الخلاص , هذا الموضوع كبير ولكن بما انك قلت انه لا يوجد كلمة خلاص في الكتاب المقدس ولم تفهم شئ من كلامي فسوف اتحدث بصورة سريعة جدا لمنفعتنا كلنا. ياعزيزي قلت أن الكتاب المقدس يذكر لنا قصة الخلاص من وعد آدم بعد خطيئته الأولى, خطية أبو الآنبياء جميعا التي جعلت طبيعة آدم غيرت طبيعة آدم فها هو يرى سواءته ويتغير حتى طبيعة مخارج الجسم ( على فكرة هذا التفاصيل كما بالقرآن) وهبطا من الجنة جميعا ويقول البعض أي هما ونسلهما [ واتذكر حديث النبي الذي قال انه لولا حواء لم تخن انثى زوجه(بخاري3399) بالرغم من انهن طبعا لم يكن معها- وصار كل ما اصاب آدم بعد الخطية موجودا في كل البشر حتى انه يوجد حديث يحاج فيه موسى آدم ويقول له أنك ابونا خيبتنا واخرجتنا من الجنة بخاري 6614]لكن اعطاهم الله وعد, [الخطية ليست هي مجرد خطية آدم ولكنها خطايانا جميعا التي تتطلب كفارة وفداء وأرجو أن أجد وقت لأتكلم عن الكفارة] فنرى الوعد مع الخروج من الجنة؛ فقد تحدث عن نسل للمرأة(والكلمة لا تعني فقط المتزوجة كما يعتقد البعض عن جهل فهي مذكر إيش ولكن الأنثى مثل تث17:5 و قض 10:14) يسحق رأس الحية. وهذا النسل المبارك المنتظر الذي فيه الوعد فنجد مثلا عندما كان يتحدث الله مع ابينا ابراهيم عن ابن سيولد من سارة – وهو كان عنده اسماعيل , نجد ابراهيم يقول له " ليت اسماعيل يعيش امامك" فقال الله : بل سارة امرأتك تلد ابنا وتدعو اسمه إسحاق وأقيم عهدي معه عهدا ابديا لنسله من بعده"(تكوين18:17-19) فهل معنى ذلك أن اسماعيل مرفوض أو سيعاقب؟ لا ابدا بل بالعكس يكمل الله ويقول " و اما اسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا. واثنى عشر رئيسا يلد" ويتحقق وجود الاثنى عشر رئيسا في تكوين25. إذن فالبركة ليست موضوع نسل أو قوة أو نفوذ بل نسل معين منتظر وحتى في القرآن عندما جاءت بشر ابراهيم بشر باسحاق ومن بعده يعقوب, فهو يتحدث عن الشخص الذي سوف يأتي منه المسيح بالرغم من أن عيسو اخو اسحق يذكر الكتاب ذريته ويحظر على بني اسرائيل محاربتهم. وهكذا يتحدد الوعد حتى يصير معروفا انه ابن داود ويعرف جميع اليهود أن المسيح المنتظر هو من نسل داود وأنه يجب ان ياتي ويخلصهم ( بغض النظر عن نظرتهم عن الخلاص سياسي أم ديني) ولم يصدق اليهود المسيحية ولكن الاسلام جاء واعلن أن المسيح هو عيسى ابن مريم . ليس أي مسيح ولكن المسيح الذي ينتظره كل اليهود. الذي يبطل الذبائح, فالذبائح هي رمز لدمه الذي سيبذله عنا ( وبالحقيقة كنت أود ان اتحدث عن النحر في الاسلام واحاديث الرسول عن الدم الذي ينزل وكيف يكفر- ارجو ان يتحدث احدكم في هذا الموضوع حتى لا تتضايقوا مني) فيرى دانيال في رؤياه كيف " انه مِنْ خُرُوجِ الأَمْرِ لِتَجْدِيدِ أُورُشَلِيمَ وَبَنَائِهَا إِلَى الْمَسِيحِ الرَّئِيسِ سَبْعَةُ أَسَابِيعَ وَاثْنَانِ وَسِتُّونَ أُسْبُوعاً يَعُودُ وَيُبْنَى سُوقٌ وَخَلِيجٌ فِي ضِيقِ الأَزْمِنَةِ. 26وَبَعْدَ اثْنَيْنِ وَسِتِّينَ أُسْبُوعاً يُقْطَعُ الْمَسِيحُ وَلَيْسَ لَهُ وَشَعْبُ رَئِيسٍ آتٍ يُخْرِبُ الْمَدِينَةَ وَالْقُدْسَ وَانْتِهَاؤُهُ بِغَمَارَةٍ وَإِلَى النِّهَايَةِ حَرْبٌ وَخِرَبٌ قُضِيَ بِهَا. 27وَيُثَبِّتُ عَهْداً مَعَ كَثِيرِينَ فِي أُسْبُوعٍ وَاحِدٍ وَفِي وَسَطِ الأُسْبُوعِ يُبَطِّلُ الذَّبِيحَةَ وَالتَّقْدِمَةَ وَعَلَى جَنَاحِ الأَرْجَاسِ مُخَرَّبٌ حَتَّى يَتِمَّ وَيُصَبَّ الْمَقْضِيُّ عَلَى الْمُخَرَّبِ" (دا 25:9-27) وها هو اشعياء يعلن عن شوق البشرية لمجئ الفادي ويقول " ليتك تشق