مشاعرنا .. ماذا تريد ؟!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الشرقاوى
    حارس مؤسس

    • 9 يون, 2006
    • 5442
    • مدير نفسي
    • مسلم

    مشاعرنا .. ماذا تريد ؟!

    مشاعرنا .. ماذا تريد ؟!
    -----------------------

    المشاعر هل سمعتم بهذه الكلمة من قبل ؟ بالتأكيد نعم , لا بل لايوجد بشرا على وجه الارض لم تنتابه حالات من الخوف او الحزن او الانزعاج او حتى الاحساس بالاذى ..

    لاحظت من خلال ممارستي في مجال البرمجة اللغوية العصبية ان اغلب الناس تنتابهم حالات من العواطف المذكورة ولا يملكون حولا ولا قوة ازاء ما يمكن ان يفعلوا ازاء مشاعرهم المؤلمة والتي تنغص عليهم عيشهم! الكل يعرف ان أفات الحياة كثيرة وهي تحدث بلا موعد مسبق وبلا موعد فهي ببساطة تحدث لنا , قد يسمع الشخص خبرا سيئا من بعيد فيحزن .او تساء معاملة شخص من قبل احد احبته فيشعر بالاذى او يقف المرء قلقا من موضوع لاحت تباشيره في الافق !
    وعلى كم ما اقرأ في منتديات الاستشارة النفسية على اختلافها من رسائل تستنجد بمن يمكن ان يعطيهم حلا او كلمة تخفف عنهم ثقل الشعور بمشاعر الاسى من شيء حصل لهم فتأتي الاجابات بحلول مؤقته من اكثر المشاركين فكلمات الدعم النفسي ودعوة الاعتبار من المصيبة او حتى دعاءا يمنح القوة وهكذا وهذه اشياء تخفف فعلا من مشاعر الاسى ولكنها وللاسف ما هي الا عملية تخدير للحالة وسرعان ما يستيقظ الانسان من جرعات الكلمات المهدئة ليجد اماهه شبح المشكلة واقفا امامه والتي تسبب له دائما ذالك النوع المؤلم من المشاعر.

    اردت هنا ان اطرح موضوع قد يمتد الى اجزاء اخرى من هذا الطرح الذي اتأمل ان يساعد هؤلاء الاشخاص الذين يرغبون فعلا في ايجاد استراتيجية واضحة في التعامل مع المشاعر المؤلمة .

    حسنا يا شباب , اولا وقبل ان اتكلم بمعاني هذه المشاعر وما هي مدلولاتها ولماذا يشعر الانسان بالحزن والالم والقلق وغيرها ومن اين تاتي؟ يجب ان نتعرف على طريقة تعامل الانسان مع مشاعرة المؤلمة لانها مدخل مهم للوقوف على سبب ان تستمر هذه المشاعر بالظهور بشكل متسلسل ولفترات ليست بالقصيرة ويعود ذلك لفشل التعامل مع هكذا نوع من المشاعر.

    فما هي الطرق الاساسية التي يعرفها الانسان للتعامل مع مشاعره المؤلمة؟

    1. (التجنب)

    هل شعر احدكم يوما بأنه تجنب علاقة معينة مع شخص اخر-خصوصا بين الرجل والمرأة- او مجموعة اشخاص هو سبيل جيد لتجنب الشعور بالرفض , وبالتالي يتجنب الم التجربة!!!
    نعم , هناك اناس تعاملت معهم يتجنبون اقامة اي علاقة وان كانت علاقة حوارية بالكلمات ضمن المجتمع بشكل عام فهم في الحقيقة لا يتجنبون امكانية وضع انفسهم موضع الرفض من الاخرين ثم الشعور بالم التجاهل .. وهنا نجد ان بعض الاشخاص يبقون بعيدا من نوع معين او فئة معينة من الناس (كالاشخاص الذين يتسمون بالوسامه او المركز الاجتماعي او الرفعة الوظيفية) او الوظائف التي تتطلب اثبات الكفاءة تجنبا لرفضهم من الاخرين! لذا يحاول معظم هؤلاء تجنب مقدما اي وضعية قد تؤدي الى الرفض والذي يؤدي بدوره الى الشعور بالالم والاسى .

