هل هناك فرق بين الحكم الشرعي والفتوى؟
الحكم الشرعي هو ما يتضمن حكم الله تعالى حكما من الأحكام الخمسة اللي هي الواجب أو الفرض والمستحب والحرام والمكروه والمباح خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين اقتضاء أو تخييرا فهو ده الحكم،
الفتوى هي تنزل الحكم على الواقع فهذه معنى الفتوى فكيف ننزل الأحكام على واقع الناس بحيث نصيب المحز في أن تكون الفتوى مناسبة للحكم ومناسبة للواقعة.
========
هناك دائما من يحاول يسحب صفة الثبات على الأحكام والفتاوى بحيث أنه ينفي أو ينكر إمكانية تغير الفتوى كيف نفسر هذا الاتجاه؟
هذا الاتجاه مرفوض من الراسخين من العلماء، العلماء والراسخون والمحققون كما يسمونهم يقولون الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والعرف والحالة
ووجدنا من هؤلاء الإمام القرافي شهاب الدين المالكي في كتابين له كتاب الإحكام في تنفيذ الفتاوى من الأحكام وكتاب الفروق ورأينا ذلك في الإمام ابن القيم في إعلام الموقعين ورأينا ذلك في الإمام ابن عابدين علامة المتأخرين من الأحناف ورأينا في واقع الفقه أن هناك فعلا أحكاما تتغير وأحكاما ثابتة ورأينا أبا حنيفة وصاحبيه أبو حنيفة له صاحبان أبو يوسف ومحمد خالفاه بعضهم يقول في ثلث المذهب وبعضهم يقول في ثلثي المذهب وكثيرا ما قال علماء الأحناف في هذا إنه اختلاف عصر وزمان وليس اختلاف حجة وبرهان لو عاش أبو حنيفة حتى رأى ما رأى أبو يوسف ومحمد لغير رأيه وقال بمثل ما قال.
الحكم الشرعي هو ما يتضمن حكم الله تعالى حكما من الأحكام الخمسة اللي هي الواجب أو الفرض والمستحب والحرام والمكروه والمباح خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين اقتضاء أو تخييرا فهو ده الحكم،
الفتوى هي تنزل الحكم على الواقع فهذه معنى الفتوى فكيف ننزل الأحكام على واقع الناس بحيث نصيب المحز في أن تكون الفتوى مناسبة للحكم ومناسبة للواقعة.
========
هناك دائما من يحاول يسحب صفة الثبات على الأحكام والفتاوى بحيث أنه ينفي أو ينكر إمكانية تغير الفتوى كيف نفسر هذا الاتجاه؟
هذا الاتجاه مرفوض من الراسخين من العلماء، العلماء والراسخون والمحققون كما يسمونهم يقولون الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والعرف والحالة
ووجدنا من هؤلاء الإمام القرافي شهاب الدين المالكي في كتابين له كتاب الإحكام في تنفيذ الفتاوى من الأحكام وكتاب الفروق ورأينا ذلك في الإمام ابن القيم في إعلام الموقعين ورأينا ذلك في الإمام ابن عابدين علامة المتأخرين من الأحناف ورأينا في واقع الفقه أن هناك فعلا أحكاما تتغير وأحكاما ثابتة ورأينا أبا حنيفة وصاحبيه أبو حنيفة له صاحبان أبو يوسف ومحمد خالفاه بعضهم يقول في ثلث المذهب وبعضهم يقول في ثلثي المذهب وكثيرا ما قال علماء الأحناف في هذا إنه اختلاف عصر وزمان وليس اختلاف حجة وبرهان لو عاش أبو حنيفة حتى رأى ما رأى أبو يوسف ومحمد لغير رأيه وقال بمثل ما قال.
تعليق