الذي طلب منه ان يشفي بولس بعد ان ظهر له الرب:
}فقال له الرب اذهب. لان هذا لي اناء مختار ليحمل اسمي امام امم وملوك وبني اسرائيل .لاني سأريه كم ينبغي ان يتألم من اجل اسمي{ (أعمال 15:9و16)
وكان مخطط الرب ان يوصل بولس البشارة بالانجيل الى قلب عاصمة العالم أجمع حينئذ وهي ” روما “..
وان يقف أمام قيصر..
وبعد هذا تنتهي مهمته..
فيتمجد به الرب باستشهاده وسفك دمه من أجل الانجيل والخلاص , بريئاً من أي ذنب أو جرم ..
اذ قال له الرب:
{ثق يا بولس, لأنك كما شهدت لي في أورشليم ,هكذا ينبغي أن تشهد في رومية ايضاً} (أعمال 11: 23)
لذلك فاننا نقرأ في حياة بولس الرسول انه قد عانى من أخطار شديدة كانت ستودي به الى الموت..
ومع ذلك فقد خلصه الرب منها جميعاً لأنه لم تكن قد انتهت مهمته المحددة من قبل الرب..
وقد حاول الشيطان ان يعرقل هذه المهمة بأن يقتل الرسول بولس مراراً , ولكن بولس كان يعلم بقدرة الرب على انقاذه لاتمام خطته ومشيئته
مع كونه كان يعلم بأن ” الموت هو ربح“له , وبأنه كان يشتهي ان ينطلق ويكون مع المسيح ( فيلبي 21:1و23)
لكنه كان يريد ان يكمل قصد الرب من حياته
ولنقرأ كيف انه كان واثقاً بأعلى درجات الثقة أن ابليس لن يتمكن من قتله قبل ان يتمم مهمته وخدمته .. فيقول:
{أن أبقى في الجسد ألزم من أجلكم. فإذ أنا واثق بهذا أعلم أني أمكت وأبقى مع جميعكم} (فيلبي 24:1و25)
ولنقرأ كيف انه واثق كل الثقة بأن الرب سينقذه الى ان تتم به المهمة الموضوعة عليه..
فيقول:
{الرب وقف معي وقواني لكي تتم بي الكرازة ويسمع جميع الأمم فأنقذتمن فم الأسد. وسينقذني الرب من كل عمل ردئ} ( 2 تيموثاوس 17:4و18)
وهذا كلام انسان موحى اليه من عند الرب
وواثق جداً بأنه لن يموت قبل ان يتم مهمته ويوصل بشارة الانجيل الى كل الأمم والى عاصمة الأمم ” روما“..
لانه كان متمسكاً بوعد الرب بأنه سينقذه من خطر الموت الى ان يتم مهمته وخدمته .. وهذا الوعد قد سمعه من الرب في بداية علاقته به:
{ ظهرت لك لأنتخبك خادماً وشاهداً..{ منقذاً اياك من الشعب ومن الأمم الذين أنا الآن أرسلك اليهم } ( أعمال 16:26و17)
وفعلاً كان الرب ينذره لينجيه كلما اقترب من خطر الموت المحدق
اذ يقول بولس كيف ان الرب تدخل لانقاذه في احدى المرات:
{وحدث لي بعد ما رجعت الى اورشليم وكنت أصلي في الهيكل .. أني حصلت في غيبة فرأيته قائلاً لي أسرع وأخرج عاجلاً من أورشليم لأنهم لا يقبلون شهادتك عني} (أعمال 17:22و18)
ومرة قد تم رجمه بالحجارة ..الى ان ظنوه قد مات , لكنه لم يمت!!!!
( أعمال 19:14)
لا بل كان الرب يوحي اليه بالرؤيا كلما اقترب من هدفه واتمام مهمته .. لكي يشدد الذين معه..
اذ قال للموجودين على ظهر السفينة التي كادت ان تغرق:
( والان انذركم ان تسروالانه لا تكون خسارة نفس واحدة منكم الا السفينة. لانه وقف بي هذه الليلة ملاك الاله الذي أنا له والذي اعبده . قائلاً لا تخف يا بولس. ينبغي لك ان تقف أمام قيصر. وهوذا قد وهبك الله جميع المسافرين معك . لذلك سروا ايها الرجال لاني أؤمن بالله انه يكون هكذا كما قيل لي) ( أعمال 22:17-25)
اذن الرب قد وعده بالبقاء الى ما بعد ان يقف أمام قيصر ..!
وقد كانت معونة الرب معه لكي يبقى شاهداً للجميع دون ان يموت قبل الوقت وقبل انتهاء خدمته المجيدة , اذ يقول:
{ فاذ حصلت على معونة من الله بقيت الى هذا اليوم شاهداً للصغير والكبير } ( أعمال 22:26)
فلو كان كذاباً .. لكان الرب قد سمح بموته وعقابه قبل ان يصل الى روما أو قبل ذلك بكثير..
ولكن هذا لم يحدث..!
وبذلك يكون منطق المسلمين ساقطاً مهزوزاً في ما زعموه ضد الرسول بولس..