السماوات وتنزل! "(اشعياء1:64) ويتكلم زكريا عن يوم يأتي فيه الرب بصيغة رمزية عن أورشليم بمعنى الكنيسة فنجد في أول الاصحاح الرابع عشر يدعوا الرب كل الأمم على أورشليم ثم نجده يقول أن الرب يخرج ويحارب تلك الأمم ويشرح عطايا الروح الذي يصور في صورة مياه ويقول بعد ذلك " ويكون أن كل الباقي من جميع الأمم الذين جاءوا على أورشليم يصعدون من سنة إلى سنة ليسجدوا للملك رب الجنود"( زكريا 14) وهكذا صفنيا يتحدث عن يوم فيه بعدما يصب نار غضبه " حينئذ أحول الشعوب إلى شفة نقية ليدعوا باسم الرب.... في ذلك اليوم يقال لأورشليم لا تخافي يا صهيون, لا ترتخ يداك. الرب إلهك في وسطك جبار يخلص يبتهج بك فرحا"(صفنيا16,9:3) و ميخا بعدما يشرح بؤس اسرائيل نتيجة دعوة الرب ضدها فيعلن انتظاره لإله خلاصه " ولكنني أراقب الرب, أصبر لإله خلاصي ... هو يوم يأتون إليك من أشور ومدن مصر"(ميخا12,7:7) واشعياء الذي يعلن أن عن قبول الأمم( أي غير اسرائيل ) وكونها ثلثا لأسرائيل(اش25,24:19)و يعلن عن وجود مذبح للرب في أرض مصر(اش 19:19) [طبعا الدارسين يفهمون استحالة وجود أكث من مذبح في الشريعة اليهودية) ويترنم اشعياء ويقول " تفرح البرية والأرض اليابسة, ويبتهج القفر ويزهر النرجس...قولوا لخائفي القلوب: تشددوا لا تخافوا. هوذا إلهكم. الانتقام يأتي. جزاء الله. هو يأتي ويخلصكم. حينئذ تتفتح عيون العمي وأذان الصم تتفتح, حينئذ يقفز الأعرج كالأيل...ومفديو الرب يرجعون ويأتون صهيون"(اش10,5,4,1:35) ولتسمع الانشودة المكتوبة في (اش15:45-25)ولتعد كم مرة استعمل خلاص ويخلص ومخلص وها هو يعلن بروح النبوة " قد محوت كغيم ذنوبك وكسحابة خطاياك. ارجع إلى لأني فديتك...الرب قد فعل .... لأن الرب قد فدى يعقوب" ( اش 23,22:44)[ فها هو فدى شعبه فليتفهم الذي يتجاهل ويقول ان اشعياء53 يتحدث عن فداء شعبه للأمم] اقرا ايضا اش 42 لتسمع عن من يفتح عيون العمي ليخرج من الحبس المأسورين من بيت الجن, وكمل اش43 وتبصر كما مرة تحدث عن الرب فادي شعبه. وها هو المرنم يصرخ" نفسي تنتظر الرب أكثر من المراقبين الصبح. أكثر من المراقبين الصبح. ليرج إسرائيل الرب لأن عن الرب الرحمة وعنده فدى كثير وهو يفدي إسرائيل من كل أثامه"(مز5:103-8)-" قوتي وترنمي الرب وقد صار لي خلاصا , صوت ترنم وخلاص في خيام الصديقين:(يمين الرب صانعة ببأس)"(14:118-15) ويعلن عن احتياج البشر للخلاص فالمرنم يتحدث بمراحم الرب ثم يشرح ما آلت إليه المملكة الأرضية – حتى يعي الجميع انه لا يعني عهدا ابديا ماديا ويتحدث عن الموت " اذكر كيف أنا زائل إلى أي باطل خلقت جميع بني آدم! أي إنسان يحيا ولا يرى الموت؟ أي ينجي نفسه من يد الهاوية؟(المسيح وحده هو الذي نزل واخرج مختاريه) أين مراحمك الأول يارب التي حلفت بها لداود بأمانتك(مز47:89-50) ويبارك النبي الله ولكنه يعود فيذكر الحالة قبل مجئ السيد " ليس الأموات سيبحون الرب ولا من ينحدر إلى ارض السكوت"مز17:114 وفي مز116 يتحدث عن حالة البشر وخلاص الرب ويتحدث داود بروح النبوة عن " كل الامم الذين صنعتهم يأتون ويسجدون أمامك يارب ويمجدون اسمك..وقد نجيت نفسي من الهاوية السفلى"(مز9,13:86) والمزمور 85 الذي يبدا بذكر العطايا التي تدل على الراحة ثم يقول " 4أَرْجِعْنَا يَا إِلَهَ خَلاَصِنَا وَانْفِ غَضَبَكَ عَنَّا. 5هَلْ إِلَى الدَّهْرِ تَسْخَطُ عَلَيْنَا؟ هَلْ تُطِيلُ غَضَبَكَ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ؟ 6أَلاَ تَعُودُ أَنْتَ فَتُحْيِينَا فَيَفْرَحَ بِكَ شَعْبُكَ؟ 