الحمدُ للهِ على كلِّ حال
مالا تعرِفُه عنى يا زميلنا أنَّنى أعطى الفُرصة مرَّة واحِدة فقط، وقدْ استهلكتَ فُرصتَك
هذهِ المُشارَكةُ مُشاركةٌ تمهيديَّةٌ قد تتبعُها مُشاركاتٌ أخرى
* الواضِحُ أنَّ الزميلَ المُحترَم يتعاملُ مَعنا مِن منطِق وكيلِ النيابة، حتى أنَّهُ بعدَ توسُّلِه الأخيرُ بأنْ أردَّ على مُشارَكتِه قبل أن يضعَ ردًّا على المُشاركة رقم 95 وبعدَ أن قبِلتُ مِنهُ هذا التوسُّلَ ورددتُ على مُشارَكتِه، إذا بهِ يُشغِّب ويُدلِّس وينتقى ما يردُّ عليهِ ومالا يردُّ ويقتطعُ مِن الكلامِ حسبما يريد، والأنكتُ مِن كلِّ ذلِك أنَّه كان المُفترَضُ أنْ يعودَ للردِّ على المُشارَكة رقم 95 بعد أن لبيتُ طلبَه ولمْ يفعل.
المُشكلةُ أنَّ هذهِ ليست المرَّة الأولى التى ينتهِج فيها هذا الأسلوب بل انتهجَهُ مرارا أذكرُ مِنها انتهاجَه لذاتِ الأسلوب عِندما سألناهُ عَن مُعتقداتِه وما يرمنُ بهِ ومالا يؤمن، بل وأنَّه حتى الآن ينتهجُ نفسَ الأسلوب مع الأخ ابن النعمان فى موضوعِ الحِوارِ، هذا الأسلوب الطفولى مِن طِراز "طب معلش عشان خاطرى جاوب على دى بس" ليتفادى الردَّ على أىِّ أسئلةٍ توجَّهُ لهُ ... اللهُ المُستعان.
الضيفُ المُحترَم ذكرتُ لهُ مِثال "ظاهرة السراب" ثمَّ قلتُ أنَّنى لا أضرِبُ هذا المِثالَ للهِ ولا أقولُ أنَّ اختلافَ الصورَة كان فى أعينِ الناظرين وذمَمتُ هذا التأويلَ فأتى بالمِثالِ وناقشَهُ واقتطعَ تماما ذَمِّى للمِثال، ما فائِدةُ مُناقشةِ مسألة "اسدال الغشاوة هُنا" التى لم يتعرض لها أحدٌ أساسا !!! تشغيبٌ وتدليسٌ.
إذا فنحنُ مُتفقانِ على أنَّ القاعِدةَ التى كانت مُستحيلةً قبلَ اكتشافِ الإلكترونِ صارَتْ مقبولةً بعدَ اكتشافه، بِما يعنى أنَّ معرِفةَ الماهيةِ والطبيعةِ هىَ العامِلُ الأهمُّ فى إصدارِ الأحكامِ العقليَّةِ لا سيَّما إذا كانَ موضوعُها مُتفرِّدٌ فى ماهيتِه عَن أىِّ مِثالٍ .. قُضىَ الأمرُ الذى فيهِ تستفتيان.
لا بل أنتَ الذى استخفَّكَ الجهلُ والسفسطةُ عَن فهمِ ما يُلقى عليك، كيفَ تقولُ يا ضيفنا أنَّنى لم أنتبِه لكلامِك عَن اللفظِ والمعنى رغمَ أنَّنى رددتُ عليهِ وقلتُ أنَّ هذا محلُّ الخلافِ بيننا وأنَّنا لا نؤمنُ أنَّ صِفاتِنا مُشتركةٌ مع صِفاتِ اللهِ فى اللفظِ والمعنى !!! راجع يبنى راجع الله يهديك.
الغريب أن أسأل الزميل عَن حقيقة الخمرِ فيُجيبنى "نحنُ نشترك معَ اللهِ فى اللفظِ والمعنى" يا فرحتى بيك .. ثمَّ عِندما أعطيهِ الإجابةَ وأستخلِصُ مِنها النتيجةَ المُتعلقة بالموضوع لا يلتفتُ لذلك أساسا بل يُعيدُ اقتباس السؤال ويقول "أنا قلتلك نحن نشترك مع الله فى اللفظ والمعنى" .. ذكى ما شاء الله.
طالما أنَّ العقل يُدرِك يا ضيفنا فلِماذا توسَّلت لعدمِ الردِّ على المُشاركة 95 .. ارجع إلى المُشاركة رقم 95 وأجب عليها إجابةً شافية يا مُحترم.
مُمتاز
بصراحة أفكار مُتميِّزة جِدًّا حتى أنَّه يُمكنك أن تتقدَّم بها للحصولِ على جائِزة نوبل باعتبارِك الإنسان الأوَّل مِن نوعِه الذى استطاع تحليل الذاتِ الإلهيَّة.
إلى هُنا - وأمام هذه البجاحة المُتناهية - لم يعُد فى قوسِ الصبرِ مَنزعٌ.
أرجو مِن الإخوة فى الإشراف الزام الضيف بالردِّ على المُشاركة رقم 95 فى هذا الموضوع وحذفُ أىِّ مُشاركةٍ تاليةٍ لا تتضمَّنُ ردًّا شافيا تفصيليا على المُشاركة المذكورة.
