سلاما

المشاركة الأصلية بواسطة Free_Coptic

أرجو أن تفهم الأمر سريعا و ليس كالعادة . . .

نحاول

العدد واضح جدا: إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ \لْوَاحِدَ وَيُحِبَّ \لآخَرَ

المشاركة الأصلية بواسطة Free_Coptic

رب المجد لم يقل لنا " أحبونى و إبغضوا المال "
بل قال " إما أن تخدموا الله أو المال ". .

لنرى التفسير:

للمال قوة وسلطة أن ينتزع مكانة الله في حياتك أو في حياتي. وقد يسود عليك. فكيف يكون حالك لو صرت عبدا للمال؟ (1) هل تقلق على المال باستمرار؟ (2) هل تكف عن عمل ما يجب عمله أو ما تحب أن تعمله، من أجل كسب المزيد من المال؟ (3) هل تنفق وقتا طويلا في العناية بممتلكاتك؟ (4) هل يصعب عليك التضحية بالمال؟ هل تستدين المال؟ إن المال سيد صعب ومخادع. والمال يعد صاحبه بالسيادة والسلطة، لكنه غالبا لا يفي بوعده. ويمكن عمل ثروات ضخمة، وفقدها أيضا بين عشية وضحاها أو في ظرف يوم واحد. ولا يمكن لأي قدر من المال أن يهب الإنسان الصحة والسعادة والحياة الأبدية فكم يكون أفضل لك لو اتخذت الله، لا المال، سيدا لك. إن خادم الله يحيا في راحة بال وطمأنينة وأمان في هذا العالم الآن وإلى الأبد.

ما رأيك؟

كلام رب المجد واضح: إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ \لْوَاحِدَ وَيُحِبَّ \لآخَرَ

الموضوع لا يحتاج فلسفه

على أى حال نحن نعلم ان الكثير من كلام الرب يسوع ذهب هباء مثل المحبة المصطنعة ويقابلها كل هذا الحقد والبغض والكثير الكثير من تعاليم ييسوع المباركة التى ذهبت هباء

ما احوجكم لإتباع تعاليم المسيح الحقيقية وليس هذه التناقضات.

شكرا

أولا لماذا لا تركب حمار ... كسنة عن إلهك يسوع ؟!

وأسألك ... أليست قلة الأدب سهلة ؟! ... أليس قولك هذا سفاهة ؟! ... أم أنك تظن شيئا خلاف ذلك ؟!

ثانيا / أنت تفسر برأيك لقد قلت أنا في مشاركتي
أن المسيح أشترط على الغني أن يستغني عن كل ماله !

Mat 19:23 فقال يسوع لتلاميذه: «الحق أقول لكم: إنه يعسر أن يدخل غني إلى ملكوت السماوات.

Mat 19:24 وأقول لكم أيضا: إن مرور جمل من ثقب إبرة أيسر من أن يدخل غني إلى ملكوت الله.


Luk 18:22 فلما سمع يسوع ذلك قال له: «يعوزك أيضا شيء. بع كل ما لك ووزع على الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني.
Luk 18:23 فلما سمع ذلك حزن لأنه كان غنيا جدا.
Luk 18:24 فلما رآه يسوع قد حزن قال: «ما أعسر دخول ذوي الأموال إلى ملكوت الله!


مما يعني أنه ليس قولا وكفى .. ويدمر قولك
بل إن يسوع أمر بأنك لو أردت الملكوت وإتباعه شخصيا أن تتصدق بكل مالك
وقد حزن الرجل جدا لأنه كان غنيا ..!!!!!

فأين أنتم من تعاليم يسوع ؟
لقد نزل من السماء وتعب نفسه لكي يقول لكم بضع كلمات وأنت تدمرها هكذا... لقد رميتموها أنتم و بولس في سلة المهملات بقول بولس أن المسيح قد إفتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنه لأجلنا ...وإن تبررتم من الناموس سقطتم من النعمة ...وخلاص إفعل ما تشاء فإن المسيح قد حمل عنك خطاياك مقدما !!

أين أنتم من تلك تعاليم المسيح ؟!

ثم أصلا بإعترافك الأن أن تحاول التنصل مما جاء به مما يدل أن ما جاء به المسيح -حسب زعمكم- غير قابل للتطبيق ..فقط للتشدق بأشياء ليست موجودة على أرض الواقع !!!