7أَرِنَا يَا رَبُّ رَحْمَتَكَ وَأَعْطِنَا خَلاَصَكَ. ..9لأَنَّ خَلاَصَهُ قَرِيبٌ مِنْ خَائِفِيهِ لِيَسْكُنَ الْمَجْدُ فِي أَرْضِنَا. 10الرَّحْمَةُ وَالْحَقُّ الْتَقَيَا. الْبِرُّ وَالسَّلاَمُ تَلاَثَمَا. 11الْحَقُّ مِنَ الأَرْضِ يَنْبُتُ وَالْبِرُّ مِنَ السَّمَاءِ يَطَّلِعُ. 12أَيْضاً الرَّبُّ يُعْطِي الْخَيْرَ وَأَرْضُنَا تُعْطِي غَلَّتَهَا. 13الْبِرُّ قُدَّامَهُ يَسْلُكُ وَيَطَأُ فِي طَرِيقِ خَطَوَاتِهِ. " لاحظ الرحمة التي تلتقي بالحق على الصليب, الحق الذي ينبت من الأرض ويطأ . " طأطا السماوات ونزل, وضباب تحت رجليه(مز9:18) بالحقيقة يعوزني الوقت والمكان أنا لم اتحدث عن النبوات التي تتحدث عنه؛ مكان ولادة الذي مخارجه منذ أيام الأزل ولم اتحدث عن الذي يحمل آثامنا ولا الذي يثقبوا يديه ورجليه. فيكفي هذا في العهد القديم ولو استطعنا ان نتحدث فيه بالتفصيل ولكن في النهاية ساختم من العهد القديم بهذا" الكل قد زاغوا فسدوا.....ليت من صهيون خلاص اسرائيل.عند رد الرب سبي شعبه, يهتف يعقوب"(مز7,3:14).
أما في العهد الجديد: فمن هو الأصم الذي لا يسمع الملاك يقول ليوسف" انه يخلص شعبه من خطاياهم"(مت21:1) ويحدث العذراء ويقول عنه انه ابن العلي وابن داود والقدوس ابن الله (لو30:1-35) وتصرخ امامها اليصابات تندهش لمجئ أم ربها إليها(لو42:1) وها هو زكريا في نبوته عن ابنه الذي يتقدم أمام وحه الرب ليعد طرقه يبارك الله "إله اسرائيل لأنه افتقد وصنع "فداء"لشعبه, وأقام قرن "خلاص في بيت داود فتاه"(لو67:1-76) ويعلن أن ابنه يعطي " شعبه معرفة" الخلاص بمغفرة خطاياهم باحشاء رحمة الهنا التي بها افتقدنا المشرق من العلاء"(لو77:1-78). الم تقرأ انه " كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان.فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس"(يو4,3:1) أو لم يمر عليك بشارة الملاك للرعاة ب"مخلص هو المسيح الرب"(لو11:2) أو لم ترى كيف يعلن سمعان الشيخ الذي عرف بالروح القدس انه امام مسيح الرب ويقول " لأن عيني قد ابصرتا خلاصك الذي اعددته قدام جميع الشعوب, نورا اعلان للأمم ومجدا لشعبك اسرائيل"(لو25:2-32) وها هي حنة سبحت الرب وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين"فداء" في اورشليم"(لو38:2)من هذا الذي يبصر يوحنا المعمدان وهويعلن انه هو المحتاج أن يعتمد منه (مت14:3) من هذا الذي يتغافل عن كون يوحنا الملاك الذي يهيئ طريق الرب كما قيل في ملاخي الذي تكلم عن مجيئه مثل نار ممحصة (مرقس2:1) ويبصر كل بشر"خلاص" الله(لو6:3) وأن السيد سيعمد بالروح القدس(لو17:3) وانه هو " حمل الله الذي "يرفع خطية العالم"(يو29:1) وايضا " الذي يأتي "من فوق" هو فوق الجميع والذي من الارض هو ارضي.....الذي يؤمن بالابن له"حياة ابدية" والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل "يمكث" عليه غضب الله"(يو36.31:3)من هو الذي لا يسمع السيد وهو يقول أنه قد اقترب ملكوت السموات ويكرز بهذه البشارة السارة (مت23,17:4) ويقول انه قد كمل الزمان(مر15:1) – من لا يسمعه وهو يقول في الهيكل ان نبوة اشعياء بمن ينادي للمأسورين بالعتق والعميان بالبصر هي عنه(16:4-21) [تذكر ايضا نبوة زكريا التي يتحدث في اولها عن دخول السيد راكب على جحش ويقول فيها ايضا" و انت ايضا فاني "بدم العهد" قد اطلقت اسراك من الجب الذي فيه ماء, ارجعوا إلى الحصن يا اسرى الرجاء"(زك9:9-12)] من لا يسمعه وهو يقول لنيقوديموس" كما رفع موسى الحية في البرية(على سارية كالصليب) هكذا ينبغي أن يرفع ابن الانسان لكي لايهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. لأنه هكذا احب الله العالم حتى " بذل ابنه الوحيد" لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية, لأن الله لم يرسل ابنه إلى العالم ليدين العالم بل "ليخلص" العالم"(يو14:3-17) وايضا قال " لأن هذه هي مشيئة الذي ارسلني: ان كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له "حياة " ابدية وانا اقيمه في اليوم الأخير"(يو40:6) ومن لا يبكي على قساوة قلوب اليهود الذين ارادوا قتله لأنه قال ان الله ابوه " معادلا نفسه بالله"(يو18:5)من يشك في انه جاء ليغفر الخطايا(مت 6:9 – مر10:2-لو24:5-48:7) و يعلن انه يريد رحمة لا ذبيحة (مت 13:9) لأنه هو الإله الذي يحدد ما يريده وهو الذبيحة الحقيقية الذي يعطي الخلاص لمن يحب قريبه ويظهر عمل الرحمة. من هذا الذي لم يبصر حتى الشياطين تعترف له وتشهد انه أتى ليهلكها وهو يسكتها وينتهرها "لأنهم عرفوه"(مر24,34:1-12:3-لو41,34:4) من يشك في انه هو الإله العريس الحقيقي الذي بوجوده يبطل الصوم والنوح (مر18:2-22لو34:5)ام لم تسمعه وهو يقول " لأنكم إن لم تؤمنوا أني " أنا هو" تموتون في خطاياكم .....فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا"(يو36,24:8). لقد اعلن ونبه وقال انه"هو الباب . إن دجل به احد فيخلص ... انا هو الراعي الصالح.. لأني اضع نفسي لآخذها ايضا, ليس أحد يأخذها مني بل اضعها أنا من ذاتي" (يو18,17,11,9:9)"ليس لأحد حب أعظم من هذا: أن "يضع"أحد نفسه "لأجل" احبائه"(13:14) " أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا, وكل من كلن حيا وأمن بي فلن يموت إلى الأبد. أتؤمنين بهذا؟ قالت: نعم ياسيد. أنا قد أمنت انك المسيح ابن الله الآتي إلى العالم" (يو 25:11-27) الم تسمعه وهو يطوب بطرس على ايمانه به انه ابن الله الحي ويعلن أن ما قاله بطرس ليس من عنده ولكنه اعلان من السماء على فم بطرس وبعدها ابتدأ يتحدث عن أنه " ينبغي" ان يتألم ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم(مت16:16-21-مر31:8-31:9-لو22:9-راجع يو69:6) او لم تبصره على الجبل متجليا مع موسى وايليا " وتكلما عن خروجه الذي كان عتيدا أن يكمله في اورشليم"(لو31:9) أو لم يطوب تلاميذه على انهم ابصروا ما اشتهى انبياء كثيرين ان يبصروه ولم يروه ( لو23:10-24)أم لم تسمعه وهو يقول " أن ابن الانسان لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه"فدية" عن كثيرين(مت28:20-مر45:10)[ راجع اشعياء ولا تقاوم الروح يا عزيزي] وهاو يذكرهم بمزمور 118(مت42:21-لو17:20)أو لم تسمعوه وهو يشرح للفريسين الذين اعتقدوا ان المسيح سيكون مجرد ملك ارضي لإسرائيل ابن دواود أنع ليس مجرد ابن لداود بل ربه ايضا(مت41:22-46-مر35:12-37) ألم تروه وهو يرسم امام عيونكم منظر الدينونة " وابن الانسان في مجده ..ويجتمع أمامه جميع الشعوب فيميز بعضهم عن بعض كما يميز الراعي.." (مت31:25مر26:13) لقد قال" انا جئت نورا إلى العالم حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن فأنا لا ادينه لأني لم أت لأدين العالم بل "لأخلص" العالم..الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير"(يو46:12-48) أو لم يشرح لتلاميذه في العشاء الأخير ( راجع سورة المائدة وانظر الصفات العجيبة ) " ان ابن الانسان ماضي كما هو مكتوب عنه .... الذي يسفك "من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا"(مت 28،24:26-مر24:14-لو20:22) لقد قال مرارا كثيرا انه ينبغي ان يتألم ويصلب لتكمل الكتب (مت54:26 لو 31:18) وأن الانبياء وموسى شهدوا عنه (يو 46:5) لقد اعلن في محاكمته اعترف ولم ينكر بانه المسيح ابن الله (مت –مر62:14)واضاف مكملا بانهم سيرونه"منذ الآن" جالسا عن يمين القوة بالرغم من انه ذاهب للموت وهو يعرف هذا وذلك لأنه يتحدث عن الخلاص المزمع ان يصير ولأن المجد له هو ان يصعد على الصليب ويتمم الفداء عن العالم(يو39:7- يو24,23:12-يو31:13) فهو قال " الآن يطرح رئيس هذا العالم(الشيطان) خارجا وانا إن ارتفعت عن الأرض اجذب إلي الجميع. قال هذا مشيرا إلى أية ميتة كان مزمعا أن يموت"(يو33,31:12) لأن رئيس هذا العالم قد دين(يو11:16) أو لم ترتعب حينما رأيت في موته " حجاب الهيكل[يرمز للحجاب بين الله والناس] قد انشق إلى اثنين من فوق لأسفل والأرض تزلزت والصخور تشققت والقبور تفتحت وقام كثير من أجساد الراقدين"(مت51:27-53-مر38:15) وكان هذا اعلانا بما فعله الابن من خلاص ويكون انذار آخير ليفهم اليهود انه هو (يو28:8) أو لم تقرأ كيف يستنكر الملائكة البحث عنه في القبور وهوالذي انبأ بأنه سيقوم في اليوم الثالث وحتى الكهنة تذكروا ذلك(مت62:27) فيقولا "لماذا تطلبن الحي بين الأموات؟ ليس هو ههنا لكنه قام"(لوقا6:24)" يعوزني الوقت أن اتكلم عن امثلة الملكوت, عن العريس الحقيقي عن صاحب اورشليم قاتلة الانبياء الذي اراد ان يجمعها مرارا , عن معجزاته عن لاهوته ولكن هذه كتبتها كما قال يوحنا "لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله ولكي تكون لكم إذا امنتم حياة باسمه"(يو31:20). وتقول لا يوجد شئ اسمه الخلاص في الكتاب المقدس!!! يا عزيزي هو السبيل الوحيد لغفران الخطايا"توبوا وليعتمد كل واحد منكم على "اسم" يسوع المسيح لغفران الخطايا"(أع38:2)-" من نسل هذا(داود),حسب الوعد,أقام الله لإسرائيل مخلصا, يسوع.... وبهذا يتبرر كل من يؤمن من كل ما لم تقدروا أن تتبرروا منه بناموس موسي"(أع39,23:13) –"متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه"(رو25,24:3)- " لأنه كما في آدم يموت الجميع, هكذا في المسيح سيحيا الجميع"(1كو22:15)-" إنه إن كان واحد قد مات لأجل الجميع فالجميع إذا قد ماتوا وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم, بل للذي مات لأجلهم وقام"(2كو15,14:5)-"الذي احبني واسلم نفسه لأجلي"(غلا20:2)" انتم الذين كنتم قبلا بعيدين, صرتم قريبين بدم المسيح.لأنه هو سلامنا الذي جعل الاثنين واحدا ونقض حائط السياج المتوسط..ويصالح الاثنين في جسد واحد مع الله على الصليب"(افسس13:2-15)[قارن مزمور85ٍ]-"الذي انقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته الذي فيه الفداء بدمه غفران الخطايا"(كو13:1)-"عالمين انكم افتديتم لا باشياء تفنى بفضة أو ذهب من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الآباء, بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح"(1بط19,18:1)-"نالوا معنا إيمانا ثمينا مساويا لنا ببر إلهنا والمخلص يسوع المسيح" (2بط1:1)-" ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية"(1يو7:1) – " منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الابدية"(يه21)-" الذي احبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه"(رؤ5:1)
الله وحده يعلم مقدار الآيات التي تركتها لالخص ولكن في النهاية اقول لك ولغيرك " ليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم أخر تحت السماء, قد أعطي بين الناس, به ينبغي أن نخلص"(أع12:4)
