اثبات النبوات، ونبوة محمد عليه الصلاة والسلام

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الباحث اكتشف المزيد حول الباحث
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 10 (0 أعضاء و 10 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الباحث
    0- عضو حديث
    • 5 يون, 2007
    • 19

    اثبات النبوات، ونبوة محمد عليه الصلاة والسلام

    الحمد لله وكفى .. وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
    جرى حوار بيني وبين أحد الأخوة الادينين عن النبوات بشكل عام ونبوة محمد عليه الصلاة والسلام بشكل خاص على اعتبار أن " النبوات " من أحد أهم دلائل وجود الخالق ومعرفته والقيام بأمره واجتناب نهيه خصوصا لمن لم يدرك وجود الخالق بالعقل المجرد وحده ..

    لم نتفق طبعا على حقيقة النبوات .. ولم نتفق ايضا على كون المعجزة دليل على النبوة ..
    لكن اتفقنا على تعريف للمعجزة .. وهي الأمر الخارق لعادة الكائنات ونواميس الكون وقوانينه وسلامتها من المعارضة ...

    وأنقل لكم رأي صاحبي هذا ..
    والنقل ليس حرفيا .. وانما بحسب فهمي لوجهة نظره ..
    قال هدانا الله وإياه للحق ... إن المعجزة أمر نسبي ومتغير بتغير الزمان والمكان والمجتمعات ..
    فما قد نراه معجزا الان وخارقا لنواميس الكون وقوانيه قد ينتفي في زمان اخر بانتفاء غموضه وبتفسيره علميا ..
    فقد كان احد الادعياء في امريكا الجنوبية مثلا .. يحدثهم عن مواعيد كسوف الشمس وخسوف القمر بدقة ... وبالفعل يحدث ما اخبرهم به ... فلأجل ذلك عظموه وخضعوا له لقيامه بامر يرونه معجزا لهم وخارقا لنواميس الطبيعة .. ويجري الأمر هكذا ...

    و للحديث بقية ..
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:54 م.
    مسكين والله من يكتب لأجل أن يمدح ويثنى عليه من الناس :(
    مسكين والله من يكتب لأجل أن ينتصر لنفسه :(
    نعم مسكين .. " وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا " ..
    اللهم طهر قلوبنامن النفاق والرياء والكذب .
  • الباحث
    0- عضو حديث
    • 5 يون, 2007
    • 19

    #2
    أترك لكم اتعليق على نسبية الاعجاز .. وكون ان النسبية تنفي النبوة ...
    وانتقل الى نبوة محمد صلى الله عليه وسلم .. ونبحث في ذلك الدلائل التي ذكرها الاخ المكرم الغزالي ( القلم الحر سابقا ) من منتدى التوحيد ..
    واذكر هنا تعليق الأخ الاديني على بعض ما ذكره الغزالي ..
    حيث نفى بداية أن يكون نظم القرآن خرقا لعادة العرب في الكلام واستدل بذلك على امكانية محاكاته لفظيا بغض النظر عن مضمون تلك المحاكاة التي تخضع أيضا الى النسبية في الحكم على رقيها الادبي ..
    نعم محمد قدم ابداعا لغويا راقيا كابداع المتنبي مثلا ..
    وصديقي الا ديني يرى ان انه لم يستطع احد من الشعراء ان يجاري المتنبي في روعة ابياته .. لكن لا يعني هذا انه خرق عادة في الكلام اذ انه بالامكان معارضة نصوص المتنبي ادبيا وان كان المضمون هابطا وعلى هذا يقاس قرآن النبي محمد .. " والكلام لازال لمحاوري "
    ويرجع اختلاف اسلوب رسول الاسلام محمد في احاديثه عن القران الى امر بسيط جدا ..
    وهو ان الحديث كلام غير مؤلف سابقا وانما تلقائي .. على عكس القرآن ..
    وولحديث بقية ..
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:54 م.
    مسكين والله من يكتب لأجل أن يمدح ويثنى عليه من الناس :(
    مسكين والله من يكتب لأجل أن ينتصر لنفسه :(
    نعم مسكين .. " وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا " ..
    اللهم طهر قلوبنامن النفاق والرياء والكذب .

