يقول أحد السائِلين :
"يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفى له من أخيه شئ فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم"
ألا تعنى هذه الآية عدم المساواة بين البشر؟ فالحر لا يساوي العبد ولا الأنثى!
لو أن الإسْلام جاء لتحرير العبيد .. فلماذا لم ينُص صراحةً على حرمة العبودية؟!!
فما هو الرد ؟!
تعليق