سئلت سؤال وجاوبت عليه

مش فهما برده قصدك ايه من يطع الرسول فقد اطاع الله

نعم لان كل ما جاء به رسول الله صلى الله وعليه وسلم موحى به من عند الله

اى ان الله سبحانه وتعالى بلغه للرسول صلى الله وعليه وسلم ليكون بشيرا ونذيرا

وهل لان الرسول يحمل كلام الله ويبلغه للعباد حتى يدلهم على الصراط المستقيم

فهل معنى ذلك انه الله

هل العقل بكل ما يحويه من خلايا عصبيه لا يستطيع فهم هذا

لا يستطيع ان يفرق بين رسول يحمل رساله وبين من ارسله بالرساله

ارجو التوضيح فانا لا افهم ما تقصده


وارجو ان تضع اسئله اكثر وضوحا حتى نستطيع الرد عليها

جزاك الله خيرا اخينا الحبيب
كنا نتمنى ان توضح لنا ما تقصد اكثر
فما فهمت انه الوحده بين المسيح عليه السلام والله تعالى لا تصح .
لكن الأخوه لم يفهموا جيدا
فرجاءا ان توضح اكثر
جزاك الله خيرا .

همام 11 مسلم ويستنكر عبادة المسيح استنادا إلى نصوص تحتمل أكثر من معنى
ولم يشرح باستفاضة مقصده فى هدم الإستنتاج بألوهية المسيح
وهذه القضايا تحتاج لذكر الأدلة وتوضيح أدلة نقضها
تم تناول نفس الفكرة هنا
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=5495

الواضح أنهم يفترضون الوحدة بينهما وأنهما اله واحد والحقيقة أن كون الإسم لكل منهما مختلف والصفات التابعة للإسم أي صفات المسمى بهذا الإسم فإن هذا دليل على كونه مختلف فإصبع الإبهام اسمه مختلف وصفته كذلك ولا يمكن أن نقول أن كل الأصابع لها اسم واحد لأن كل منها مختلف
فلا تختلف الأسماء إلا لإختلاف الذوات
أليس كذلك

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه



ولكن انا فهمت قصدك

نعم سيدى الفاضل

تباين الاسماء اب: ::eek وابن وروح


جعل لكل اسم فيهم اكيد صفات

واثبت ذلك ان كل اسم منهم قائم بذاته 1+1+1 = 3


قضيه التثليث المعقده

اللى هما مصممين فيها ان النتيجه تكون 1

ربنا يهدى

إنهم أخطأوا وهذا هو الواضح من ترجمتهم المغلوطة لنصوص كتبهم في كل زمان وتزيف الحقيقة
أخطأوا في فهم نصوص مثل
أنا والآب واحد
وأقول لو صح أن كل نص يمكن فهمه لمجرد الظاهر منه على وجه مستحيل
مثل أن يكون المسيح المرسل من عند الآب (الرب بالعبرية) هو نفسه الإله المستحق للعبادة بكونه الإبن أو شيئا من هذا القبيل (وكل هذا كفر بتوحيد الله ووحدانيته الآتي بها المرسلين)
لو صح هذا لصح أن يفهم نص القرآن في الآية التي يقول الله فيها
من يطع الرسول فقد أطاع الله
معناه الله والرسول واحد
بمعنى جديد أن هذا النص لو كان عندهم
لإعتبره القساوسة أحد الأدلة من كتابهم على ألوهية المسيح
أي أن كل النصوص التي إستدلو بها على ألوهية المسيح ليست من كلام المسيح ولا كلام الله
والتي من كلام الله وكلام المسيح لا تدل على ألوهية المسيح
بدليل قوله
وتلك الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك
وقوله إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم
أي أنها ليست بنوة حقيقية بل مجازية أي النصوص معناها في الأصل الرب
والرب تعني الصاحب الرازق المدبر للأمر المربي على النعم المالك الخالق المحي والمميت
فهذه معاني كلمة الرب
لذلك يقولون الرب راعي فلا يعوذني شيئا
ثم نعود ونقول إن أكبر دليل على أن المسيح غير الله
وليسا واحدا
لا أمام أعيننا ولا في الحقيقة
أنه المسيح صعد الى السماء كما يقول كتابهم على يمين عرش الله ليقضي في الخلائق يوم الدين
وهكذا فإننا كما في سورة طه التي تلت سورة مريم
نعبد الذي على العرش إستوى
إستواءا يليق به سبحانه وصفاته
ليس كمثله شيء
فلا ند له ولا إبن ولأا إبنة له ولا عم ولا خالة له ولا أم ولا أب له
الرحمن على العرش إستوى

فطالما أنهم يتفقون على أن الله فريد من نوعه كما سمعت إحداهن بنفسي ترد على مسلم بهذا القول
حيث ناقشته على موقع لهم حول اسم المؤمن وقضية قولنا على الإنسان خالق وعلى الله خالق ولكن الله
خلقه على غير مثال سبق والإنسان خلقه على نساق سبق
يبدوا فيما يتعلق بقوله تعالى فتبارك الله أحسن الخالقين وكان الرد عليها من جنس كلامها فقد ضربت مثال على خطأ قولنا بالكمبيوتر فليس له مثال سبق ولكن الحقيقة أنه له مال سبق فكل جيل من الكمبيوتر هو تحديث وتطوير لجيل سبقه وأصله مجرد آلة حاسبة يابانية بدائية (عداد باسكال) ما زال منها الموجود الى يومنا هذا
وطالما أنها تصر على أنه لا يمكن وصف الإنسان بقولنا عليه خالق بل نقول فقط مخترع ومبتكر وصانع ..
فإننا نقول الحقيقة هى
ليس له مثيل وليست صفاتنا هى صفاته فليس له ولد ولا كفؤا أحد وكل شيء يمكن أن نرى له مثيل أو منه إثنان إلا الله هو الواحد الأحد
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
وقد علم الله آدم حين خلقه الأسماء كلها ومن لغته كانت كل لغات البشر
فلم نعرف أن الإسم الواحد يطلق على أكثر من ذات
فلا يمكن أن أكون أنا وإخوتي إسمنا همام
ولو تشابهت أسماء الفرد وأبيه وجده لإختلف الإسم بعد الجد
فالله هو صاحب الإسم الذي لا يشرك فيه أحد {حك(14: 21) }
أما يسوع فإسمه من هيوشوع وتسمى به فتى موسى من قبل وبعده أناس غيره وكان منهم يسوع نفسه
وتفسيره الله خلاصه ونجاته
لأن مادة يشع في العبرية تعني السعة أي الخروج من الضيق الى السعة أي الخلاص والتخليص