    تعليق

    • الباحث
      0- عضو حديث
      • 5 يون, 2007
      • 19

      #3
      اتابع حديثي ...
      يقول صاحبنا واماالجانب التشريعي فليس فيه اعجاز كما يرى ..
      لانه تم خلال عشرين سنة ..
      وتم على اساس مواقف مختلفة واجهت هذا الحكيم العبقري فشرع بما يناسب حالها في ذلك الوقت ..
      توقفنا عند هذا الحد على وعد بان نكمل حوارنا ..
      ارجو منكم التعليق على ما ورد .
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:54 م.
      مسكين والله من يكتب لأجل أن يمدح ويثنى عليه من الناس :(
      مسكين والله من يكتب لأجل أن ينتصر لنفسه :(
      نعم مسكين .. " وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا " ..
      اللهم طهر قلوبنامن النفاق والرياء والكذب .

      تعليق

      • ديدات
        3- عضو نشيط

        عضو اللجنة العلمية
        حارس من حراس العقيدة
        عضو شرف المنتدى
        • 20 ماي, 2007
        • 380

        #4
        أخي المعجزة أمر خارق للعادة والقوانين والنواميس ، وما ذكره صاحبك ليس من الإعجاز في شيء ، فمعرفة الكسوف والخسوف ممكنة حسابيا ، و مثلها معرفة جنس الجنين بعد حين من تخلقه.

        المعجزة ليس لها زمان مخصوص أو مكان مخصوص ، فمعجزة عصى موسى عليه السلام معجزة ، ولا يستطيع سحرة العالم محاكاتها واقعا حيا ، لأن العصا صارت حية حقيقية ، ومثل ذلك معجزات سيدنا عيسى عليه السلام وبقية الأنبياء والرسل.

        إذن المعجزة تبقى معجزة سواءا كانت قبل خمسة آلاف سنة ، أو اليوم ، أو بعد اليوم ، ومن ذلك معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فمعجزته القرآن الكريم و التحدي بمحاكاة سورة واحدة لفظا أو معنى باق إلى يوم الدين و لا يستطيع أحد لذلك سبيلا ، فما بالك بالقرآن كله؟

        أما المتنبي فالإستشهاد به غباء وجهل ، لأن هناك من هو أشعر من المتنبي ، لكنه وجد صيتا إعلاميا نشر شعره وشهرته بسبب مغامراته وغراماته ، وليعلم القراء أن علماء اللغة العربية رغم إقرارهم بشاعرية ونبوغ المتنبي إلا أنهم يرون عنده أخطاء لغوية فادحة ، وبالتالي هم لا يستشهدون بشعره عند الخلافات اللغوية أو الإعرابية..

        نعود إلى تحدي القرآن الكريم للبشرية جمعاء قديما وحديثا ، فأقول:
        كان العرب يشتهرون بالفصاحة والبيان ، ولم يكونوا يعرفون اللهجات العامية ، ولما اشتد حقد المشركين وعداوتهم للرسول تحداهم القرآن بأن يأتوا بمثله ، ولما عجزوا تحداهم بعشر سور ، ولما عجزوا تحداهم بسورة واحدة فقط!! فعجزوا!! فما بالك بعصرنا الحاضر الذي يشهد ضعفا وأمية كبيرة في اللغة العربية حتى بين صفوف الجامعيين ومن يحملون شهادات الدكتوراة؟
        خذ هذا الخبر المنتشر قبل فترة:
        كتب الطبيب المصري رسالة ، و أرسل صورة منها إلى ألفي عالم أو معهد أو جامعة ممن تخصصوا بالدراسات العربية و الإسلامية في مختلف أنحاء العالم، وكان مما سطره في خطابه قوله :" القرآن يتحدى البشرية في جميع أنحاء العالم في الماضي و الحاضر و المستقبل بشيء غريب جداً ، و هو أنها لا تستطيع تكوين ما يسمى بالسورة باللغة العربية…السورة رقم 112 ، و هي من أصغر سور القرآن ، و لا يزيد عدد كلماتها عن 15 كلمة ، و يتبع ذلك أن القرآن يتحدى البشرية بالإتيان بـ(15) كلمة لتكوين سورة واحدة كالتي توجد بالقرآن….
        سيدي: أعتقد أن مهاجمة هذه النقطة الهامة و الخطيرة ، و ذلك بالإتيان بأكبر عدد ممكن من السور كالتي توجد، أو - آمل أن تكون - أفضل من تلك الموجودة بالقرآن سيسبب لنا نجاحاً عظيماً لإقناع المسلمين بأنا قبلنا هذه التحديات ، بل و انتصرنا عليهم….فهل تتكرم يا يدي مشكوراً بإرسال 15 كلمة بالغة العربية أو أكثر من المستوى البياني الرفيع مكوناً جملة كالتي توجد في القرآن…".

