السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني بخصوص المقارنة التي يعملها النصارى بين المسيح ومحمد عليهما الصلاة والسلام في محاولة يائسة منهم لإخراج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن مسمى النبوة والرسالة أريد منكم بارك الله فيكم الرد الكامل من كافة الجوانب على هذه المقارنة الفاسدة لأني أنا أستفيد من الردود على هذه الشبهات فنحن المسلمون في البالتك في إحدى غرفنا نهتم بقضية النقاش مع النصارى وأنا أريد تفنيد هذه المقارنة لأزيد معرفتي وعلمي بديني وبالأخص في قضية النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابي الجليل الأعمى عبدالله إبن أم مكتوم رضي الله عنه فهم يقولون أن النبي صلى الله عليه وسلم أعرض عنه وعامله بقسوة بينما المسيح عليه السلام لما جائه الأعمى شفاه ورد له بصره طبعاً بإذن الله فأنا أتمنى من الله ثم منكم أن لاتردوا طلبي هذه.
نقطة أخيرة ماهو الفرق بين الرشوة المحرمة في ديننا وبين حكم المؤلفة قلوبهم خاصة أن بعض الناس الذين استحكم الغباء فيهم يقولوا أن المؤلفة قلوبهم عبارة رشوة وشراء ذمم فكيف نفند هذه الكلام ؟