لا سيما بان الرسول العظيم قد تنبأ عن اقتراب يوم استشهاده المجيد مع اقتراب وصوله الى روما وتبشيره عاصمة الأمم كلها..
فيقول:
{واما انت فاصح في كل شيء . احتمل المشقات. اعمل عمل المبشر . تمم خدمتك. فاني انا الآن اسكب سكيبا ووقت انحلالي قد حضر. قد جاهدت الجهاد الحسن اكملت السعي حفظت الايمان واخيرا قد وضع لي اكليل البرالذي يهبه لي في ذلك اليوم الرب الديان العادل وليس لي فقط بل لجميع الذين يحبون ظهوره ايضا } ( 2 تيموثاوس 5:1-8)
فالرسول العظيم كان يعلم بانه سيستشهد بعد اتمام خدمته
وبعد ان جاهد الجهاد الحسن ###########
وأكمل السعي.. ##############
وحفظ الايمان ###############
وبعد ذلك سمح له الرب بالانطلاق ليكون معه بعد ان بذل دمه من أجل نشر الانجيل المبارك في كل الارض .. كما أوكل اليه ربه القدوس..!
وبعد ان علمنا هذا..
لا يبقى من كلام المسلمين ضد استشهاد بولس الرسول أي ذرة منطق أو عقلانية..
فالرب لم يسمح بموت بولس كعقاب له .. بل كمكافأة سماوية له..
ولم يهلكه حاشا لانه كذب..
ولو كان كذلك لما تركه يمضي الى روما والأمم ليبشر بالانجيل ويقودهم للخلاص!
_________________
تأدب يا هذا !
- الخرافات والأساطير تجدها في سفر الرؤيا ( أم لم تقرأه ؟ )
قلة الأدب والسفالات ستجدها في نشيد الإنشاد ( أم لم تقرأه ؟ )
القتل والإجرام ستجد عليه أمثلة كثيرة في العهد القديم ، ولا تنسى أن كتابكم ذكر أن المسيح جاء ليلقي سيفًا لا سلام ..!
المرة القادمة حظر .. فاحذر !
الإشراف
فالرب قد انتخب بولس كرسول له وشاهد
وقد حدد له مهمة محددة وهي ان يكرز لليهود وكذلك للأمم
وقد أشار الى انه سيعاني الاضطهادات والآلام والضيقات جراء هذه الكرازة وهذه الخدمة الرسولية الجبارة
ولكنه لم يكن ممكناً ان يموت قبل تنفيذ مهمته على أكمل وجه..!
اذ قال الرب للتلميذ حنانيا الذي طلب منه ان يشفي بولس بعد ان ظهر له الرب:
}فقال له الرب اذهب. لان هذا لي اناء مختار ليحمل اسمي امام امم وملوك وبني اسرائيل .لاني سأريه كم ينبغي ان يتألم من اجل اسمي{ (أعمال 15:9و16)
وكان مخطط الرب ان يوصل بولس البشارة بالانجيل الى قلب عاصمة العالم أجمع حينئذ وهي ” روما “..
وان يقف أمام قيصر..
وبعد هذا تنتهي مهمته..
فيتمجد به الرب باستشهاده وسفك دمه من أجل الانجيل والخلاص , بريئاً من أي ذنب أو جرم ..
اذ قال له الرب:
{ثق يا بولس, لأنك كما شهدت لي في أورشليم ,هكذا ينبغي أن تشهد في رومية ايضاً} (أعمال 11: 23)
لذلك فاننا نقرأ في حياة بولس الرسول انه قد عانى من أخطار شديدة كانت ستودي به الى الموت..
ومع ذلك فقد خلصه الرب منها جميعاً لأنه لم تكن قد انتهت مهمته المحددة من قبل الرب..
وقد حاول الشيطان ان يعرقل هذه المهمة بأن يقتل الرسول بولس مراراً , ولكن بولس كان يعلم بقدرة الرب على انقاذه لاتمام خطته ومشيئته
مع كونه كان يعلم بأن ” الموت هو ربح“له , وبأنه كان يشتهي ان ينطلق ويكون مع المسيح ( فيلبي 21:1و23)
لكنه كان يريد ان يكمل قصد الرب من حياته
ولنقرأ كيف انه كان واثقاً بأعلى درجات الثقة أن ابليس لن يتمكن من قتله قبل ان يتمم مهمته وخدمته .. فيقول:
{أن أبقى في الجسد ألزم من أجلكم. فإذ أنا واثق بهذا أعلم أني أمكت وأبقى مع جميعكم} (فيلبي 24:1و25)
ولنقرأ كيف انه واثق كل الثقة بأن الرب سينقذه الى ان تتم به المهمة الموضوعة عليه..
فيقول:
{الرب وقف معي وقواني لكي تتم بي الكرازة ويسمع جميع الأمم فأنقذتمن فم الأسد. وسينقذني الرب من كل عمل ردئ} ( 2 تيموثاوس 17:4و18)
وهذا كلام انسان موحى اليه من عند الرب
وواثق جداً بأنه لن يموت قبل ان يتم مهمته ويوصل بشارة الانجيل الى كل الأمم والى عاصمة الأمم ” روما“..