        و قد أثبت إبراهيم خليل العناوين الألفين التي أرسل لها الخطاب ، و تكررت محاولة الطبيب المسيحي أربع مرات طوال سنة 1990م ، فكانت محصلة ثماني آلاف رسالة أرسلها أن وصلت إليه ردود اعتذار باهتة عرض صورها إبراهيم خليل ، منها اعتذار كلية الدراسات الشرقية و الإفريقية في جامعة لندن فقد كان ردها :" آمل أن نتفهم أن كليتنا و أعضاؤها يرفضون الخوض في المنازعات الدينية ، و بالتالي فإنه لا يمكننا إجابة طلبك "، و أما رد إذاعة حول العالم (مونت كارلو) فكان " الموضوع الذي طرحته موضوع هام ، لكننا كإذاعة لا نحب أن ندخل في حمى و طيس هذه المعركة ، إذ لا نظن أنها تخدم رسالة الإنجيل، فرسالتنا هي رسالة محبة ، و ليست رسالة تحدي…".
        و أما رد الفاتيكان فقد جاء فيه "بوصفنا مسيحيون فنحن 0لا نقبل بالطبع أن يكون القرآن هو كلام الله على الرغم من إعجابنا به حيث يعتبر القمة في الأدب العربي..و لقد أخبرني زميل مصري بأن أفضل أجزاء القرآن تذكره بأجزاء من الكتاب المقدس ، و لكن هذا بالطبع لا يعني أنه أوحي به من عند الله كما هو الحال في الكتاب المقدس ، و هناك نقطة عملية تعوق مسألة الإتيان بسورة من مثل القرآن ، و هي : من ذا الذي سيحكم على هذه المحاولة إن تمت بالفعل…" و لذلك اعتذروا عن إجابة طلبه ، فأعاد المراسلة جميع معاهد و مؤسسات الفاتيكان طالباً إجابة التحدي ، وعرض أن يكون هو الحكم بين القرآن والفاتيكان ، و طلب من الأب " ليو" في الفاتيكان أن ينقل أي جزء مكون من 15 كلمة من الكتاب المقدس ليعارض بها القرآن ، فكانت الإجابة مشابهة لإجابة المئات الذين لم يردوا على الطبيب...
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:53 م.
        .
        .
        النصرانية المحرفة لها مصدر، ومصدرها يجهله الكثير، ولو عرف المسيحيون مصدر التحريف لدينهم لتركوه حالا.
        مايقوله النصارى عن المسيح قال به الهنود (البرهمية) عن إلههم كرشنة، وكذلك قال به البوذيون عن بوذا.

        يقول الإمام محمد أبو زهرة:
        "....والقول الجملي أن الهنود يعتقدون في كرشنة ما يعتقده المسيحيون في المسيح،... فتقارَب الإعتقادان حتى أوشكا أن يتطابقا، وإذا كانت البرهمية أسبق من النصرانية المحرفة، فقد عُـلم إذن المشتق والمشتق منه، والأصل وما تفرع عنه، وعلى المسيحيين أن يبحثوا عن أصل دينهم".