مالا تعرِفُه عنى يا زميلنا أنَّنى أعطى الفُرصة مرَّة واحِدة فقط، وقدْ استهلكتَ فُرصتَك
هذهِ المُشارَكةُ مُشاركةٌ تمهيديَّةٌ قد تتبعُها مُشاركاتٌ أخرى
* الواضِحُ أنَّ الزميلَ المُحترَم يتعاملُ مَعنا مِن منطِق وكيلِ النيابة، حتى أنَّهُ بعدَ توسُّلِه الأخيرُ بأنْ أردَّ على مُشارَكتِه قبل أن يضعَ ردًّا على المُشاركة رقم 95 وبعدَ أن قبِلتُ مِنهُ هذا التوسُّلَ ورددتُ على مُشارَكتِه، إذا بهِ يُشغِّب ويُدلِّس وينتقى ما يردُّ عليهِ ومالا يردُّ ويقتطعُ مِن الكلامِ حسبما يريد، والأنكتُ مِن كلِّ ذلِك أنَّه كان المُفترَضُ أنْ يعودَ للردِّ على المُشارَكة رقم 95 بعد أن لبيتُ طلبَه ولمْ يفعل.
المُشكلةُ أنَّ هذهِ ليست المرَّة الأولى التى ينتهِج فيها هذا الأسلوب بل انتهجَهُ مرارا أذكرُ مِنها انتهاجَه لذاتِ الأسلوب عِندما سألناهُ عَن مُعتقداتِه وما يرمنُ بهِ ومالا يؤمن، بل وأنَّه حتى الآن ينتهجُ نفسَ الأسلوب مع الأخ ابن النعمان فى موضوعِ الحِوارِ، هذا الأسلوب الطفولى مِن طِراز "طب معلش عشان خاطرى جاوب على دى بس" ليتفادى الردَّ على أىِّ أسئلةٍ توجَّهُ لهُ ... اللهُ المُستعان.
الضيفُ المُحترَم ذكرتُ لهُ مِثال "ظاهرة السراب" ثمَّ قلتُ أنَّنى لا أضرِبُ هذا المِثالَ للهِ ولا أقولُ أنَّ اختلافَ الصورَة كان فى أعينِ الناظرين وذمَمتُ هذا التأويلَ فأتى بالمِثالِ وناقشَهُ واقتطعَ تماما ذَمِّى للمِثال، ما فائِدةُ مُناقشةِ مسألة "اسدال الغشاوة هُنا" التى لم يتعرض لها أحدٌ أساسا !!! تشغيبٌ وتدليسٌ.
إذا فنحنُ مُتفقانِ على أنَّ القاعِدةَ التى كانت مُستحيلةً قبلَ اكتشافِ الإلكترونِ صارَتْ مقبولةً بعدَ اكتشافه، بِما يعنى أنَّ معرِفةَ الماهيةِ والطبيعةِ هىَ العامِلُ الأهمُّ فى إصدارِ الأحكامِ العقليَّةِ لا سيَّما إذا كانَ موضوعُها مُتفرِّدٌ فى ماهيتِه عَن أىِّ مِثالٍ .. قُضىَ الأمرُ الذى فيهِ تستفتيان.
لا بل أنتَ الذى استخفَّكَ الجهلُ والسفسطةُ عَن فهمِ ما يُلقى عليك، كيفَ تقولُ يا ضيفنا أنَّنى لم أنتبِه لكلامِك عَن اللفظِ والمعنى رغمَ أنَّنى رددتُ عليهِ وقلتُ أنَّ هذا محلُّ الخلافِ بيننا وأنَّنا لا نؤمنُ أنَّ صِفاتِنا مُشتركةٌ مع صِفاتِ اللهِ فى اللفظِ والمعنى !!! راجع يبنى راجع الله يهديك.
الغريب أن أسأل الزميل عَن حقيقة الخمرِ فيُجيبنى "نحنُ نشترك معَ اللهِ فى اللفظِ والمعنى" يا فرحتى بيك .. ثمَّ عِندما أعطيهِ الإجابةَ وأستخلِصُ مِنها النتيجةَ المُتعلقة بالموضوع لا يلتفتُ لذلك أساسا بل يُعيدُ اقتباس السؤال ويقول "أنا قلتلك نحن نشترك مع الله فى اللفظ والمعنى" .. ذكى ما شاء الله.
طالما أنَّ العقل يُدرِك يا ضيفنا فلِماذا توسَّلت لعدمِ الردِّ على المُشاركة 95 .. ارجع إلى المُشاركة رقم 95 وأجب عليها إجابةً شافية يا مُحترم.
مُمتاز
بصراحة أفكار مُتميِّزة جِدًّا حتى أنَّه يُمكنك أن تتقدَّم بها للحصولِ على جائِزة نوبل باعتبارِك الإنسان الأوَّل مِن نوعِه الذى استطاع تحليل الذاتِ الإلهيَّة.
إلى هُنا - وأمام هذه البجاحة المُتناهية - لم يعُد فى قوسِ الصبرِ مَنزعٌ.
أرجو مِن الإخوة فى الإشراف الزام الضيف بالردِّ على المُشاركة رقم 95 فى هذا الموضوع وحذفُ أىِّ مُشاركةٍ تاليةٍ لا تتضمَّنُ ردًّا شافيا تفصيليا على المُشاركة المذكورة.
تعليق