عزيزي ليس أحد قادر على ان يخلص نفسه او يكفر عنها لذلك فدخول الجنة برحمة الله التي نحصل عليها بطاعاتنا له والبعد عن المعاصي وأقامة علاقة جميلة مع السماء بالصلاة والصوم والجهاد واعتقد انه لذلك قال الرسول أنه العبد الذي لا يشرك يدخل الجنة حتى وإن زنى وإن سرق (بخاري7487)[على فكرة احنا معندناش جنة]
سؤال آخير للأخ كنز المعلومات ما هو الرجم الذي كان يخاف منه المسيح الذي قلت عنه؟!! هل قرأت هذا أم احد قال لك عنه؟!!! منتظر ردك على هذا السؤال(خوف المسيح من الرجم ) قبل أي حوار آخر
أما في العهد الجديد: فمن هو الأصم الذي لا يسمع الملاك يقول ليوسف" انه يخلص شعبه من خطاياهم"(مت21:1) ويحدث العذراء ويقول عنه انه ابن العلي وابن داود والقدوس ابن الله (لو30:1-35) وتصرخ امامها اليصابات تندهش لمجئ أم ربها إليها(لو42:1) وها هو زكريا في نبوته عن ابنه الذي يتقدم أمام وحه الرب ليعد طرقه يبارك الله "إله اسرائيل لأنه افتقد وصنع "فداء"لشعبه, وأقام قرن "خلاص في بيت داود فتاه"(لو67:1-76) ويعلن أن ابنه يعطي " شعبه معرفة" الخلاص بمغفرة خطاياهم باحشاء رحمة الهنا التي بها افتقدنا المشرق من العلاء"(لو77:1-78). الم تقرأ انه " كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان.فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس"(يو4,3:1) أو لم يمر عليك بشارة الملاك للرعاة ب"مخلص هو المسيح الرب"(لو11:2) أو لم ترى كيف يعلن سمعان الشيخ الذي عرف بالروح القدس انه امام مسيح الرب ويقول " لأن عيني قد ابصرتا خلاصك الذي اعددته قدام جميع الشعوب, نورا اعلان للأمم ومجدا لشعبك اسرائيل"(لو25:2-32) وها هي حنة سبحت الرب وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين"فداء" في اورشليم"(لو38:2)من هذا الذي يبصر يوحنا المعمدان وهويعلن انه هو المحتاج أن يعتمد منه (مت14:3) من هذا الذي يتغافل عن كون يوحنا الملاك الذي يهيئ طريق الرب كما قيل في ملاخي الذي تكلم عن مجيئه مثل نار ممحصة (مرقس2:1) ويبصر كل بشر"خلاص" الله(لو6:3) وأن السيد سيعمد بالروح القدس(لو17:3) وانه هو " حمل الله الذي "يرفع خطية العالم"(يو29:1) وايضا " الذي يأتي "من فوق" هو فوق الجميع والذي من الارض هو ارضي.....الذي يؤمن بالابن له"حياة ابدية" والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل "يمكث" عليه غضب الله"(يو36.31:3)من هو الذي لا يسمع السيد وهو يقول أنه قد اقترب ملكوت السموات ويكرز بهذه البشارة السارة (مت23,17:4) ويقول انه قد كمل الزمان(مر15:1) – من لا يسمعه وهو يقول في الهيكل ان نبوة اشعياء بمن ينادي للمأسورين بالعتق والعميان بالبصر هي عنه(16:4-21) [تذكر ايضا نبوة زكريا التي يتحدث في اولها عن دخول السيد راكب على جحش ويقول فيها ايضا" و انت ايضا فاني "بدم العهد" قد اطلقت اسراك من الجب الذي فيه ماء, ارجعوا إلى الحصن يا اسرى الرجاء"(زك9:9-12)] من لا يسمعه وهو يقول لنيقوديموس" كما رفع موسى الحية في البرية(على سارية كالصليب) هكذا ينبغي أن يرفع ابن الانسان لكي لايهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. لأنه هكذا احب الله العالم حتى " بذل ابنه الوحيد" لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية, لأن الله لم يرسل ابنه إلى العالم ليدين العالم بل "ليخلص" العالم"(يو14:3-17) وايضا قال " لأن هذه هي مشيئة الذي ارسلني: ان كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له "حياة " ابدية وانا اقيمه في اليوم الأخير"(يو40:6) ومن لا يبكي على قساوة قلوب اليهود الذين ارادوا