لكن فرى ماهى الظروف التى طرأت عليكم اقباط مصر وألهمتكم كل هذا النشاط والهمة والنجاح فى جمع المال وقد كان الى مطلع الستينيات يتسول قساوسكم رواتبهم باعانات من الحكومة ولم تكن كنيستكم تمتلك بضعة جنيهات لبناء جدار فى كاتدرائيتكم عهد كيرلس السادس والذى تكفل عبد الناصر ببنائها من اموال المسلمين ..
اين كانت نجاحاتكم ومهاراتكم وقد كان اباء واجداد اخوانك من رجال الاعمال المشهورين حاليا لا يملكون قوت يومهم واقل ماتوصف احوالهم انها كانت تحت خط الفقر بل ان منهم من كان يعيش تحت رعاية الاسر الكبيرة من المسلمين والنصارى بصعيد مصر واحوالهم المادية كانت لا تخفى عن الجميع .. ومازال اخوانك من رجال الاعمال الاقباط يحتفظون بذكريات تلك الايام الخالية والخاوية من حتى مصروف اليد .. من اين لهم كل تلك الملايين وقد كانت احوالهم المادية الى اقل من ثلاث قرون يندى لها الجبين ..
من اين لاقباط المهجر بكل تلك الاموال وصحائفهم الضريبية وتاريخهم المالى مخجل ومخزى الى اقل من عشر سنوات بل ان اغلبهم كان الى وقت ليس ببعيد يتسول الاعانات الشهرية من حكومات المهجر .. اين لهم بكل تلك الاموال وهم من شرائح المجتمع ..
ما الذى استجد على كنيستكم واحدث لكم كل تلك الطفرة الاقتصادية التى تتباهى وتتفاخر بها والتى التى قفزت بماليتها وميزانيتها حتى باتت تنافس ميزانيات حكومات مجتمعة .. وما الخطة الاقتصادية المبهرة التى اتبعتها كنيسة شنودة والتى تستحق ان تدرس فى ارقى كليات واكاديميات الاقتصاد العالمية .. احكى لنا فرى مصادركم المالية الشريفة ومنكم نستفيد

نصارى الغرب يجمعون أموال طائلة بحجة التنصير ونشر كلمة الرب بين المسلمين الضالين
لو أردتي مواقع أعطيتك الكثير ...!

ناهيك عن أموال تأتي لمساعدة المسيحيين ... الذين يروج إشاعات أنهم يسلمون من أجل الفقر !!!!!!!!
وكبروتستانت وكاثوايك يساعدون شنودة وكنيسته ليس حبا فيه .. وإنما خوفا من إنقراض المسحيين بالكلية من مصر !

ومواقع ومنتديات وغرف النصارى تتسابق على المسلمين وتنصيرهم وتحديهم ليس حبا في دينهم ولا إلههم بل والله من أجل أموال التبرعات التي تقسم بين أفراد معدودين من الادراة والأدمنية تاركين الأعضاء المخدوعين في ضلال مبين !!

هل عرفت لم هم كذابين ؟!
هل عرفتم لم يدعي الكثير منهم أنهم مسلمين وتنصروا !!

إنها أموال التبرعات ... !!!
فليفرحوا قليلا وليبكوا كثيرا !!

السلام ...

أستاذ شرقاوى

العدد واضح جدا: إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ \لْوَاحِدَ وَيُحِبَّ \لآخَرَ

الفقرة كلها تقول

لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ \لْوَاحِدَ وَيُحِبَّ \لآخَرَ أَوْ يُلاَزِمَ \لْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ \لآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا \للَّهَ وَ\لْمَالَ

إذن فالآية حين تقول أن نحب واحد و نكره الآخر فهى تتحدث حينما نجعل المال سيدا إلى جانب الله
لكن حينما يصير المال تحت قدمى الإنسان ... بحيث يتحكم الإنسان فى المال و ليس العكس
بالتالى وقتها لن تكون المحبة ... كل المحبة ... إلا للسيد الواحد و هو الله

ما احوجكم لإتباع تعاليم المسيح الحقيقية وليس هذه التناقضات

نشكرك على نصيحتك الجميلة ...
و هل وجدت نفسك أنت نفسك قد إتبعت تعاليم رسولك ؟؟؟ و هل فعل مثلك أهل أمتك ؟؟؟

فلتوفر النصيحة إذن لبنى دينك


الأستاذ مجاهد ...

أولا لماذا لا تركب حمار ... كسنة عن إلهك يسوع ؟!

ما دخل كلامك هذ بموضوعنا هنا . . . ؟؟؟

وأسألك ... أليست قلة الأدب سهلة ؟! ... أليس قولك هذا سفاهة ؟! ... أم أنك تظن شيئا خلاف ذلك ؟!

قصدك إيه يا أخ ؟؟؟
قصدك على كلامى اللى أنا بنفسى حذفته ؟!
أنت هتحاسبنى كمان على كلام أنا مسحته بنفسى . . .!