        تعليق

        • سيف الكلمة
          إدارة المنتدى

          • 13 يون, 2006
          • 6036
          • مسلم

          #5
          لو أمكنك أن تدعوه هنا لنشترك معك فى الحوار ربما كان أفضل

          الأمر النسبى لا يكون معجزة

          فلا يكون إحياء الميت أمر نسبى
          ولا يكون نزول مائدة من السماء أمر نسبى
          كما حدث مع عيسى صلى الله عليه وسلم

          ولا يكون انشقاق القمر بناء على طلب الكفار وينشق فعلا هذا لا يكون أمر نسبى
          ولا يكون نبع الماء من بين أصابع محمد صلى الله عليه وسلم أمر نسبى

          ولكن المعجزة يشاهدها من حضرها من المعاصرين لها
          أم الأجيال التالية لهم فهى بالنسبة لهم خبر بمعجزة
          ولذلك لا تكون دليلا كافيا لإقناع المكذبين

          منذ فترة كتب وليد غالب وهو ملحد محاولة لتقليد سورة من القرآن واجتمع حوله مجموعة من الملاحدة واللادينيين لتنقيحها وإخراجها فى صورة ظنوا أنها ملائمة
          وعرضوها ثم تعرض المسلمون لها بالنقد فتبين الفرق بين الغث والثمين
          إعرض عليه الإطلاع عليها

          https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=4679

          وادعوه هنا
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:53 م.
          أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
          والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
          وينصر الله من ينصره

          تعليق

          • ديدات
            3- عضو نشيط

            عضو اللجنة العلمية
            حارس من حراس العقيدة
            عضو شرف المنتدى
            • 20 ماي, 2007
            • 380

            #6
            أخي سيف:
            أنا معك في تعريفك للمعجزة ، لكن الأخ باحث (حسب ما فهمت أنا) أتى بشرح لمفهوم المعجزة عند صديقه اللاديني ، فمعجزة أحد الأنبياء في نظره قد تكون معجزة أمام من يرونها ، لكنها لا تعد معجزة اليوم لأن العلم قد يعريها ، وهذا هو المعنى الذي فهمتُه من الكلام ، أي أنه يتكلم عن طبيعة المعجزة ، فمثلا عصى موسى معجزة وقعت ونؤمن بها خبريا، لكنها ليست معجزة من حيث الحجية لمن يأتي بعد موسى ، ومع ذلك تبقى معجزة من حيث طبيعتها حتى لو كانت قبل خمسة آلاف سنة ، ولن يستطيع كل سحرة العالم وأطباؤه وعلماؤه لهذه المعجزة محاكاة.

            هذه المعجزات الحسية قد وقع مثلها لرسولنا صلى الله عليه وسلم ، لكنه لما كان محمد رسولا إلى العالم أجمع حتى قيام الساعة فقد كانت معجزته الكبرى من نوع آخر تتفق مع طبيعة الرسالة وخلودها وشمولها تستمر وتبقى ألا وهي معجزة القرآن الكريم ، فالتحدي به لا زال قائما ، وهو تحد بمحاكاة سوره وآياته لفظا و معنى ، وهيهات أن يقدر البشر على ذلك. والحل السليم هو كما ذكرتَ وهو أن يدعى إلى المنتدى لمحاورته مباشرة ، شكرا لكما..
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:52 م.
            .
            .
            النصرانية المحرفة لها مصدر، ومصدرها يجهله الكثير، ولو عرف المسيحيون مصدر التحريف لدينهم لتركوه حالا.
            مايقوله النصارى عن المسيح قال به الهنود (البرهمية) عن إلههم كرشنة، وكذلك قال به البوذيون عن بوذا.