    ان التجنب بحد ذاته طريقة للتعامل مع المشاعر , ولكنها طريقة تمثل مصيدة خطيرة لنمو الشخصية , انا احترم من يمارس سياسة تجنب المشاعر المؤلمة بتجنب مصادرها اصلا لكن هذه الطريقة لن تفلح الا على المدى القصير , وهذه الطريقة في الحقيقة تحرم الاشخاص رجالا ونساءا من اقامة علاقات صحية تصل الى حد الحرمان الذي بقف ورائة الخوف من الرفض من الطرف الاخر او عدم الكفاءة في مجال معين فيتم رفضهم!

    ومهما تجنب الانسان المشاعر (المتوقعة) من نتاج التواصل مع الاخرين ففي النهاية لن يستطيع تجنب الرغبة بالتواصل.
    وهذه نصيحتي الاولى في مجال حديثي (( لا تتجنب المشاعر )).

    2. (النفي)

    هناك اناس لديهم قدرات لا باس بها في النفي وهي استراتيجية تعتمد على انكار ما بداخلهم من مشاعر , وهذا نوع من الانعزال عن المشاعر ولسان حالهم دائما هي - اني لا اشعر بشعور سيء لهذا الحد- غير انهم يتابعون تحريك الجمر بداخلهم بديمومة التفكير بفظاعة ما حصل لهم !! او انهم ينكرون الالم الذي بداخلهم نتيجة لفعل او حالة معينة.
    ما يحصل لمن يمارس استراتيجية النفي والانكار لمشاعره هو انهم لا يغيرون من نقطة تركيزهم على المدى القريب ويتساءلون مع انفسهم لماذا يحصل هذا لي؟ ويتابعون تقليب الجمر بالكلام مع انفسهم عن المشكلة وبنفس الطريقة يوميا!! لكن التظاهر بأن المشكلة غير موجودة ما هو الا جرعة اخرى من الالم العاطفي الذي يقضي على راحتهم بسبب عدم التعامل الصحيح مع ما يشعرون به.

    ان التجنب والنفي للمشاعر التي تؤلم صاحبها كلاهما لن يصلح الامور لابل يزيدها تعقيدا , لان المشاعر ما هي الا اشارات عصبية تحاول ان تفهمك ان شيئا ما او موضوع ما يحتاج الى تعديل او تغيير بالكامل لتغير وضعيتك الى الافضل وهذا حسب نوع الشعور والرسالة المصاحبه له, اما تجاهل هذه الرسالة لن يلغيها وانما ستزداد حدتها الى ان تتفهم الموضوع وتلجأ الى التغيير وتغيير نقطة تركيزك على المشكلة.

    ( فلا تنفي ابدا ما هو بداخلك من شعور غير مريح بل تعلم كيف تتعامل معه-الحديث في الجزء الثاني )

    3. (المنافسة)

    هناك نوع ثالث من الناس, حقيقة رأيتها عند النساء خاصة - اعذروني يا بنات - وهي موجودة عند الرجال ايضا ولكن بنسب اقل ,وهي ان هؤلاء الاشخاص يتوقفون عن منافسة مشاعرهم فيقررون الانغماس فيها بدلا من التعلم من الرسائل الايجابية التي تحاول مشاعرهم ان توصلها اليهم ازاء ما يعانون , وبذلك يزيدون من حدة مشاعر الالم وتزداد نفسيتهم سوءا عن ما هي عليه في الواقع!! لا بل انهم يتنافسون مع غيرهم ولسان حالهم-انك لم تعاني كما عانيت انا !!- وكأنها مباراة بين شخصين حول من لقي معاناة اكثر من صاحبه!!!

    ونتيجة لهذه الاستراتيجية الشائعة في التحدث عن المشاعرتصبح مشاعر الالم عندهم ملتصقة بهويتهم فيتخذون قرارات لا شعورية بانهم لم يخلقوا ليعيشوا بأرتياح كغيرهم! .

    فلا تتنافس بمشاعرك بشكل قاطع او جعلها مباراة حول من تألم اكثر في هذه الحياة, فهذا النهج المدمر يقود الشخص في المستقبل الى ارضاء فشله بأستثمار شعوره السيء على نحو نظامي وعلى اساس انها ارادة القدر!!!!
    مع الاسف ان الاستراتيجيات التي تكلمت عنها هنا هي الاشمل في التعامل مع المشاعر .

