كثيرًا ما نسمع العلمانيين وبعض النصارى - وليس كلهم - يتشدقون بعبارات على غرار " المتأسلمون تجار الدين" ، "الشيوح يتجارون بالدين" ، "نعم لفصل الدين عن السياسة" ...!
العجيب أن هؤلاء - دعاة الإزدواجية في المعايير - هم أول من يخلطون الدين بالسياسة فعلا ، ولكنهم يخلطون السياسة بالدين "المسيحي" !!
وهذه الأدلة منقولة من صفحة "مكافحة العلمانية" على "فيس بوك" ( صوت وصورة ) لتجار الدين "المسيحي " من النصارى والليبراليين والعلمانيين ومن هم على شاكلتهم :
حمدين صباحي يقيم مؤتمر للتيار الشعبي في دير الفرانسيسكان
القس يوحنا راعي كنيسة العذراء ومارمينا ينضم للتيار الشعبي
حزب الدستور يبعث أعضائه لكنيسة السيدة العذراء لمشاركة النصارى الشموع :
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423028877758538&set=pb.384816814913 078.-2207520000.1350711883&type=1&src=https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/598864_423028877758538_578207604_n.jpg&size=960,72 0
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423028921091867&set=pb.384816814913 078.-2207520000.1350711883&type=1&src=https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/304377_423028921091867_432063550_n.jpg&size=960,72 0
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423028971091862&set=pb.384816814913 078.-2207520000.1350711883&type=1&src=https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/560765_423028971091862_507967891_n.jpg&size=960,72 0
«حمزاوي» يعلن تأسيس الحزب المصري الديمقراطي من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية
مواقع مسيحية تنشر صور لعمرو حمزاوي في الكنيسة يشارك مع فريق ترانيم الكنيسة >>
محمد أبو حامد يعقد مؤتمر في الكنيسة ويطالب الأقباط بالتوحد معه ضد الإخوان ..و قال انه مسلم مسيحي و يقدس الهرم أكثر من المسجد الأقصي و أن الهوية المصرية تتجلي في الكنيسة اكثر منها في المسجد
________________________________________
طبعًا لست ضد عمل الشيوخ بالسياسة فالإسلام ليس به ما يسمى "فصل الدين عن السياسة" ، لأن السياسة والقيادة والتشريع من الإسلام ..
ولا ننكر على أي قسيس عمله بالسياسة ...
ولكننا ننكر إزدواجية المعايير ومن ينهون عن خلق ويأتون بمثله ، من يطاردون الشيوخ ويلومونهم على التحدث في السياسة وهم أول من يقحمون الدين في السياسة سواء من القساوسة أو النصارى ..
أو من ينتسبون للإسلام ببطاقة الهوية فقط من المنبطحين والمداهنين والذين ظنوا أنهم سينالوا العزة من دون الله !
العجيب أن هؤلاء - دعاة الإزدواجية في المعايير - هم أول من يخلطون الدين بالسياسة فعلا ، ولكنهم يخلطون السياسة بالدين "المسيحي" !!
وهذه الأدلة منقولة من صفحة "مكافحة العلمانية" على "فيس بوك" ( صوت وصورة ) لتجار الدين "المسيحي " من النصارى والليبراليين والعلمانيين ومن هم على شاكلتهم :
حمدين صباحي يقيم مؤتمر للتيار الشعبي في دير الفرانسيسكان
القس يوحنا راعي كنيسة العذراء ومارمينا ينضم للتيار الشعبي
حزب الدستور يبعث أعضائه لكنيسة السيدة العذراء لمشاركة النصارى الشموع :
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423028877758538&set=pb.384816814913 078.-2207520000.1350711883&type=1&src=https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/598864_423028877758538_578207604_n.jpg&size=960,72 0
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423028921091867&set=pb.384816814913 078.-2207520000.1350711883&type=1&src=https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/304377_423028921091867_432063550_n.jpg&size=960,72 0
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423028971091862&set=pb.384816814913 078.-2207520000.1350711883&type=1&src=https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/560765_423028971091862_507967891_n.jpg&size=960,72 0
«حمزاوي» يعلن تأسيس الحزب المصري الديمقراطي من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية
مواقع مسيحية تنشر صور لعمرو حمزاوي في الكنيسة يشارك مع فريق ترانيم الكنيسة >>
محمد أبو حامد يعقد مؤتمر في الكنيسة ويطالب الأقباط بالتوحد معه ضد الإخوان ..و قال انه مسلم مسيحي و يقدس الهرم أكثر من المسجد الأقصي و أن الهوية المصرية تتجلي في الكنيسة اكثر منها في المسجد
________________________________________
طبعًا لست ضد عمل الشيوخ بالسياسة فالإسلام ليس به ما يسمى "فصل الدين عن السياسة" ، لأن السياسة والقيادة والتشريع من الإسلام ..
ولا ننكر على أي قسيس عمله بالسياسة ...
ولكننا ننكر إزدواجية المعايير ومن ينهون عن خلق ويأتون بمثله ، من يطاردون الشيوخ ويلومونهم على التحدث في السياسة وهم أول من يقحمون الدين في السياسة سواء من القساوسة أو النصارى ..
أو من ينتسبون للإسلام ببطاقة الهوية فقط من المنبطحين والمداهنين والذين ظنوا أنهم سينالوا العزة من دون الله !
تعليق