            يقول الإمام محمد أبو زهرة:
            "....والقول الجملي أن الهنود يعتقدون في كرشنة ما يعتقده المسيحيون في المسيح،... فتقارَب الإعتقادان حتى أوشكا أن يتطابقا، وإذا كانت البرهمية أسبق من النصرانية المحرفة، فقد عُـلم إذن المشتق والمشتق منه، والأصل وما تفرع عنه، وعلى المسيحيين أن يبحثوا عن أصل دينهم".

            تعليق

            • سيف الكلمة
              إدارة المنتدى

              • 13 يون, 2006
              • 6036
              • مسلم

              #7
              لن نستطيع محاورته بالمراسلة
              فليأت إلينا ونحن نرحب به
              النت بطيء ولذلك سأنسق موضوع تقضلوا سورة من مثله بإذن الله فيما بعد
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:52 م.
              أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
              والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
              وينصر الله من ينصره

              تعليق

              • الباحث
                0- عضو حديث
                • 5 يون, 2007
                • 19

                #8
                مرحبا بكم جميعا ..
                لقد الحيت عليه في ان يعود للمنتدى ويشارك ... لكنه اعتذر وانا ما زلت الح عليه ..
                على اي حال من المفيد ان نستعرض تلك الشبهات ..
                وان يتفضل الاخوة بالرد عليها ..
                وشدني ما تقضل به الاخ ديدات حول نفيه ان تكون المعجزة نسبية ..
                ولا اريد ان نبحث موضوع العصا والثعبان وغيرها ..
                نريد ان نبحث المعجزة التي بين ايدينا ..
                وهي الباقية من اثر النبوات ..
                انها معجزة القرآن الكريم ..
                الذي تحدى الله ان ياتي الكفار بسورة من مثله ..
                السؤال المطروح هو ..
                ما هو المعيار الموضوعي الذي يحدد مماثلة أي محاولة لمعارضة القرآن أو عدم مماثلته في البلاغة والهدى ؟؟
                هذا السؤال اقتبسته من الاخ الغزالي او القلم الحر سابقا ..
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:52 م.
                مسكين والله من يكتب لأجل أن يمدح ويثنى عليه من الناس :(
                مسكين والله من يكتب لأجل أن ينتصر لنفسه :(
                نعم مسكين .. " وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا " ..
                اللهم طهر قلوبنامن النفاق والرياء والكذب .

                تعليق

                • الباحث
                  0- عضو حديث
                  • 5 يون, 2007
                  • 19

                  #9
                  المعذرة قد اتاخر في تواصلي معكم لانشغالي بالامتحانات النهائية لهذا الفصل الجامعي .. ادعوا لنا يا اخوان بالتوفيق .
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:52 م.
                  مسكين والله من يكتب لأجل أن يمدح ويثنى عليه من الناس :(
                  مسكين والله من يكتب لأجل أن ينتصر لنفسه :(
                  نعم مسكين .. " وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا " ..
                  اللهم طهر قلوبنامن النفاق والرياء والكذب .

                  تعليق

                  • سيف الكلمة
                    إدارة المنتدى

                    • 13 يون, 2006
                    • 6036
                    • مسلم

                    #10
                    هم يتصلون بالمسلمين فرادى فإن وجدوا ضعفا حاولوا الدخول إليه وإرباكه بالشبهات
                    لا تلح عليه ولكن استفزه وتحداه أن يأتى هنا
                    أتم امتحاناتك أولا
                    ثم استدرجه إلى هنا لنكشف لكما زيف هذه الشبهات
                    الإعجاز البلاغى يتم التعرف عليه من خلال مناقشة أمثلة وكل شبهاتهم حوله يتبين لهم أنها من علامات الإعجاز فيه بعد مناقشتها
                    وأوجه الإعجاز كثيرة وليست لغوية فقط
                    لا أحب الحوار بالمراسلة
                    والمنتدى مفتوح لكل البشر
                    وسؤالك أنت نرد عليه بإذن الله
                    ما هو المعيار الموضوعي الذي يحدد مماثلة أي محاولة لمعارضة القرآن أو عدم مماثلته في البلاغة والهدى ؟؟
                    ليس هناك معيار واحد للتمييز بين الغث والثمين
                    فالتميز فى النص القرآنى غير محدود ويشمل كل أوجه الإعجاز فى القرآن وهى مجلدات
                    والرد يكون وفق قدر محاولة الإتيان بمثله
                    نضع هذا أمام ذاك ونقارن
                    اطلع بداية على هذه المحاولة أو النموذج من ملحدين ولادينيين مجتمعين فقد أتيت بها هنا خصيصا من أجلك بعد موضوعك هذا
                    تفضلوا سورة من مثله