    وكما قراتم ان هذه النقاط الثلاث هي اسوأ ما يمكن ان يفعله الانسان في ادارة مشاعره , وهذا الجزء من هذا الموضوع لن ينتهي فهناك الاستراتيجية الرابعة للتعامل مع المشاعر وهي:


    4. ( التعلم والاستخدام )

    النجاح في ادارة المشاعر وتحويلها الى اشارات تحملنا على فعل شيء بقصد تعديل او تغيير الحالة الراهنة هو الاساس الذي تبنى عليه حالات الرضى (الصحي) عن النفس , فلا يمكن لاي مخلوق ان يجد طريقة واحدة لتجاهل مشاعرة بشكل مستمر بالتجنب او النفي او حتى الامتناع عن التركيز على مشاعرة والانغماس فيها كحالة متأصله بشخصيته و هنا تبرز الحاجة الى التعامل بشكل واعي مع المشاعر المؤلمه على انها حقيقة واقعة وموجودة بداخلنا وعلينا التعامل معها بنضج ونتعلم منها ونستخدمها كدافع لتغيير حالتنا بتصحيح الحالة او الغائها .



    nlp
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:23 ص.
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!
  • الشرقاوى
    حارس مؤسس

    • 9 يون, 2006
    • 5442
    • مدير نفسي
    • مسلم

    #2

    اصل الى الكلام حول استعمال مشاعرنا بشكل واعي لما تحمله مشاعرنا من رسائل وكيفية التعامل مع هذه الرسائل على انها وسائل مساعدة وتوضيح لما يحصل فعلا.

    ان الطريقة الصحيحة والوحيدة لاستخدام مشاعرنا بفعالية هي ان تفهم بأنها تخدمك وانك عليك استخدامها بطريقة توصلك الى نتائج تتوخى تحقيق نوعية حياة افضل , نفهم من كل ما تقدم في كلامي ان المشاعر التي يعتبرها الكثير سلبية ما هي الا دعوة صادقة من جهازنا العصبي للقيام بعمل او فعل لاصلاح او تغيير ما يجعلنا نشعر بالالم , وعند الوصول الى هذا الفهم الواعي للمشاعر فأنها ستكون حليفا صادقا بدلا من عائق يحول بيننا بين الارتياح مع نفسك ومع الاخرين.

    ومع بداية فهمك وتعاملك والتعرف على رسالتها فأن مشاعرك تصبح اداة مهمة للتغيير ايضا فأشارات الفعل الناتجة عن مشاعرك هي من سيقودك الى احسن حالاتك النفسية ولتضعنا على الطريق الصحيح , اريد ان اشير هنا الى انك يجب في البداية ان تغير قناعاتك الشاملة حول مشاعر الالم والحزن والاحساس بالاذى وغيرها , يجب ابعاد اي فكرة على ان هذه المشاعر اشياء مؤلمة عليك ان تتجنبها ما استطعت وهذا الخطأ بعينه !! وان ضللت تتجنب هذه المشاعر فأنك ستخسر احد اهم مصادرك للتعامل مع الحياة بشكل افضل , ان استمرار جهل الناس برسائل مشاعرهم تؤدي الى خسارة رسائلها وبالتالي يصبحوا باستمرار خسارة هذه الرسائل الى(مشروع ازمة نفسية دائم) .

    يجب الادراك بأن المشاعر التي تداعب جهازك العصبي ما هي الا مؤشر ونظام دعم ومساندة ودعوة للفعل , وبعثرة هذا الدعم بالهروب من مشاعرك انما تضيع من يديك احد اهم واثمن مصادر صحتك النفسية.

    اذن ما هي الرسالة التي تطلقها مشاعرنا؟ الرسالة مفادها ان ما تفعله الان غير صحيح , وان السبب الذي يجعلك تشعر بالالم او الانكسار هو طريقة تفهمك وتعاملك مع الامور او بطريقة تعبيرك عن احتياجاتك ورغباتك للاخرين ,