قتله لأنه قال ان الله ابوه " معادلا نفسه بالله"(يو18:5)من يشك في انه جاء ليغفر الخطايا(مت 6:9 – مر10:2-لو24:5-48:7) و يعلن انه يريد رحمة لا ذبيحة (مت 13:9) لأنه هو الإله الذي يحدد ما يريده وهو الذبيحة الحقيقية الذي يعطي الخلاص لمن يحب قريبه ويظهر عمل الرحمة. من هذا الذي لم يبصر حتى الشياطين تعترف له وتشهد انه أتى ليهلكها وهو يسكتها وينتهرها "لأنهم عرفوه"(مر24,34:1-12:3-لو41,34:4) من يشك في انه هو الإله العريس الحقيقي الذي بوجوده يبطل الصوم والنوح (مر18:2-22لو34:5)ام لم تسمعه وهو يقول " لأنكم إن لم تؤمنوا أني " أنا هو" تموتون في خطاياكم .....فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا"(يو36,24:8). لقد اعلن ونبه وقال انه"هو الباب . إن دجل به احد فيخلص ... انا هو الراعي الصالح.. لأني اضع نفسي لآخذها ايضا, ليس أحد يأخذها مني بل اضعها أنا من ذاتي" (يو18,17,11,9:9)"ليس لأحد حب أعظم من هذا: أن "يضع"أحد نفسه "لأجل" احبائه"(13:14) " أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا, وكل من كلن حيا وأمن بي فلن يموت إلى الأبد. أتؤمنين بهذا؟ قالت: نعم ياسيد. أنا قد أمنت انك المسيح ابن الله الآتي إلى العالم" (يو 25:11-27) الم تسمعه وهو يطوب بطرس على ايمانه به انه ابن الله الحي ويعلن أن ما قاله بطرس ليس من عنده ولكنه اعلان من السماء على فم بطرس وبعدها ابتدأ يتحدث عن أنه " ينبغي" ان يتألم ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم(مت16:16-21-مر31:8-31:9-لو22:9-راجع يو69:6) او لم تبصره على الجبل متجليا مع موسى وايليا " وتكلما عن خروجه الذي كان عتيدا أن يكمله في اورشليم"(لو31:9) أو لم يطوب تلاميذه على انهم ابصروا ما اشتهى انبياء كثيرين ان يبصروه ولم يروه ( لو23:10-24)أم لم تسمعه وهو يقول " أن ابن الانسان لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه"فدية" عن كثيرين(مت28:20-مر45:10)[ راجع اشعياء ولا تقاوم الروح يا عزيزي] وهاو يذكرهم بمزمور 118(مت42:21-لو17:20)أو لم تسمعوه وهو يشرح للفريسين الذين اعتقدوا ان المسيح سيكون مجرد ملك ارضي لإسرائيل ابن دواود أنع ليس مجرد ابن لداود بل ربه ايضا(مت41:22-46-مر35:12-37) ألم تروه وهو يرسم امام عيونكم منظر الدينونة " وابن الانسان في مجده ..ويجتمع أمامه جميع الشعوب فيميز بعضهم عن بعض كما يميز الراعي.." (مت31:25مر26:13) لقد قال" انا جئت نورا إلى العالم حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن فأنا لا ادينه لأني لم أت لأدين العالم بل "لأخلص" العالم..الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير"(يو46:12-48) أو لم يشرح لتلاميذه في العشاء الأخير ( راجع سورة المائدة وانظر الصفات العجيبة ) " ان ابن الانسان ماضي كما هو مكتوب عنه .... الذي يسفك "من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا"(مت 28،24:26-مر24:14-لو20:22) لقد قال مرارا كثيرا انه ينبغي ان يتألم ويصلب لتكمل الكتب (مت54:26 لو 31:18) وأن الانبياء وموسى شهدوا عنه (يو 46:5) لقد اعلن في محاكمته اعترف ولم ينكر بانه المسيح ابن الله (مت –مر62:14)واضاف مكملا بانهم سيرونه"منذ الآن" جالسا عن يمين القوة بالرغم من انه ذاهب للموت وهو يعرف هذا وذلك لأنه يتحدث عن الخلاص المزمع ان يصير ولأن المجد له هو ان يصعد على الصليب ويتمم الفداء عن العالم(يو39:7- يو24,23:12-يو31:13) فهو قال " الآن يطرح رئيس هذا العالم(الشيطان) خارجا وانا إن ارتفعت عن الأرض اجذب إلي