ثانيا / أنت تفسر برأيك لقد قلت أنا في مشاركتي
أن المسيح أشترط على الغني أن يستغني عن كل ماله !

Luk 18:22 فلما سمع يسوع ذلك قال له: «يعوزك أيضا شيء. بع كل ما لك ووزع على الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني».
Luk 18:23 فلما سمع ذلك حزن لأنه كان غنيا جدا.
Luk 18:24 فلما رآه يسوع قد حزن قال: «ما أعسر دخول ذوي الأموال إلى ملكوت الله

أنت تأتى بالآيات مقطوعة من سياقها

كلام المسيح لهذا الشاب الغنى لم يكن موجها لجميع المسيحيين
و لكن رب المجد وجه هذا الأمر لهذا الشاب بالذات لأنه كان محبا للمال

إقرأ الآيات كاملة

18 و سأله رئيس قائلا أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية
19 فقال له يسوع لماذا تدعوني صالحا ليس أحد صالحا الا واحد و هو الله
20 أنت تعرف الوصايا لا تزن لا تقتل لا تسرق لا تشهد بالزور أكرم أباك و أمك
21 فقال هذه كلها حفظتها منذ حداثتي
22 فلما سمع يسوع ذلك قال له يعوزك أيضا شيء بع كل ما لك و وزع على الفقراء فيكون لك كنز في السماء و تعال إتبعني
23 فلما سمع ذلك حزن لأنه كان غنيا جدا
24 فلما رآه يسوع قد حزن قال ما أعسر دخول ذوي الأموال إلى ملكوت الله
25 لأن دخول جمل من ثقب إبرة أيسر من أن يدخل غني إلى ملكوت الله
26 فقال الذين سمعوا فمن يستطيع أن يخلص
27 فقال غير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله
28 فقال بطرس ها نحن قد تركنا كل شيء و تبعناك
29 فقال لهم الحق أقول لكم إن ليس أحد ترك بيتا أو والدين أو إخوة أو إمرأة أو أولادا من أجل ملكوت الله
30 إلا و يأخذ في هذا الزمان أضعافا كثيرة و في الدهر الآتي الحياة الأبدية


ماذا نستنتج مما سبق ؟؟؟

هذا الغنى كان غنيا جدا جدا ... و قال أنه حفظ الوصايا ظانا أنه بهذا سينال الحياة الأبدية
و نسى أن أول وصية تقول " لا تكن لك آلهة آخرى أمامى "
بل جعل المال إله له أمام الله ... فطلب منه رب المجد أن يبيع كل ما له تعبيرا عن تخليه عن عبادة المال و إشراكه بعبادة الله
لكن هذا الغنى التعس رفض الله مقابل المال
فتحقق قول السيد المسيح أنه جعل المال سيدا يلازمه و يحبه و إحتقر الله و أبغضه

حينها قال السيد المسيح أن ذوى الأموال الذين يتكلون عليه و لا يتكلون على الله ... هؤلاء ليست لهم الحياة الأبدية
فقال السامعون و من يخلص إذن ؟
فأجاب رب المجد غير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله ... أى آمنوا بالله أولا القادر على كل شئ و لا تجعلوا إعتمادكم على المال بل على الله الوحيد القادر على كل شئ
و هذا يشبه ما قاله رب المجد فى موضع آخر


لا تهتموا قائلين ماذا نأكل أو ماذا نشرب أو ماذا نلبس
32 فإن هذه كلها تطلبها الأمم لأن آباكم السماوي يعلم أنكم تحتاجون الى هذه كلها
33 لكن إطلبوا أولا ملكوت الله و بره و هذه كلها تزاد لكم
34 فلا تهتموا للغد لأن الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره

رب المجد يقول أنه يعلم جيدا أننا نحتاج للأكل و الشراب و اللباس
لكن لا ينبغى أن نجعل هذا هو همنا الأول فى الحياة
بل يجب أن تكون تطلعاتنا بالأولى إلى الله و ملكوته ... و المتطلبات الآخرى الطبيعية فى هذه الحياة سيزيدها الله لنا حين نتمسك به و و بوصاياه و يكون هدفنا الأول هو ملكوت الله و بره

و هذا هو ما حدث فى قصة أبينا يوسف حيث يقول الكتاب
... و كان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا
و كما يقول الكتاب أيضا فى موضع آخر
... إله السماء يعطينا النجاح و نحن عبيده نقوم و نبنى

أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت . . .

لقد نزل من السماء وتعب نفسه لكي يقول لكم بضع كلمات وأنت تدمرها هكذا

لقد نزل من السماء ليخلص الخطاة مثلى و مثلك

لقد رميتموها أنتم و بولس في سلة المهملات بقول بولس أن المسيح قد إفتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنه لأجلنا ...وإن تبررتم من الناموس سقطتم من النعمة ...وخلاص إفعل ما تشاء فإن المسيح قد حمل عنك خطاياك مقدما !!

