اخي امير
حبيت نستفسر حاجة مهمة مدام انك ذكرت ايات قرآن ما حد مسلم يشك فيها.
اظن الاسلاميين غلطانين في فهم منطق الشريعة اذا انت تشوف فالتاريخ يعني.
هل الشريعة هي تصلح يعني تؤدي الى اصلاح - ام ان الشريعة هدفها ان تقوم بحفظ اصلاح ديجا تم؟
الى قلتي الاولى فهي (ان أريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله ) القرآن. هذا طريق الدعوى و التربية و المنطق هنا من اسفل الى اعلى.
منطق من اعلى الى اسفل واضح من التاريخ من الهجرة عندك صالحين تحكم عليهم بالشريعة لحفظ الاصلاح الذي تم 13 سنوات ببكة. المنطق هنا من اعلى الى اسفل.
نزيد ليك وحدة خرى هي
تدوين الفقه و صناعة اصوله كلها حدثت اثر انهيار الامويين و صعود العباسيين فدخل الاجتهاد و الراي من باب التفكير العقلاني و المنطق اقصد تاثيرات معروفة و بعض علماء الدين حاربوا كل هذا و ليس في الفقه فقط بل حتى العقائد تأثرت بهذه الاشياء و هي عوامل خارجية من حضارات اخرى. من هنا نشأت النزعة العقلانية التي تفكر ان الشريعة تقدم حلولا ملموسة لمشاكل واقعية. ثم تجدد من يعلل و ينبش في الحكم الدنيا.
و هذا ليس طريق ديني.
طريق الدين هو ان الله فعال لما يريد و الحكمة من اوامره و نواهيه العبادة لانه يستحقها لذاته اي اهل لان يعبد. يحرم و يحلل الله اشياء ليختبرنا انعبده و نشكره ام لا.
وهذا صعب جدا تنزله على الواقع لا يمكن فرض العبادات على ناس ليسو ديانيين في واقعهم على اكثرهم اللهم بعض المظاهر.
تمييعين حدثا وهما تمييع الجبرية و القدريةو ما بينهما خلط و جلط اما الدين في حقيقته فهو التحرر من عبادة الاله لعبادة الله
و هذه الحرية ما يمكن تفرضها على الناس ابدا و من يحاول يفرضها يخرج بمجتمع مقهور كايران او بمجتمع مكبوت لن اذكره احتراما فقط.
ام انا الغلطان ماشي نتا؟
حبيت نستفسر حاجة مهمة مدام انك ذكرت ايات قرآن ما حد مسلم يشك فيها.
اظن الاسلاميين غلطانين في فهم منطق الشريعة اذا انت تشوف فالتاريخ يعني.
هل الشريعة هي تصلح يعني تؤدي الى اصلاح - ام ان الشريعة هدفها ان تقوم بحفظ اصلاح ديجا تم؟
الى قلتي الاولى فهي (ان أريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله ) القرآن. هذا طريق الدعوى و التربية و المنطق هنا من اسفل الى اعلى.
منطق من اعلى الى اسفل واضح من التاريخ من الهجرة عندك صالحين تحكم عليهم بالشريعة لحفظ الاصلاح الذي تم 13 سنوات ببكة. المنطق هنا من اعلى الى اسفل.
نزيد ليك وحدة خرى هي
تدوين الفقه و صناعة اصوله كلها حدثت اثر انهيار الامويين و صعود العباسيين فدخل الاجتهاد و الراي من باب التفكير العقلاني و المنطق اقصد تاثيرات معروفة و بعض علماء الدين حاربوا كل هذا و ليس في الفقه فقط بل حتى العقائد تأثرت بهذه الاشياء و هي عوامل خارجية من حضارات اخرى. من هنا نشأت النزعة العقلانية التي تفكر ان الشريعة تقدم حلولا ملموسة لمشاكل واقعية. ثم تجدد من يعلل و ينبش في الحكم الدنيا.
و هذا ليس طريق ديني.
طريق الدين هو ان الله فعال لما يريد و الحكمة من اوامره و نواهيه العبادة لانه يستحقها لذاته اي اهل لان يعبد. يحرم و يحلل الله اشياء ليختبرنا انعبده و نشكره ام لا.
وهذا صعب جدا تنزله على الواقع لا يمكن فرض العبادات على ناس ليسو ديانيين في واقعهم على اكثرهم اللهم بعض المظاهر.
تمييعين حدثا وهما تمييع الجبرية و القدريةو ما بينهما خلط و جلط اما الدين في حقيقته فهو التحرر من عبادة الاله لعبادة الله
و هذه الحرية ما يمكن تفرضها على الناس ابدا و من يحاول يفرضها يخرج بمجتمع مقهور كايران او بمجتمع مكبوت لن اذكره احتراما فقط.
ام انا الغلطان ماشي نتا؟
تعليق