قال تعالى " وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما"
فى مقدمه سفر الحكمه :-
"هذا، ويُقَسِّم علماء الكتاب المقدس سفر الحكمة إلى قسمين:
1- القسم الأول: ويشمل الأصحاحات التسعة الأولى. وفيها يمتدِح الكاتِب الحكمة التي تضم كافة الفضائل، ويدعو الناس، ولاسيّما الملوك والقُضاة إلى إتباعها ومُراعاة العدل وعدم الافتخار بالغِنى والصحة والجمال والمركز، لأن هذه كلها زائِلة وكظِل يمضي ولا يعود. ويضيف أن عاقِبة الأثَمَة هي الهلاك، أما الصدّيقون الأمناء مع الله فسينالون منه الكرامة والمجد الأبدي. وفي هذا القسم يتحدَّث أكثر من مرة عن البتوليّة وشرفها ويطوِّب الطاهرين المُتمسِّكين بعفافهم.
ولعل أهم ما ورد في هذا القسم نبوءته عن السيد المسيح ابن الله الذي يقاومه الأشرار ويتربَّصون به. وعنه يقول مخالفوا الناموس "فلننظر هل أقواله حق، ولنختبِر كيف تكون عاقِبته. فإنه إن كان الصدِّيق ابن الله، فهو ينصره وينقذه من أيدي مُقاوميه" (حك17:2، 18)."
هنا سؤال هل المصلوب نصره الله ؟!! .. ايلى ايلى لما تركتنى
هل المخذول المحتقر الذى لا منظر .. منصور من الله
عشان كده عمر اليهودى ما هيدخل المسيحيه المحرفه ابدا .. لانها بتأكد نفس الكلام اللى عنده عن المسيح عليه السلام
و الطريق الوحيد عشان اليهودى يؤمن ببصدق المسيح هو الاســــــــــــــــلام
و المضحك فعلا هو الجزء ده ( وعنه يقول مخالفوا الناموس) .. ده على اساس ان النصارى متمسكين بالناموس
للاسف النصرانيه دلوقتى كأنها مزيج من روائح كريهه موجوده فى زجاجه شكلها حلو (المحبه و الوداعه و كل المعانى اللى اتمسخت بسببهم) و عليها صوره المسيح عليه السلام و هو منهم برىء
فى مقدمه سفر الحكمه :-
"هذا، ويُقَسِّم علماء الكتاب المقدس سفر الحكمة إلى قسمين:
1- القسم الأول: ويشمل الأصحاحات التسعة الأولى. وفيها يمتدِح الكاتِب الحكمة التي تضم كافة الفضائل، ويدعو الناس، ولاسيّما الملوك والقُضاة إلى إتباعها ومُراعاة العدل وعدم الافتخار بالغِنى والصحة والجمال والمركز، لأن هذه كلها زائِلة وكظِل يمضي ولا يعود. ويضيف أن عاقِبة الأثَمَة هي الهلاك، أما الصدّيقون الأمناء مع الله فسينالون منه الكرامة والمجد الأبدي. وفي هذا القسم يتحدَّث أكثر من مرة عن البتوليّة وشرفها ويطوِّب الطاهرين المُتمسِّكين بعفافهم.
ولعل أهم ما ورد في هذا القسم نبوءته عن السيد المسيح ابن الله الذي يقاومه الأشرار ويتربَّصون به. وعنه يقول مخالفوا الناموس "فلننظر هل أقواله حق، ولنختبِر كيف تكون عاقِبته. فإنه إن كان الصدِّيق ابن الله، فهو ينصره وينقذه من أيدي مُقاوميه" (حك17:2، 18)."
هنا سؤال هل المصلوب نصره الله ؟!! .. ايلى ايلى لما تركتنى
هل المخذول المحتقر الذى لا منظر .. منصور من الله
عشان كده عمر اليهودى ما هيدخل المسيحيه المحرفه ابدا .. لانها بتأكد نفس الكلام اللى عنده عن المسيح عليه السلام
و الطريق الوحيد عشان اليهودى يؤمن ببصدق المسيح هو الاســــــــــــــــلام
و المضحك فعلا هو الجزء ده ( وعنه يقول مخالفوا الناموس) .. ده على اساس ان النصارى متمسكين بالناموس
للاسف النصرانيه دلوقتى كأنها مزيج من روائح كريهه موجوده فى زجاجه شكلها حلو (المحبه و الوداعه و كل المعانى اللى اتمسخت بسببهم) و عليها صوره المسيح عليه السلام و هو منهم برىء
تعليق