لانه كان متمسكاً بوعد الرب بأنه سينقذه من خطر الموت الى ان يتم مهمته وخدمته .. وهذا الوعد قد سمعه من الرب في بداية علاقته به:
{ ظهرت لك لأنتخبك خادماً وشاهداً..{ منقذاً اياك من الشعب ومن الأمم الذين أنا الآن أرسلك اليهم } ( أعمال 16:26و17)
وفعلاً كان الرب ينذره لينجيه كلما اقترب من خطر الموت المحدق
اذ يقول بولس كيف ان الرب تدخل لانقاذه في احدى المرات:
{وحدث لي بعد ما رجعت الى اورشليم وكنت أصلي في الهيكل .. أني حصلت في غيبة فرأيته قائلاً لي أسرع وأخرج عاجلاً من أورشليم لأنهم لا يقبلون شهادتك عني} (أعمال 17:22و18)
ومرة قد تم رجمه بالحجارة ..الى ان ظنوه قد مات , لكنه لم يمت!!!!
( أعمال 19:14)
لا بل كان الرب يوحي اليه بالرؤيا كلما اقترب من هدفه واتمام مهمته .. لكي يشدد الذين معه..
اذ قال للموجودين على ظهر السفينة التي كادت ان تغرق:
( والان انذركم ان تسروالانه لا تكون خسارة نفس واحدة منكم الا السفينة. لانه وقف بي هذه الليلة ملاك الاله الذي أنا له والذي اعبده . قائلاً لا تخف يا بولس. ينبغي لك ان تقف أمام قيصر. وهوذا قد وهبك الله جميع المسافرين معك . لذلك سروا ايها الرجال لاني أؤمن بالله انه يكون هكذا كما قيل لي) ( أعمال 22:17-25)
اذن الرب قد وعده بالبقاء الى ما بعد ان يقف أمام قيصر ..!
وقد كانت معونة الرب معه لكي يبقى شاهداً للجميع دون ان يموت قبل الوقت وقبل انتهاء خدمته المجيدة , اذ يقول:
{ فاذ حصلت على معونة من الله بقيت الى هذا اليوم شاهداً للصغير والكبير } ( أعمال 22:26)
فلو كان كذاباً .. لكان الرب قد سمح بموته وعقابه قبل ان يصل الى روما أو قبل ذلك بكثير..
ولكن هذا لم يحدث..!
وبذلك يكون منطق المسلمين ساقطاً مهزوزاً في ما زعموه ضد الرسول بولس..
لا سيما بان الرسول العظيم قد تنبأ عن اقتراب يوم استشهاده المجيد مع اقتراب وصوله الى روما وتبشيره عاصمة الأمم كلها..
فيقول:
{واما انت فاصح في كل شيء . احتمل المشقات. اعمل عمل المبشر . تمم خدمتك. فاني انا الآن اسكب سكيبا ووقت انحلالي قد حضر. قد جاهدت الجهاد الحسن اكملت السعي حفظت الايمان واخيرا قد وضع لي اكليل البرالذي يهبه لي في ذلك اليوم الرب الديان العادل وليس لي فقط بل لجميع الذين يحبون ظهوره ايضا } ( 2 تيموثاوس 5:1-8)
فالرسول العظيم كان يعلم بانه سيستشهد بعد اتمام خدمته
وبعد ان جاهد الجهاد الحسن ###########
وأكمل السعي.. ##############
وحفظ الايمان ###############
وبعد ذلك سمح له الرب بالانطلاق ليكون معه بعد ان بذل دمه من أجل نشر الانجيل المبارك في كل الارض .. كما أوكل اليه ربه القدوس..!
وبعد ان علمنا هذا..
لا يبقى من كلام المسلمين ضد استشهاد بولس الرسول أي ذرة منطق أو عقلانية..
فالرب لم يسمح بموت بولس كعقاب له .. بل كمكافأة سماوية له..
ولم يهلكه حاشا لانه كذب..
ولو كان كذلك لما تركه يمضي الى روما والأمم ليبشر بالانجيل ويقودهم للخلاص!
_________________
تأدب يا هذا !
- الخرافات والأساطير تجدها في سفر الرؤيا ( أم لم تقرأه ؟ )
قلة الأدب والسفالات ستجدها في نشيد الإنشاد ( أم لم تقرأه ؟ )
القتل والإجرام ستجد عليه أمثلة كثيرة في العهد القديم ، ولا تنسى أن كتابكم ذكر أن المسيح جاء ليلقي سيفًا لا سلام ..!
المرة القادمة حظر .. فاحذر !
الإشراف
بولس باع المسيح كما يهوذا الخائن بالضبط لأنه شوه عقيدة المسيح و خربها و خالف المسيح " المختون في اليوم الثامن " و جامل " الأمميين الوثنيين " على حساب عقيدة المسيح و موسى و ابراهيم عليهم السلام .
تعليق