عندما تقرأ سفر القضاه الإصحاح 14 فإنك ستقرأ عن شخص يقال له شمشون . قوته كانت في شعره .
يحاجي القوم وعند التنفيذ قام بقتل ساكني اشقلون يقول النص 19:14
و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه
هذه القصه تصلح أن تكون مسلسل ممتاز للمثل رانبوا إلا أن رانبوا لايستطيع أن يصل إلى هذه القوه وما أدخله الروائي في القصه وخاصه النحل .
بالرغم من أن النحل لايمكن بحال أن يبني عسل في جيفه حيوان أبداً ولاكن طالما بأن القصه كلها خرافه وأصبح فك الحمار أقوى من صاروخ اسكد
حيث قتل به شمشون ألف رجل فسنمشي مع القصه ونحاول أن نتمعن بما فيها من العبر التي لاتعدوا عن قصة ألف ليله وليله .ونعرف كيف يوصف
لنا الكتاب المقدس تصرفات اليهود وكيف يوفون بعهودهم , فهم يقتلون بعد أن تحل بهم الروح القدس لكي يوفون بما يوعدون به أو يحاجون به كما فعل شمشون .
وفي الحقيقه عليهم أن يعتبرونها قانون يجب السير على خطا هذا الرجل الصالح في نظرهم .
وفي هذا السفر العجيب هناك ايضاً قصه لاتقل غرابه عن سابقتها حيث تم القضاء على سبط كامل وهو سبط بنيامين . قتلوا الأطفال والرجال والنساء
ثم بعد أن انتهوا من جريمتهم بدأو يبكون عليهم ( يقتلون القتيل ويمشون في جنازته ) فظهر لهم مشكله عويصه وهي
6:21 و ندم بنو اسرائيل على بنيامين اخيهم و قالوا قد انقطع اليوم سبط واحد من اسرائيل
7:21 ماذا نعمل للباقين منهم في امر النساء و قد حلفنا نحن بالرب ان لا نعطيهم من بناتنا نساء
ولاكن سرعان ماتوصل كاتب هذه القصه للحل بالرغم من أنه قال بأن السبط بكامله إنقطع ولاكن المخرج عاوز سير آخر للقصه . لأن هذه القصه
لن تنتهي عند هذا الحد فيجب أن تنتهي على مأساه أخرى وأن يتجملون كذلك ويوقدمون خدمه ولاكن على حساب غيرهم . فقاموا بالهجوم على
يابيش وقتلوهم وأخذوا نسائهم وأعطوهم للأموات الأحياء من بنيامين ( لأن كان من المفترض بأن السبط قد قضي عليه بالكامل )
14:21 فرجع بنيامين في ذلك الوقت فاعطوهم النساء اللواتي استحيوهن من نساء يابيش جلعاد و لم يكفوهم هكذا
إنهم يقومون بعمل كذبه ثم يروونها ومن ثم يصدقونها وبعد ذلك يقومون بتطبيقها وكأنها أمر من الله عز وجل والله عز وجل لم يأمرهم لأن الله
عز وجل لايأمر أبداً بقتل النساء والأطفال أو قتل أي نفس بغير وجه حق قال تعالى
وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا
ولهذا فهم يطبقون هذه العنصريه من شعب لشعب بحجة السياسه والعلاقات الدوليه . فشعوب يتم إبادتها لكي يحل شعب آخر مكانه ولاحول ولاقوة
إلا باللـــــــــــــــــــــــه ويتجملون ويوفون بالعهد ولاكن على حساب غيرهـــــــــم .
يحاجي القوم وعند التنفيذ قام بقتل ساكني اشقلون يقول النص 19:14
و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه
هذه القصه تصلح أن تكون مسلسل ممتاز للمثل رانبوا إلا أن رانبوا لايستطيع أن يصل إلى هذه القوه وما أدخله الروائي في القصه وخاصه النحل .
بالرغم من أن النحل لايمكن بحال أن يبني عسل في جيفه حيوان أبداً ولاكن طالما بأن القصه كلها خرافه وأصبح فك الحمار أقوى من صاروخ اسكد
حيث قتل به شمشون ألف رجل فسنمشي مع القصه ونحاول أن نتمعن بما فيها من العبر التي لاتعدوا عن قصة ألف ليله وليله .ونعرف كيف يوصف
لنا الكتاب المقدس تصرفات اليهود وكيف يوفون بعهودهم , فهم يقتلون بعد أن تحل بهم الروح القدس لكي يوفون بما يوعدون به أو يحاجون به كما فعل شمشون .
وفي الحقيقه عليهم أن يعتبرونها قانون يجب السير على خطا هذا الرجل الصالح في نظرهم .
وفي هذا السفر العجيب هناك ايضاً قصه لاتقل غرابه عن سابقتها حيث تم القضاء على سبط كامل وهو سبط بنيامين . قتلوا الأطفال والرجال والنساء
ثم بعد أن انتهوا من جريمتهم بدأو يبكون عليهم ( يقتلون القتيل ويمشون في جنازته ) فظهر لهم مشكله عويصه وهي
6:21 و ندم بنو اسرائيل على بنيامين اخيهم و قالوا قد انقطع اليوم سبط واحد من اسرائيل
7:21 ماذا نعمل للباقين منهم في امر النساء و قد حلفنا نحن بالرب ان لا نعطيهم من بناتنا نساء
ولاكن سرعان ماتوصل كاتب هذه القصه للحل بالرغم من أنه قال بأن السبط بكامله إنقطع ولاكن المخرج عاوز سير آخر للقصه . لأن هذه القصه
لن تنتهي عند هذا الحد فيجب أن تنتهي على مأساه أخرى وأن يتجملون كذلك ويوقدمون خدمه ولاكن على حساب غيرهم . فقاموا بالهجوم على
يابيش وقتلوهم وأخذوا نسائهم وأعطوهم للأموات الأحياء من بنيامين ( لأن كان من المفترض بأن السبط قد قضي عليه بالكامل )
14:21 فرجع بنيامين في ذلك الوقت فاعطوهم النساء اللواتي استحيوهن من نساء يابيش جلعاد و لم يكفوهم هكذا
إنهم يقومون بعمل كذبه ثم يروونها ومن ثم يصدقونها وبعد ذلك يقومون بتطبيقها وكأنها أمر من الله عز وجل والله عز وجل لم يأمرهم لأن الله
عز وجل لايأمر أبداً بقتل النساء والأطفال أو قتل أي نفس بغير وجه حق قال تعالى
وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا
ولهذا فهم يطبقون هذه العنصريه من شعب لشعب بحجة السياسه والعلاقات الدوليه . فشعوب يتم إبادتها لكي يحل شعب آخر مكانه ولاحول ولاقوة
إلا باللـــــــــــــــــــــــه ويتجملون ويوفون بالعهد ولاكن على حساب غيرهـــــــــم .
تعليق