قوله تعالى : هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين.
و قوله عليه الصلاة و السلام: إنا أمة أمية لا نقرأ و لا نحسب ...
متناقضة مع ما ورد من اخبار التاريخ و مما ورد من احداث بدر الاسرى معلمين يعلمون عشرة من المسلمين القراءة و الكتاب مقابل اطلاق سراحهم
و متناقضة مع ما توارد من وجود حكماء عرب و شعراء و قد ذكر الالوسي على ما اعتقد لائحة باسماء حكماء و حكيمات الجاهلية
كما ان صاحب الملل و النحل ذكر ذلك: ومنهم: حكماء العرب وهم شرذمة قليلون لأن أكثر حكمهم: فلتات الطبع وخطرات الفكر وربما قالوا بالنبوات...............
.
ذهب مخلوق من المخلوقات على ما اعتقد محمد عابد الجابري الى حل الاشكالية عبر تحليل خاص لكلمة الامي و جاء بهيبوتيتازيته.
ثم هو أو ربما غيره من قال ان الأمية من الأممية و هو لفظ اليهود مستخدمينه ليشيروا الى امة لم يبعث الله فيهم نبي.
منبع المشكل ان الذين تفكروا بهذا النمط قلبوا اتفكير المنطقي فاصبح المنطق يقف على رأسه ليس على رجليه كما ينبغي.
جعلوا الإستثناء ليست قاعدة عكسها.
انما الجو العام الذي حكم البيئة الجاهلية و اغتصن في ثقافتها الشعبية انها بئية امية.
بكل اختصار
اما التفصيل نشوفو اراء الاخوة
وحبذا واحد يشرح لنا آخر كلام الشهرستاني (وربما قالوا بالنبوات) هل عرفت العرب قبل محمد عليه السلام من ادعى النبوة، و اذا صح، كيف و باي شكل ادعوا ذلك؟ ياك ما يكون بطريقة المسمى بهاء الله و الغلام اخمذ القاديان؟
ليس هناك في التاريخ ما يظهر ان من العرب من كان يسلك الرهبانية الصوفية.
نشوفوكم في ردودكم و الى تلك الفرصة احيييييييييييييييييييكم
و قوله عليه الصلاة و السلام: إنا أمة أمية لا نقرأ و لا نحسب ...
متناقضة مع ما ورد من اخبار التاريخ و مما ورد من احداث بدر الاسرى معلمين يعلمون عشرة من المسلمين القراءة و الكتاب مقابل اطلاق سراحهم
و متناقضة مع ما توارد من وجود حكماء عرب و شعراء و قد ذكر الالوسي على ما اعتقد لائحة باسماء حكماء و حكيمات الجاهلية
كما ان صاحب الملل و النحل ذكر ذلك: ومنهم: حكماء العرب وهم شرذمة قليلون لأن أكثر حكمهم: فلتات الطبع وخطرات الفكر وربما قالوا بالنبوات...............
.
ذهب مخلوق من المخلوقات على ما اعتقد محمد عابد الجابري الى حل الاشكالية عبر تحليل خاص لكلمة الامي و جاء بهيبوتيتازيته.
ثم هو أو ربما غيره من قال ان الأمية من الأممية و هو لفظ اليهود مستخدمينه ليشيروا الى امة لم يبعث الله فيهم نبي.
منبع المشكل ان الذين تفكروا بهذا النمط قلبوا اتفكير المنطقي فاصبح المنطق يقف على رأسه ليس على رجليه كما ينبغي.
جعلوا الإستثناء ليست قاعدة عكسها.
انما الجو العام الذي حكم البيئة الجاهلية و اغتصن في ثقافتها الشعبية انها بئية امية.
بكل اختصار
اما التفصيل نشوفو اراء الاخوة
وحبذا واحد يشرح لنا آخر كلام الشهرستاني (وربما قالوا بالنبوات) هل عرفت العرب قبل محمد عليه السلام من ادعى النبوة، و اذا صح، كيف و باي شكل ادعوا ذلك؟ ياك ما يكون بطريقة المسمى بهاء الله و الغلام اخمذ القاديان؟
ليس هناك في التاريخ ما يظهر ان من العرب من كان يسلك الرهبانية الصوفية.
نشوفوكم في ردودكم و الى تلك الفرصة احيييييييييييييييييييكم
تعليق