هل هذا صحيح
أولاً : إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه : إنه حي ، أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها إنها حية .
ثانياً : إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه : إنه مصيب ، أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها : إنها مصيبة .
ثالثاً : إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه : قاضي ، أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها : قاضية . والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه ، يا لطيف !!!!.
رابعاً : إذا أصبح الرجل عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال له : نائب ، أما إذا أصبحت المرأة عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال لها : نائبة . وكما تعلمون فان النائبة هي أخت المصيبة .
خامساً : إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال له : هاوي ، أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال لها : هاوية . والهاوية هي إحدى أسماء جهنم والعياذ بالله .
هل هذا صحيح
يقولون أن اللغة العربية ظلمت المرأة في خمسة مواضع ، وهي :أولاً : إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه : إنه حي ، أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها إنها حية .
ثانياً : إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه : إنه مصيب ، أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها : إنها مصيبة .
ثالثاً : إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه : قاضي ، أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها : قاضية . والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه ، يا لطيف !!!!.
رابعاً : إذا أصبح الرجل عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال له : نائب ، أما إذا أصبحت المرأة عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال لها : نائبة . وكما تعلمون فان النائبة هي أخت المصيبة .
خامساً : إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال له : هاوي ، أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال لها : هاوية . والهاوية هي إحدى أسماء جهنم والعياذ بالله .
تعليق