    الان وبعد ان وصلت الى فهم ان العواطف لها بنيان ورسالة تدعوك لتغير ما تقوم به نأتي الان الى مرحلة مهمة وهي التعامل مع الرسالة وتحدد ما تشعر به فعلا , هناك خطوات دائما اوصي بها للاشخاص الذين يتلقون تدريبا في مجال ادارة عواطفهم وهي خطوات على قدر من الاهمية القصوى لوضع رسالة المشاعر المؤلمة موضع الاستجابة الايجابية لها.
    الخطوة الاولى والاهم على الاطلاق هي تحديد نوع الشعور الذي ينتابك فهناك احتمالية قائمة بالفعل في اختلاط مشاعرك فأن شعرت مثلا بأنك مرفوض , عليك ان تسأل نفسك هل انا مرفوض ام اني محتاج لتغيير طريقة تواصلي مع الاخرين؟ لهذا يجب ان تعرف بماذا تشعر بالضبط كبداية للاستفادة من رسالة الشعور المصاحبة فالفهم الخاطئ من شأنه ان يدمر التواصل الحقيقي بينك وبين نفسك , واشكر دماغك وجهازك العصبي على هذه المشاعر التي ستبدو لك اصدق صديق! , الخطوة المهمة الاخرى هي ماذا ستفعل ؟؟ شخص ما قام بخرق واحدة من اهم قواعدك وشعرت بأنك بأسوأ حالاتك ويتملكك الغضب , فماذا ستفعل؟ وما هي رسالة الغضب؟

    تكلمت هنا عن اهمية التعامل الواعي مع مشاعرنا ورسائلها , وفي الجزء القادم من هذا الموضوع سأتكلم عن المشاعر لماذا نشعر وما الرسائل التي تحاول المشاعر ابلاغنا عنها وكيف نتصرف معها .
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:23 ص.
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

    تعليق

    • ابنة صلاح الدين
      مشرفة قسم القضايا التاريخية

      • 14 أغس, 2006
      • 4619
      • مسلمة

      #3
      م ت ا ب ع ة
      بوركت
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:22 ص.
      فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

      تعليق

      • نور الامل
        4- عضو فعال
        • 14 نوف, 2006
        • 601

        #4
        هناك نوع ثالث من الناس, حقيقة رأيتها عند النساء خاصة - اعذروني يا بنات - وهي موجودة عند الرجال ايضا ولكن بنسب اقل ,وهي ان هؤلاء الاشخاص يتوقفون عن منافسة مشاعرهم فيقررون الانغماس فيها بدلا من التعلم من الرسائل الايجابية التي تحاول مشاعرهم ان توصلها اليهم ازاء ما يعانون , وبذلك يزيدون من حدة مشاعر الالم وتزداد نفسيتهم سوءا عن ما هي عليه في الواقع!! لا بل انهم يتنافسون مع غيرهم ولسان حالهم-انك لم تعاني كما عانيت انا !!- وكأنها مباراة بين شخصين حول من لقي معاناة اكثر من صاحبه!!!
        غير واضحة بالمرة

        اخي الشرقاوي ارجو ان توضح لنا مصدر ما تقول

        نا اعرف انك طبيب فهل انت طبيب نفسي؟

        لي بعض التحفظ لكن لنعد اولا الى المصدر

        بارك الله فيك
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:22 ص.
        [glint]
        قرأت حرفـك أجراسـاً ومئذنـةً..... و شمع عيد تناسى حرقـة الفشـل

        عاود طريقك ساعدنـي بمغفـرة..... تعبتُ قلبا وتاه الصمـت بالملـل

        [/glint]

        تعليق

        • الشرقاوى
          حارس مؤسس

          • 9 يون, 2006
          • 5442
          • مدير نفسي
          • مسلم

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نور الامل
          [b[/b] اخي الشرقاوي ارجو ان توضح لنا مصدر ما تقول
          لا أدرى ماهي مصادر معلوماتك

          اما مصدر هذا التحليل فهو مذكور في المشاركة الأولى nlp وكاتبه قال:
          لاحظت من خلال ممارستي في مجال البرمجة اللغوية العصبية
          يبقى اكيد ليس انا
          فانا مجرد تلميذ في هذا المجال ليس اكثر
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:22 ص.
          الـ SHARKـاوي
          إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
          ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
          فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
          فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
          ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

          تعليق

          • ابنة صلاح الدين
            مشرفة قسم القضايا التاريخية

            • 14 أغس, 2006
            • 4619
            • مسلمة

            #6
            انتظروا قريبا نبذة عن علم البرمجة اللغوية العصبية لمن لم يسمع عنها
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:22 ص.
            فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

            تعليق

            • الشرقاوى
              حارس مؤسس

              • 9 يون, 2006
              • 5442
              • مدير نفسي
              • مسلم

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابنة صلاح الدين
              انتظروا قريبا نبذة عن علم البرمجة اللغوية العصبية لمن لم يسمع عنها
              الله يكرمك يا أختنا
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:22 ص.
              الـ SHARKـاوي
              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

              تعليق

              • المتسامح

                #8
                غير متابع
                ههههه
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:21 ص.

