أستاذ mem
ترددتُ كثيرا فى الردِّ على مُشارَكتِك الأخيرَةِ لأنَّها رُبَّما تكونُ قاسيَة عليكَ ولا أحبُّ أنْ أنفِّرَك، وأنا بطبعى أحبُّ الجديَّة فى الحِواراتِ فإنْ كُنتَ ترى فى نفسِك عدَمَ القدرَةِ على تحمُّلِ العِباراتِ القاسية فأرجو ألا تقرأ هذهِ المُشاركة .. وسأحاوِلُ أنْ أخفِّف أسلوبى فيها قدرَ المُستطاعِ على كلِّ حال.
تقول
اعتذارُك مَقبولٌ وأرجو أن تنتبِهَ لكلِماتِك بعدَ ذلِك.
تقول
وما شأنى أنا بتجارِبِك السابقة ! وما دَخلُ المُنتدى والحُرَّاسِ بواقِعَةٍ حدَثت بينى وبينك ! وما الداعى لذكر الأخ زكى فى الموضوع ! التزم يا ضيفنا هداكَ الله .. التزم.
المسائِلُ المُتعلقة بتحريفِ الكِتابِ المُقدَّسِ قلتَ فيها أنَّك على استعداد لمُناقشتِها مَعى فى مَوضوعٍ مُنفصِل وردًّا على ذلِك دَعوتُك لِحوارٍ ثُنائى حولَ هذهِ القضيَّة .. النتيجة .. عُدتَ تُثير ذاتَ المسائِل مُتعجِّبا مِن عَدمِ تلقى ردٍّ عليها مُتعللا بتجارِبِك الشخصيَّة، هذا مِن وِجهَةِ نظرى ليسَ سوى "عك" مِن طراز "أى حاجه فأى حاجه"، إن كنتَ لا تَقدِرُ على خوضِ حِوارٍ حولَ تحريفِ الكِتابِ المُقدَّس أو كانَت لكَ تَجرِبةٌ بهذا الخصوصِ - معقداك - فلِماذا طلبتَ مُناقشة الأمرِ فى حِوارٍ مُنفصِل !
قضيَّة تحريفِ الكِتابِ المُقدَّس قضيَّة كبيرَةٌ يلزمُ إفرادُها بمِساحَةٍ مُستقلة فإنْ شِئت مُناقشتَها فافتحْ لها شريطا مُستقلا تطلبُ فيه حِوارا حول تحريفِ الكِتاب المُقدَّس، وننظرُ هل ترتضى إدارةُ المُنتدى إقامَة الحِوارِ وأنْ أكونَ مُحاورَك أولا، فاقبَل هذا وإلا توقَّف عَن "العك" !
تقول
"عَك" و"رغى" و"صفاقة" فى الكلام .. ما دخل الأخ كنز العلوم بمسألةٍ بينى وبينَك ! أرجو أن تكف عَن اعتقاداتِك وتهيؤاتِك قليلا فإنَّ تأثيرَ ذلِك بدأ يظهرُ على عقليَّتِك كما هوَ ظاهِرٌ مِن كلامِك، وما دخلُ السيوطى فى زِنى ابنتى لوطٍ بأبيهِما فى الكتاب المُقدَّس ! كالعادة "أى حاجه فأى حاجه" .. للمرَّة الثانية التزِم يا ضيفنا هداكَ اللهُ .. التزِم لئلا تسمَعَ ما تكرَه.
قلتَ أنَّ لوطا كانَ نائِما فرددتُ عليكَ بأنَّه كانَ مخمورا فجرَيْتَ تُثبتُ إمكانيَّة مُمارسَةِ الجِنس أثناءَ النومِ وعميت تماما عَن قولى أنَّه كانَ مخمورا .. ولا مانِع أثناءَ الردِّ "الأعمى" عَن إقحامِ الأخ كنز العلوم عالِم مُسلم ليظهرَ للقارئ أنَّك ما شاء الله عليك "فاهم" .. يا مُحترَم لوط حَسبَ كِتابِك كان مخمورا ولم يكن نائِما .. مخمورا وليسَ نائِما .. مخمورا وليسَ نائِما .. افهَم يا ضيفنا .. افهَم !
تقول
"رغى" ليسَ لهُ قيمة مِن باب "أى حاجه فأى حاجه" !!!!!
