السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت اتناقش مع زميلاتي في موضوع المعازف وان الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عنها بنص الاحاديث
1- ليكونَنَّ من أمَّتي أقوامٌ ، يستحلُّونَ الحِرَ والحريرَ ، والخمرَ والمعازِفَ ، ولينزلَنَّ أقوامٌ إلى جنبِ عَلَمٍ ، يروحُ عليهم بسارحةٍ لهم ، يأتيهِم - يعني الفقيرَ- لِحاجةٍ فيقولوا : ارجِع إلينا غدًا ، فيبيِّتُهمُ اللَّهُ ، ويضَعُ العَلَمَ ، ويمسخُ آخرينَ قِرَدةً وخنازيرَ إلى يومِ القيامَةِ
الراوي: أبو مالك الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم:5590
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ليشربن أناس من أمتي الخمر ، يسمونها بغير اسمها ، ويضرب على رءوسهم المعازف والمغنيات ، يخسف الله بهم الأرض ، ويجعل منهم القردة والخنازير
الراوي: أبو مالك الأشعري المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 10/221
خلاصة حكم المحدث: له شواهد
ولكنها تقول لي ان هناك علماء اجازوها وان الاحاديث لا تؤخذ بظاهره كما حديث لا يصلين احدكم العصر الا في بني قريظه فاخذ اح الصحابه النص على ظاهره وفهم الباقي ان المراد بالحديث الاسراع ولكن اذا حضر وقت الصلاه فيجب نصلي ولما قصوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما حدث فلم يعنف احد الفريقين وهذا الحديث :
قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ الأحزابِ : ( لا يُصلِّيَنَّ أحدٌ العصرَ إلا في بَني قُرَيظَةَ ) . فأدرك بعضَهُم العصرُ في الطريقِ، فقال بعضُهُم : لا نُصلي حتى نَأتيَها، وقال بعضُهُم : بل نُصلي، ثم يُرَدْ مِنَّا ذلك . فذُكرَ ذلك للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يُعَنِّفْ واحدًا مِنهم .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4119
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فيقولون كذالك الموسيقى ما كانت مع كلمات لمدح الرسول صلى الله عليه وسلم او مناجاه لله عز و جل فانها مفيده وان هناك مراكز في الغرب تقوم بعلاج المرضى بالموسيقى
فهل ننهي عن الموسيقى ام لا نعنف أحد الفريقين ونيسر ولا نعسر ولا نشدد عملا بالاحاديث التي تامرنا بالتيسير وعدم التشدد فلن يشاد الدين احد الا غلبه
ام نأخذ بالاحوط عملا بالحديث : ( ألا إنَّ الحلالَ بيِّنٌ والحرامُ بيَّنٌ وبينَهما أمورٌ مشتبِهاتٌ فمنِ اتَّقى الشُّبُهاتِ فقد استبرأَ لدينِه وعرضِه ومن وقعَ في الشُّبُهاتِ وقعَ فيالحرامِ ...)
الراوي: النعمان بن بشير المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 8/144
خلاصة حكم المحدث: صحيح ثابت من حديث الشعبي
أرجو الافاده وجزاكم الله خيرا
كنت اتناقش مع زميلاتي في موضوع المعازف وان الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عنها بنص الاحاديث
1- ليكونَنَّ من أمَّتي أقوامٌ ، يستحلُّونَ الحِرَ والحريرَ ، والخمرَ والمعازِفَ ، ولينزلَنَّ أقوامٌ إلى جنبِ عَلَمٍ ، يروحُ عليهم بسارحةٍ لهم ، يأتيهِم - يعني الفقيرَ- لِحاجةٍ فيقولوا : ارجِع إلينا غدًا ، فيبيِّتُهمُ اللَّهُ ، ويضَعُ العَلَمَ ، ويمسخُ آخرينَ قِرَدةً وخنازيرَ إلى يومِ القيامَةِ
الراوي: أبو مالك الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم:5590
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ليشربن أناس من أمتي الخمر ، يسمونها بغير اسمها ، ويضرب على رءوسهم المعازف والمغنيات ، يخسف الله بهم الأرض ، ويجعل منهم القردة والخنازير
الراوي: أبو مالك الأشعري المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 10/221
خلاصة حكم المحدث: له شواهد
ولكنها تقول لي ان هناك علماء اجازوها وان الاحاديث لا تؤخذ بظاهره كما حديث لا يصلين احدكم العصر الا في بني قريظه فاخذ اح الصحابه النص على ظاهره وفهم الباقي ان المراد بالحديث الاسراع ولكن اذا حضر وقت الصلاه فيجب نصلي ولما قصوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما حدث فلم يعنف احد الفريقين وهذا الحديث :
قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ الأحزابِ : ( لا يُصلِّيَنَّ أحدٌ العصرَ إلا في بَني قُرَيظَةَ ) . فأدرك بعضَهُم العصرُ في الطريقِ، فقال بعضُهُم : لا نُصلي حتى نَأتيَها، وقال بعضُهُم : بل نُصلي، ثم يُرَدْ مِنَّا ذلك . فذُكرَ ذلك للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يُعَنِّفْ واحدًا مِنهم .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4119
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فيقولون كذالك الموسيقى ما كانت مع كلمات لمدح الرسول صلى الله عليه وسلم او مناجاه لله عز و جل فانها مفيده وان هناك مراكز في الغرب تقوم بعلاج المرضى بالموسيقى
فهل ننهي عن الموسيقى ام لا نعنف أحد الفريقين ونيسر ولا نعسر ولا نشدد عملا بالاحاديث التي تامرنا بالتيسير وعدم التشدد فلن يشاد الدين احد الا غلبه
ام نأخذ بالاحوط عملا بالحديث : ( ألا إنَّ الحلالَ بيِّنٌ والحرامُ بيَّنٌ وبينَهما أمورٌ مشتبِهاتٌ فمنِ اتَّقى الشُّبُهاتِ فقد استبرأَ لدينِه وعرضِه ومن وقعَ في الشُّبُهاتِ وقعَ فيالحرامِ ...)
الراوي: النعمان بن بشير المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 8/144
خلاصة حكم المحدث: صحيح ثابت من حديث الشعبي
أرجو الافاده وجزاكم الله خيرا
تعليق