                    https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=4679
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:51 م.
                    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                    وينصر الله من ينصره

                    تعليق

                    • توحيد
                      حارس قديم
                      • 18 ينا, 2007
                      • 4223
                      • السعي لمرضاة الله
                      • مسلم

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الباحث
                      مرحبا بكم جميعا ..
                      لقد الحيت عليه في ان يعود للمنتدى ويشارك ... لكنه اعتذر وانا ما زلت الح عليه ..
                      على اي حال من المفيد ان نستعرض تلك الشبهات ..
                      وان يتفضل الاخوة بالرد عليها ..
                      وشدني ما تقضل به الاخ ديدات حول نفيه ان تكون المعجزة نسبية ..
                      ولا اريد ان نبحث موضوع العصا والثعبان وغيرها ..
                      نريد ان نبحث المعجزة التي بين ايدينا ..
                      وهي الباقية من اثر النبوات ..
                      انها معجزة القرآن الكريم ..
                      الذي تحدى الله ان ياتي الكفار بسورة من مثله ..
                      السؤال المطروح هو ..
                      ما هو المعيار الموضوعي الذي يحدد مماثلة أي محاولة لمعارضة القرآن أو عدم مماثلته في البلاغة والهدى ؟؟
                      هذا السؤال اقتبسته من الاخ الغزالي او القلم الحر سابقا ..
                      اسمحو لي أن أفرق بين المعجزة الحسية (انشقاق البحر، إحياء الموتى، انشقاق القمر ....) والتي لا يفيدنا كثيراً أن نتناقش حول تعريفها وطبيعتها .. لسبب بسيط .. هو أنها لا تلزم إلا من رآها، أما من سمع عنها فهو إما مؤمن .. يصدق بها لآنه آمن (وليس العكس)
                      وإما غير مؤمن .. يكذب بها .. ويستبعد حدوثها.
                      وبين معجزة القرآن والذي يمثل حالة خاصة جداً من الإعجاز .. فهو:
                      - معجز لغوياً على أكثر من مستوى ... مستوى البلاغة التي لا تبارى ولا يستطيع البشر حتى الاقتراب منها، وهذا المستوى (لأسف) لن يجدي نفعاً مع أهل هذا الزمان .. إذ يندر أن نجد في زماننا هذا من يستطيع إدراك هذه البلاغة واستنتاج أنها لا يمكن أن تكون من كلام البشر.
                      - ومعجز لغوياً على مستوى اتساع الألفاظ القليلة لتشمل معان ٍ كثيرة متكاملة غير متعارضة. وهذا الإعجاز يتلقاه المؤمنون بالإعجاب والانبهار بينما ينظر له المشككون بعين الاتهام، ويدّعون أن الأفكار الجديدة التي نخرج بها من الألفاظ القرآنية (القديمة) .. وخاصة ما كان متعلقاً منها بالإعجاز العلمي، هى من قبيل مطاطية اللغة والتعسف في التفسير ... الخ
                      - ومعجز علمياً على مستويين:
                      الأول: عدم التعارض مع ثوابت العلم ... وهذا ما يصعب على المشككين اللف والدوران بشأنه، إلا أنهم يدعون أحياناً أن عدم التعارض ناتج عن تجنب القرآن الخوض في الأمور العلمية إلا بشكل سطحي، وهو أمر مردود عليه بسهولة
                      والثاني: ذكر القرآن لحقائق علمية كثيرة (أحياناً بوضوح شديد، وأحياناً بشكل ضمني) لم تكن معروفة في زمن الوحي، وهو أمر تنفتح له قلوب الباحثين عن الحق، بينما يعاند فيه (وبشدة تصل إلى حد البجاحة) المصرين على إثبات صحة موقفهم الرافض للهداية أياً كانت الأدلة.