للتذكير
قلتُ أنَّ اليهودَ اتهموا مريم عليها السلامُ بالزنى مع جندى رومانى .. فاتهمتنى بالجهل فأتيتُك بذلِك مِن كُتُبِك فقلتَ :
* لماذا نتكلَّمُ فى نقطةٍ فرعيَّة : ببساطة يا مُحترم لأنَّك الذى طلبتَ دليلا على كلامى !
* مين قالك انى معرَفش اليهود قالوا ايه على المسيح : اتهامُك لى بالجهلِ يا ناصح .. بسم الله ما شاء الله عليك زكى ولمَّاح !
* المسيحيين بينقلوا دا استشهادا على وجود يسوع التاريخى لكنهم مش موافقين على كلامهم : أنا قلت اليهود قذفوها مقلتش النصارى قذفوها يا عبقرى !
* انتا بتثبت القرآن بكلام التلمود : أنا جيبت سيرة القرآن أصلا ؟!!! هو دا اللى بيعلموهولك فالحضانة ؟!!!
* مجاوبتنيش امتى اتهموها بالزنى : وانتا امتى بقى سألت السؤال دا يا محترم، وايه علاقته بكلامنا يا بيه ! أى حاجه فأى حاجه.
* طب بص حثبتلك ان مريم لم تزنِ : روح يبنى الله يهديك.
الخُلاصة : أى حاجه فأى حاجه.
تقول
مدينة "صوغر" هل كانَ بِها رِجال ؟
تقول
هل تَقصِدُ أنَّ الفتاتينِ فاسِدتان ؟
هل تطمَعُ فى الوصولِ لشئ مَع كلِّ هذا الرغى والعكِّ !
افتح موضوعا جديدا لمُناقَشةِ عِصمَةِ الأنبياءِ بينَ الإسلامِ والنصرانيَّة وكُف عَن أسلوب "أى حاجه فأى حاجه" هذا، وكُف عَن العك .. تقول "لوط ليس نبيا" ثم تقول "هيا نتكلم عَن عِصمة الأنبياء وحديث الشفاعة".
لا أخفيك أستاذ mem أسلوبُك فى المُناقشة يُسبِّبُ المرَض !
ترددتُ كثيرا فى الردِّ على مُشارَكتِك الأخيرَةِ لأنَّها رُبَّما تكونُ قاسيَة عليكَ ولا أحبُّ أنْ أنفِّرَك، وأنا بطبعى أحبُّ الجديَّة فى الحِواراتِ فإنْ كُنتَ ترى فى نفسِك عدَمَ القدرَةِ على تحمُّلِ العِباراتِ القاسية فأرجو ألا تقرأ هذهِ المُشاركة .. وسأحاوِلُ أنْ أخفِّف أسلوبى فيها قدرَ المُستطاعِ على كلِّ حال.
تقول
اعتذارُك مَقبولٌ وأرجو أن تنتبِهَ لكلِماتِك بعدَ ذلِك.
تقول
وما شأنى أنا بتجارِبِك السابقة ! وما دَخلُ المُنتدى والحُرَّاسِ بواقِعَةٍ حدَثت بينى وبينك ! وما الداعى لذكر الأخ زكى فى الموضوع ! التزم يا ضيفنا هداكَ الله .. التزم.
المسائِلُ المُتعلقة بتحريفِ الكِتابِ المُقدَّسِ قلتَ فيها أنَّك على استعداد لمُناقشتِها مَعى فى مَوضوعٍ مُنفصِل وردًّا على ذلِك دَعوتُك لِحوارٍ ثُنائى حولَ هذهِ القضيَّة .. النتيجة .. عُدتَ تُثير ذاتَ المسائِل مُتعجِّبا مِن عَدمِ تلقى ردٍّ عليها مُتعللا بتجارِبِك الشخصيَّة، هذا مِن وِجهَةِ نظرى ليسَ سوى "عك" مِن طراز "أى حاجه فأى حاجه"، إن كنتَ لا تَقدِرُ على خوضِ حِوارٍ حولَ تحريفِ الكِتابِ المُقدَّس أو كانَت لكَ تَجرِبةٌ بهذا الخصوصِ - معقداك - فلِماذا طلبتَ مُناقشة الأمرِ فى حِوارٍ مُنفصِل !
