قال تعالى "مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ ۚ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ"
وقال سبحانه "كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ ۙ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۚ كَذَّبُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ ۚ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ
وقال سبحانه "قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ"
ما الذي فهمته من معنى دأب في الايات السابقه؟
لا تنسى ان المفسر يفسر على حسب ما يمتلك من معومات وعلى حسب فهم -او استقبال- عصره للحقائق الكونيه
بمعنى ان نظرتك اليوم للشمس تختلف كليا عن نظرته للشمس ... بناءا على هذا فحينما نعلم ان المفسر كان عاش في فتره الصور الوسطى فلا يجب ان نستغرب وجهة نظره في الشمس وعلى هذا فلا يجب ان نستهجن اعتقاده بأن الدؤوب للدوران و الاناره..فهو يرى الشمس في حركه دائبه في سماء الأرض وكذلك يراها ترسل ضؤها بدؤب الى الارض
ما يهمنا هو الأيه نفسها .. والأيه يمكن حملها على عدد من المعاني ولا يلزمنا معنى او تفسير واحد لأن كل هذا ما هو الا من باب الاجتهاد في معرفه مراد الله سبحانه كما وان فهمنا بالضروره سيختلف على حسب مقدار ما توصلنا اليه من العلوم و الحقائق في كل زمان فالقران بحر لا تنضب ذخائره و معانيه
وقال سبحانه "كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ ۙ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۚ كَذَّبُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ ۚ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ
وقال سبحانه "قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ"
ما الذي فهمته من معنى دأب في الايات السابقه؟
دائبين .... هل الدؤووب هو الدوران والإنارة أم الإنارة فقط ؟ معظم تفاسير المفسرين تجمع بينهما , ؟؟
بمعنى ان نظرتك اليوم للشمس تختلف كليا عن نظرته للشمس ... بناءا على هذا فحينما نعلم ان المفسر كان عاش في فتره الصور الوسطى فلا يجب ان نستغرب وجهة نظره في الشمس وعلى هذا فلا يجب ان نستهجن اعتقاده بأن الدؤوب للدوران و الاناره..فهو يرى الشمس في حركه دائبه في سماء الأرض وكذلك يراها ترسل ضؤها بدؤب الى الارض
ما يهمنا هو الأيه نفسها .. والأيه يمكن حملها على عدد من المعاني ولا يلزمنا معنى او تفسير واحد لأن كل هذا ما هو الا من باب الاجتهاد في معرفه مراد الله سبحانه كما وان فهمنا بالضروره سيختلف على حسب مقدار ما توصلنا اليه من العلوم و الحقائق في كل زمان فالقران بحر لا تنضب ذخائره و معانيه
تعليق