                تعليق

                • ابنة صلاح الدين
                  مشرفة قسم القضايا التاريخية

                  • 14 أغس, 2006
                  • 4619
                  • مسلمة

                  #9
                  بارك الله فيكم
                  فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

                  تعليق

                  • الشرقاوى
                    حارس مؤسس

                    • 9 يون, 2006
                    • 5442
                    • مدير نفسي
                    • مسلم

                    #10
                    لللللللللرفع

                    كلام مهم
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 11:21 ص.
                    الـ SHARKـاوي
                    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                    تعليق

                    • solema
                      مشرفة قسم
                      الإعجاز العلمي والنبؤات

                      • 7 يون, 2009
                      • 4518
                      • طبيبة
                      • مسلم

                      #11
                      جميل تناول مثل هذه المواضيع NLP البرمجة اللغوية العصبية وخاصة انها من أهم وأقوى علوم العصر ( ولجوء أقوى دول العالم لتمويل أبحاثها التى تقدر بالمليارات) وخاصة فى مجال ( التخاطر والتنويم بالايحاء المتعارف عليه باسم التنويم المغناطيسى )

                      ومن وجهة نظرى ان يجب على المسلمين الالمام بهذا العلم رغم علو اصوات كثير من رجال الدين بالابتعاد عن هذه العلوم ( لانها مؤسسة من قبل اليهود) على الرغم من اثبات ( جذورها الاسلامية) فلماذا لا نتعلمها نحن المسلمين القادرين على حسن توظيفها

                      ولو سمح لى دكتور (شرقاوى) # انه يفضل فى تناوله لموضع معين الترتيب (items بمعنى * ما هى المشاعر؟ * انواع المشاعر واسبابها........ أى اقصد بناء (skeleton لما ما ستتناوله فى موضوعك ثم الذكر بالتفصيل ............

                      # مع استخدام علامات الترقيم والالوان بشكل أكثر ( ان اردت استفادة اكثر عدد ممن يقرأون الموضوع ) وخاصة ممن يتمعون بذاكرة بصرية (وانا واحدة من هؤلاء) !!!

                      # لما لا يخصص المنتدى ( قسم خاص بالبرمجة ) لتعريفها بالشكل الصحيح وتناول المواضيع التى يمكن ان تساهم كثيرا فى تحسين احوال المسلمين كالتى تتناول القراءة السريعة والمصورة والذاكرة والتخطيط على الاقل ( فانى اعلم جيدا الهدف الاساسى للمنتدى).

                      وشكرا

                      تعليق

                      • الشرقاوى
                        حارس مؤسس

                        • 9 يون, 2006
                        • 5442
                        • مدير نفسي
                        • مسلم

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة solema
                        # لما لا يخصص المنتدى ( قسم خاص بالبرمجة ) لتعريفها بالشكل الصحيح وتناول المواضيع التى يمكن ان تساهم كثيرا فى تحسين احوال المسلمين

                        شكرا لك

                        أوافقك تماما

                        لا اعتقد أن هناك متخصصين بل وأحيانا مهتمين بهذه المواضيع

                        لكن يمكننا إحضار ونقل بعض الموضوعات التى قد نراها مفيده.

                        أشكرك
                        الـ SHARKـاوي
                        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                        تعليق

                        مواضيع ذات صلة

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 2 أسابيع
                        ردود 10
                        51 مشاهدات
                        0 ردود الفعل
                        آخر مشاركة الراجى رضا الله
                        ابتدأ بواسطة د تيماء, 11 سبت, 2024, 12:31 ص
                        رد 1
                        49 مشاهدات
                        0 ردود الفعل
                        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                        بواسطة *اسلامي عزي*
                        ابتدأ بواسطة د تيماء, 17 أغس, 2024, 01:04 ص
                        ردود 0
                        27 مشاهدات
                        0 ردود الفعل
                        آخر مشاركة د تيماء
                        بواسطة د تيماء
                        ابتدأ بواسطة د تيماء, 31 يول, 2024, 10:34 م
                        ردود 0
                        32 مشاهدات
                        0 ردود الفعل
                        آخر مشاركة د تيماء
                        بواسطة د تيماء
                        ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 22 يول, 2024, 09:04 م
                        ردود 0
                        26 مشاهدات
                        0 ردود الفعل
                        آخر مشاركة سُليمان العَمري
                        يعمل...