قضيَّة تحريفِ الكِتابِ المُقدَّس قضيَّة كبيرَةٌ يلزمُ إفرادُها بمِساحَةٍ مُستقلة فإنْ شِئت مُناقشتَها فافتحْ لها شريطا مُستقلا تطلبُ فيه حِوارا حول تحريفِ الكِتاب المُقدَّس، وننظرُ هل ترتضى إدارةُ المُنتدى إقامَة الحِوارِ وأنْ أكونَ مُحاورَك أولا، فاقبَل هذا وإلا توقَّف عَن "العك" !
تقول
"عَك" و"رغى" و"صفاقة" فى الكلام .. ما دخل الأخ كنز العلوم بمسألةٍ بينى وبينَك ! أرجو أن تكف عَن اعتقاداتِك وتهيؤاتِك قليلا فإنَّ تأثيرَ ذلِك بدأ يظهرُ على عقليَّتِك كما هوَ ظاهِرٌ مِن كلامِك، وما دخلُ السيوطى فى زِنى ابنتى لوطٍ بأبيهِما فى الكتاب المُقدَّس ! كالعادة "أى حاجه فأى حاجه" .. للمرَّة الثانية التزِم يا ضيفنا هداكَ اللهُ .. التزِم لئلا تسمَعَ ما تكرَه.
قلتَ أنَّ لوطا كانَ نائِما فرددتُ عليكَ بأنَّه كانَ مخمورا فجرَيْتَ تُثبتُ إمكانيَّة مُمارسَةِ الجِنس أثناءَ النومِ وعميت تماما عَن قولى أنَّه كانَ مخمورا .. ولا مانِع أثناءَ الردِّ "الأعمى" عَن إقحامِ الأخ كنز العلوم عالِم مُسلم ليظهرَ للقارئ أنَّك ما شاء الله عليك "فاهم" .. يا مُحترَم لوط حَسبَ كِتابِك كان مخمورا ولم يكن نائِما .. مخمورا وليسَ نائِما .. مخمورا وليسَ نائِما .. افهَم يا ضيفنا .. افهَم !
تقول
"رغى" ليسَ لهُ قيمة مِن باب "أى حاجه فأى حاجه" !!!!!
للتذكير
قلتُ أنَّ اليهودَ اتهموا مريم عليها السلامُ بالزنى مع جندى رومانى .. فاتهمتنى بالجهل فأتيتُك بذلِك مِن كُتُبِك فقلتَ :
* لماذا نتكلَّمُ فى نقطةٍ فرعيَّة : ببساطة يا مُحترم لأنَّك الذى طلبتَ دليلا على كلامى !
* مين قالك انى معرَفش اليهود قالوا ايه على المسيح : اتهامُك لى بالجهلِ يا ناصح .. بسم الله ما شاء الله عليك زكى ولمَّاح !
* المسيحيين بينقلوا دا استشهادا على وجود يسوع التاريخى لكنهم مش موافقين على كلامهم : أنا قلت اليهود قذفوها مقلتش النصارى قذفوها يا عبقرى !
* انتا بتثبت القرآن بكلام التلمود : أنا جيبت سيرة القرآن أصلا ؟!!! هو دا اللى بيعلموهولك فالحضانة ؟!!!
* مجاوبتنيش امتى اتهموها بالزنى : وانتا امتى بقى سألت السؤال دا يا محترم، وايه علاقته بكلامنا يا بيه ! أى حاجه فأى حاجه.
* طب بص حثبتلك ان مريم لم تزنِ : روح يبنى الله يهديك.
الخُلاصة : أى حاجه فأى حاجه.
تقول
مدينة "صوغر" هل كانَ بِها رِجال ؟
تقول
هل تَقصِدُ أنَّ الفتاتينِ فاسِدتان ؟
هل تطمَعُ فى الوصولِ لشئ مَع كلِّ هذا الرغى والعكِّ !
افتح موضوعا جديدا لمُناقَشةِ عِصمَةِ الأنبياءِ بينَ الإسلامِ والنصرانيَّة وكُف عَن أسلوب "أى حاجه فأى حاجه" هذا، وكُف عَن العك .. تقول "لوط ليس نبيا" ثم تقول "هيا نتكلم عَن عِصمة الأنبياء وحديث الشفاعة".
لا أخفيك أستاذ mem أسلوبُك فى المُناقشة يُسبِّبُ المرَض !
تعليق