                      والقرآن (بالإضافة إلى ما سبق) معجز تشريعياً ورقمياً وروحياً وغير ذلك مما قد نعرف أو لا نعرف من صور الإعجاز ...

                      إلا أن أهم ما يمكن الاستعانة به على دعوة الملحدين (بالتحديد) وإقامة الحجة عليهم، هو الإعجاز العلمي، لأنه أكثر صور الإعجاز القرآني تأثيراً في العقلية المادية للملحد
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:51 م.

                      تعليق

                      • ديدات
                        3- عضو نشيط

                        عضو اللجنة العلمية
                        حارس من حراس العقيدة
                        عضو شرف المنتدى
                        • 20 ماي, 2007
                        • 380

                        #12
                        نعم
                        هناك فرق بين المعجزات الحسية الوقتية التي وقعت لكل نبي مع قومه وبين المعجزة الخالدة ، معجزة القرآن الكريم لأن الخوض في المعجزات الحسية لن يؤمن بها اللادينيون ، ولا يجدي نقاشها معهم ، لكن المجدي هو نقاش معجزة القرآن التي تحدى الله به الثقلين حتى يرث الله الأرض ومن عليها..
                        القرآن معجز في نظمه ، وفي مفرداته ، وفي لغته ، وفي أخباره ، وفي وحدته ، وفي عدم تناقضه ، وفي إعرابه ، وفي تشريعه ، وفي إعجازه العلمي ، وفي روحانياته ، وفي معجزة اتساعه للغات العرب ونزوله على سبعة أحرف، وفي حفظ اللغة العربية وبقائها كما هي..

                        لكن من هم المؤهلين لمناقشة معجزة القرآن من اللادينيين؟
                        من لا يجيد كتابة سطر واحد ، كيف له أن يناقش الإعجاز؟
                        قال لي أحدهم:
                        هناك خطأ في القرآن أية 31 من البقرة : "وعلم آدمَ الأسماء كلها" وقال بأن آدم ميمها مفتوحو والصحيح مرفوعة (آدمُ) ، قلت يا سيبويه زمانه ، آدم مفعول به والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى الله ، فالله سبحانه هو الذي علم آدمَ ، فكيف يعلم آدمُ الأسماءَ؟..
                        إذا كان هذا هو مستواهم ، فكيف يناقشون الإعجاز القرآني؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:51 م.
                        .
                        .
                        النصرانية المحرفة لها مصدر، ومصدرها يجهله الكثير، ولو عرف المسيحيون مصدر التحريف لدينهم لتركوه حالا.
                        مايقوله النصارى عن المسيح قال به الهنود (البرهمية) عن إلههم كرشنة، وكذلك قال به البوذيون عن بوذا.

                        يقول الإمام محمد أبو زهرة:
                        "....والقول الجملي أن الهنود يعتقدون في كرشنة ما يعتقده المسيحيون في المسيح،... فتقارَب الإعتقادان حتى أوشكا أن يتطابقا، وإذا كانت البرهمية أسبق من النصرانية المحرفة، فقد عُـلم إذن المشتق والمشتق منه، والأصل وما تفرع عنه، وعلى المسيحيين أن يبحثوا عن أصل دينهم".

