موضوعي اليوم عن سفر نشيد الانشاد 4-5
يقول سفر نشيد الانشاد 4 :
1. "عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ (صمتك)" [1].
2. "شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ" [1].
3. "أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ الْجَزَائِزِ (المجزوزة) الصَّادِرَةِ مِنَ الْغَسْلِ" [3]
4. "اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ وَلَيْسَ فِيهِنَّ عَقِيمٌ" [3].
5. "شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ الْقِرْمِزِ. وَفَمُكِ حُلْوٌ" [3].
6. "خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ" [3].
7. "عُنُقُكِ كَبُرْجِ دَاوُدَ الْمَبْنِيِّ لِلأَسْلِحَةِ،أَلْفُ مِجَنٍّ (درع) عُلِّقَ عَلَيْهِ،كُلُّهَا أَتْرَاسُ الْجَبَابِرَةِ" [4].
8. "ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْ ظَبْيَةٍ تَوْأَمَيْنِ يَرْعَيَانِ بَيْنَ السَّوْسَنِ،
---------
"مَا أَطْيبَ حُبَّكِ (ثدياكِ)[127] يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ؟!
كَمْ مَحَبَّتُكِ أَطْيَبُ مِنَ الْخَمْر؟ِ!
كَمْ رَائِحَةُ أَدْهَانِكِ أَطْيَبُ مِنْ كُلِّ الأَطْايَيبِ!" [10].
---------
"شَفَتَاكِ يَا عَرُوسُي تَقْطُرَانِ شَهْدًا،
تَحْتَ لِسَانِكِ عَسَلٌ وَلَبَنٌ،
وَرَائِحَةُ ثِيَابِكِ كَرَائِحَةِ لبانَ[129]" [11].
---------
"أَغْرَاسُكِ فِرْدَوْسُ رُمَّانٍ مَعَ أَثْمَارٍ نَفِيسَةٍ فَاغِيَةٍ وَنَارِدِينٍ،
نَارِدِينٍ وَكُرْكُمٍ،
قَصَبِ الذَّرِيرَةِ وَقِرْفَةٍ مَعَ كُلِّ عُودِ اللُّبَانِ.
مُرٌّ وَعُودٌ مَعَ كُلِّ أَنْفَسِ الأَطْيَابِ.
يَنْبُوعُ جَنَّاتٍ بِئْرُ مِيَاهٍ حَيَّةٍ وَسُيُولٌ مِنْ لُبْنَانَ (اللبان)" [13-15].
--------
"اِسْتَيْقِظِي يَا رِيحَ الشَّمَالِ،
وَتَعَالَيْ يَا رِيحَ الْجَنُوبِ،
هَبِّي عَلَى جَنَّتِي،
فَتَقْطُرَ أَطْيَابُهَا.
لِينزل حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ،
وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ" [16].
في حفل العرس مدح العريس عر
نشيد الانشاد 5 :
"أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ،
صَوْتُ حَبِيبِي (قريبي) قَارِعًا:
اِفْتَحِي، اِفْتَحِي لِيّ يَا أُخْتِي يَا حَبِيبَتِي يَا حَمَامَتِي يَا كَامِلَتِي،
لأَنَّ رَأْسِي امْتَلأَ مِنَ الطَّلِّ،
وَقُصَصِي مِنْ نَدَى اللَّيْلِ.
قَدْ خَلَعْتُ ثَوْبِي فَكَيْفَ أَلْبِسُهُ؟
قَدْ غَسَلْتُ رِجْلَيَّ فَكَيْفَ أُوَسِّخُهُمَا؟" [2-3].
---------------------------------------
الاسئلة المنطقية هنا :
1. هل هذه أخلاق كتاب مقدس.
2. هل يعقل ان هذا كلام الله أو ان هذا الكتاب من الله.
3. ألا تستحين ايتها المرأة المسيحية من قراءة ذلك السفر.
الحمد لله على نعمة الاسلام
يقول سفر نشيد الانشاد 4 :
1. "عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ (صمتك)" [1].
2. "شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ" [1].
3. "أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ الْجَزَائِزِ (المجزوزة) الصَّادِرَةِ مِنَ الْغَسْلِ" [3]
5. "شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ الْقِرْمِزِ. وَفَمُكِ حُلْوٌ" [3].
6. "خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ" [3].
7. "عُنُقُكِ كَبُرْجِ دَاوُدَ الْمَبْنِيِّ لِلأَسْلِحَةِ،أَلْفُ مِجَنٍّ (درع) عُلِّقَ عَلَيْهِ،كُلُّهَا أَتْرَاسُ الْجَبَابِرَةِ" [4].
8. "ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْ ظَبْيَةٍ تَوْأَمَيْنِ يَرْعَيَانِ بَيْنَ السَّوْسَنِ،
---------
"مَا أَطْيبَ حُبَّكِ (ثدياكِ)[127] يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ؟!
كَمْ مَحَبَّتُكِ أَطْيَبُ مِنَ الْخَمْر؟ِ!
كَمْ رَائِحَةُ أَدْهَانِكِ أَطْيَبُ مِنْ كُلِّ الأَطْايَيبِ!" [10].
---------
"شَفَتَاكِ يَا عَرُوسُي تَقْطُرَانِ شَهْدًا،
تَحْتَ لِسَانِكِ عَسَلٌ وَلَبَنٌ،
وَرَائِحَةُ ثِيَابِكِ كَرَائِحَةِ لبانَ[129]" [11].
---------
"أَغْرَاسُكِ فِرْدَوْسُ رُمَّانٍ مَعَ أَثْمَارٍ نَفِيسَةٍ فَاغِيَةٍ وَنَارِدِينٍ،
نَارِدِينٍ وَكُرْكُمٍ،
قَصَبِ الذَّرِيرَةِ وَقِرْفَةٍ مَعَ كُلِّ عُودِ اللُّبَانِ.
مُرٌّ وَعُودٌ مَعَ كُلِّ أَنْفَسِ الأَطْيَابِ.
يَنْبُوعُ جَنَّاتٍ بِئْرُ مِيَاهٍ حَيَّةٍ وَسُيُولٌ مِنْ لُبْنَانَ (اللبان)" [13-15].
--------
"اِسْتَيْقِظِي يَا رِيحَ الشَّمَالِ،
وَتَعَالَيْ يَا رِيحَ الْجَنُوبِ،
هَبِّي عَلَى جَنَّتِي،
فَتَقْطُرَ أَطْيَابُهَا.
لِينزل حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ،
وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ" [16].
في حفل العرس مدح العريس عر
نشيد الانشاد 5 :
"أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ،
صَوْتُ حَبِيبِي (قريبي) قَارِعًا:
اِفْتَحِي، اِفْتَحِي لِيّ يَا أُخْتِي يَا حَبِيبَتِي يَا حَمَامَتِي يَا كَامِلَتِي،
لأَنَّ رَأْسِي امْتَلأَ مِنَ الطَّلِّ،
وَقُصَصِي مِنْ نَدَى اللَّيْلِ.
قَدْ خَلَعْتُ ثَوْبِي فَكَيْفَ أَلْبِسُهُ؟
قَدْ غَسَلْتُ رِجْلَيَّ فَكَيْفَ أُوَسِّخُهُمَا؟" [2-3].
---------------------------------------
الاسئلة المنطقية هنا :
1. هل هذه أخلاق كتاب مقدس.
2. هل يعقل ان هذا كلام الله أو ان هذا الكتاب من الله.
3. ألا تستحين ايتها المرأة المسيحية من قراءة ذلك السفر.
الحمد لله على نعمة الاسلام
تعليق