هل تظن أن بولس لم يكن يدعو إلى التوبة إذن ؟؟؟
فلتقرأ الآيات القادمة من سفر أعمال الرسل

22 فوقف بولس في وسط أريوس باغوس و قال
30 الله الآن يأمر جميع الناس في كل مكان أن يتوبوا متغاضيا عن أزمنة الجهل

أين أنتم من تلك تعاليم المسيح ؟!

فلتوفر النصيحة لنفسك و بنى دينك

ثم أصلا بإعترافك الأن أن تحاول التنصل مما جاء به مما يدل أن ما جاء به المسيح -حسب زعمكم- غير قابل للتطبيق ..فقط للتشدق بأشياء ليست موجودة على أرض الواقع !!!

أين حاولت التنصل من كلام رب المجد ؟؟؟

أرجو أن يشرح لك أحد الإخوة كلامى مادمت لا تفهم كلامى . . .

الأخ أمجاد

لكن فرى ماهى الظروف التى طرأت عليكم اقباط مصر وألهمتكم كل هذا النشاط والهمة والنجاح فى جمع المال وقد كان الى مطلع الستينيات يتسول قساوسكم رواتبهم باعانات من الحكومة ولم تكن كنيستكم تمتلك بضعة جنيهات لبناء جدار فى كاتدرائيتكم عهد كيرلس السادس والذى تكفل عبد الناصر ببنائها من اموال المسلمين ..

عبد الناصر بنى كنيسة الزيتون بعدما رأى تجلى السيدة العذراء مريم أطهر نساء العالمين على قباب الزيتون

و تتكلم كأن الأقباط كانوا فقط الفقراء فى زمان عبد الناصر ؟؟؟
أنسيت إن الإستعمار الأجنبى كان قد جعل كل المصريين مسلمين و أقباط فقراء معدمين
و بعد الإستقلال ظهر نبوغ الأقباط ونجاح أعمالهم و تجاراتهم لأنهم كانوا أمناء و لأنهم " كما تقولون " أخذوا بالأسباب

نصارى الغرب يجمعون أموال طائلة بحجة التنصير ونشر كلمة الرب بين المسلمين الضالين
لو أردتي مواقع أعطيتك الكثير ...!
ناهيك عن أموال تأتي لمساعدة المسيحيين ... الذين يروج إشاعات أنهم يسلمون من أجل الفقر !!!!!!!!
وكبروتستانت وكاثوايك يساعدون شنودة وكنيسته ليس حبا فيه .. وإنما خوفا من إنقراض المسحيين بالكلية من مصر !
ومواقع ومنتديات وغرف النصارى تتسابق على المسلمين وتنصيرهم وتحديهم ليس حبا في دينهم ولا إلههم بل والله من أجل أموال التبرعات التي تقسم بين أفراد معدودين من الادراة والأدمنية تاركين الأعضاء المخدوعين في ضلال مبين !!
هل عرفت لم هم كذابين ؟!
هل عرفتم لم يدعي الكثير منهم أنهم مسلمين وتنصروا !!
إنها أموال التبرعات ... !!!
فليفرحوا قليلا وليبكوا كثيرا !!

يا خبر يا خبر . . .
ألحقوا يا جماعة ... مجاهد فضحنا خلاص

ليه بس فضحتنا كده يا أخ مجاهد ؟؟؟

لا بس أنا عايز أعرف أزاي يكون رب المجد و أزاي غير صالح؟ و لا الناسوت هو اللي غير صالح ؟ أتحفينا بردودك !!!!!!!

أهلا أهلا بالزميلة العزيزة

بالله عليكم والحكم للقارئ .....أين ما يفيد الزميلة في هذا الكلام ؟

كللها أشياء عامة .... تركنا كل شئ وإتبعناك ... !
أي أن شرط إتباع يسوع هو ترك الأموال !!

فأين عقلك أتأتي لي بص كامل هو ضدك تماما بل يزيد تأيد رأيي أنا ؟!

إتبع يسوع وبع أملاكك ... ولك الأضعاف من الزوجات في الملكوت كما قال يسوع !!

التوبة عند بولس هي الإعتراف بالصلب والفداء ... أين الفارق يا أستاذة ؟!
شئ عجيب والله

أيحفظوكم هذا لكي تردوا به ...؟؟؟
لماذا لا تتفكروا فيما يحفظوه لكم زكريا بطرس وغيره ؟!

موضوعنا هنا
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=5458&page=4

أرجو ألا تكوني موقوفه لمدة 3 أيام !!!