                        تعليق

                        • سيف الكلمة
                          إدارة المنتدى

                          • 13 يون, 2006
                          • 6036
                          • مسلم

                          #13
                          وقال بأن آدم ميمها مفتوحة والصحيح مرفوعة (آدمُ)
                          تلاميذ المرحلة الثانوية يعرفون أن :
                          1) آدم إسم أعجمى ممنوع من الصرف
                          2) أسماء الأنبياء ممنوعة من الصرف عدا ( محمد وشعيب وصالح ونوح )
                          3) آدم مفعول به
                          وهذا يدل على تخلف هذا الملحد فى دراسته على الأقل
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:51 م.
                          أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                          والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                          وينصر الله من ينصره

                          تعليق

                          • السائب
                            2- عضو مشارك
                            حارس من حراس العقيدة
                            • 22 أبر, 2007
                            • 156

                            #14
                            تعليق سريع:

                            غفلتم عن نوعٍ آخر من المعجزات لا يمكن إغفاله بحال....ذلك هو الإعجاز الخبري....





                            الإخبار بالمغيبات....التي تقع لاحقا....فيكون التاريخ شاهداً بصدقه عليه الصلاة والسلام....

                            وفيما يلي....عدد من الأخبار التي جاء التاريخ يصدقها :

                            http://www.islamweb.net/ver2/archive...ng=A&id=135703


                            المقالة أكثر نفعا مع المؤمن بالإسلام.....أما اللاديني فيحتاج قبلها إلى تقرير كون التاريخ قام بالفعل بالشهادة على صحة تلك الأخبار (نقاش قضية عدم إمكانية التواطؤ على الكذب وغير ذلك)....


                            ومن المعجزات الإخبار عن حقائق علمية (وهو ما عبرتم عنه بالإعجاز العلمي) لم تكن أدوات البحث قادرة على الوصول إليها في ذلك الحين....


                            وبعض تلك الحقائق صريحة لا تقبل الجدل........إلا الجدل السوفسطائي بالطبع.....
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:50 م.

                            تعليق

                            • الباحث
                              0- عضو حديث
                              • 5 يون, 2007
                              • 19

                              #15
                              .السلام عليكم ..
                              أشكر لك الأخوة مداخلاتهم ..
                              كنت قد طرحت هذا السؤال ..

                              ما هو المعيار الموضوعي الذي يحدد مماثلة أي محاولة لمعارضة القرآن أو عدم مماثلته في البلاغة والهدى ؟؟

                              فأجابني الأخ الفاضل سيف الكلمة بما يلي :
                              ((ليس هناك معيار واحد للتمييز بين الغث والثمين
                              فالتميز فى النص القرآنى غير محدود ويشمل كل أوجه الإعجاز فى القرآن وهى مجلدات
                              والرد يكون وفق قدر محاولة الإتيان بمثله
                              نضع هذا أمام ذاك ونقارن
                              اطلع بداية على هذه المحاولة أو النموذج من ملحدين ولادينيين مجتمعين فقد أتيت بها هنا خصيصا من أجلك بعد موضوعك هذا
                              تفضلوا سورة من مثله

                              https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=4679)).

                              والإشكال على هذا اورده الاخ هيومن بيس في أحد مشاركاته التي اطلعت عليها حيث قال رادا على الاخ توحيد :
                              ((
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 09:50 م.
                              مسكين والله من يكتب لأجل أن يمدح ويثنى عليه من الناس :(
                              مسكين والله من يكتب لأجل أن ينتصر لنفسه :(
                              نعم مسكين .. " وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا " ..
                              اللهم طهر قلوبنامن النفاق والرياء والكذب .

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 30 أغس, 2024, 04:54 ص
                              ردود 37
                              568 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة فارس الميـدان
                              ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 28 أغس, 2024, 04:41 ص
                              ردود 0
                              92 مشاهدات
                              1 معجب
                              آخر مشاركة أحمد الشامي1
                              بواسطة أحمد الشامي1
                              ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 27 أغس, 2024, 06:25 م
                              ردود 0
                              243 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة أحمد الشامي1
                              بواسطة أحمد الشامي1
                              ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 23 أغس, 2024, 05:36 م
                              ردود 5
                              260 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة فارس الميـدان
                              ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 15 أغس, 2024, 09:57 م
                              رد 1
                              93 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة فارس الميـدان
                              يعمل...