الجميع. قال هذا مشيرا إلى أية ميتة كان مزمعا أن يموت"(يو33,31:12) لأن رئيس هذا العالم قد دين(يو11:16) أو لم ترتعب حينما رأيت في موته " حجاب الهيكل[يرمز للحجاب بين الله والناس] قد انشق إلى اثنين من فوق لأسفل والأرض تزلزت والصخور تشققت والقبور تفتحت وقام كثير من أجساد الراقدين"(مت51:27-53-مر38:15) وكان هذا اعلانا بما فعله الابن من خلاص ويكون انذار آخير ليفهم اليهود انه هو (يو28:8) أو لم تقرأ كيف يستنكر الملائكة البحث عنه في القبور وهوالذي انبأ بأنه سيقوم في اليوم الثالث وحتى الكهنة تذكروا ذلك(مت62:27) فيقولا "لماذا تطلبن الحي بين الأموات؟ ليس هو ههنا لكنه قام"(لوقا6:24)" يعوزني الوقت أن اتكلم عن امثلة الملكوت, عن العريس الحقيقي عن صاحب اورشليم قاتلة الانبياء الذي اراد ان يجمعها مرارا , عن معجزاته عن لاهوته ولكن هذه كتبتها كما قال يوحنا "لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله ولكي تكون لكم إذا امنتم حياة باسمه"(يو31:20). وتقول لا يوجد شئ اسمه الخلاص في الكتاب المقدس!!! يا عزيزي هو السبيل الوحيد لغفران الخطايا"توبوا وليعتمد كل واحد منكم على "اسم" يسوع المسيح لغفران الخطايا"(أع38:2)-" من نسل هذا(داود),حسب الوعد,أقام الله لإسرائيل مخلصا, يسوع.... وبهذا يتبرر كل من يؤمن من كل ما لم تقدروا أن تتبرروا منه بناموس موسي"(أع39,23:13) –"متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه"(رو25,24:3)- " لأنه كما في آدم يموت الجميع, هكذا في المسيح سيحيا الجميع"(1كو22:15)-" إنه إن كان واحد قد مات لأجل الجميع فالجميع إذا قد ماتوا وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم, بل للذي مات لأجلهم وقام"(2كو15,14:5)-"الذي احبني واسلم نفسه لأجلي"(غلا20:2)" انتم الذين كنتم قبلا بعيدين, صرتم قريبين بدم المسيح.لأنه هو سلامنا الذي جعل الاثنين واحدا ونقض حائط السياج المتوسط..ويصالح الاثنين في جسد واحد مع الله على الصليب"(افسس13:2-15)[قارن مزمور85ٍ]-"الذي انقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته الذي فيه الفداء بدمه غفران الخطايا"(كو13:1)-"عالمين انكم افتديتم لا باشياء تفنى بفضة أو ذهب من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الآباء, بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح"(1بط19,18:1)-"نالوا معنا إيمانا ثمينا مساويا لنا ببر إلهنا والمخلص يسوع المسيح" (2بط1:1)-" ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية"(1يو7:1) – " منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الابدية"(يه21)-" الذي احبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه"(رؤ5:1)
الله وحده يعلم مقدار الآيات التي تركتها لالخص ولكن في النهاية اقول لك ولغيرك " ليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم أخر تحت السماء, قد أعطي بين الناس, به ينبغي أن نخلص"(أع12:4)
عزيزي ليس أحد قادر على ان يخلص نفسه او يكفر عنها لذلك فدخول الجنة برحمة الله التي نحصل عليها بطاعاتنا له والبعد عن المعاصي وأقامة علاقة جميلة مع السماء بالصلاة والصوم والجهاد واعتقد انه لذلك قال الرسول أنه العبد الذي لا يشرك يدخل الجنة حتى وإن زنى وإن سرق (بخاري7487)[على فكرة احنا معندناش جنة]
سؤال آخير للأخ كنز المعلومات ما هو الرجم الذي كان يخاف منه المسيح الذي قلت عنه؟!! هل قرأت هذا أم احد قال لك عنه؟!!! منتظر ردك على هذا السؤال(خوف المسيح من الرجم ) قبل أي حوار آخر
تعليق