السلام لجميعكم
اهلا بحبيب قلبي ( اللي غاوي يتعبني وخلاص ) ديكستر ومساء التين
مازلت تصر علي انه هناك تضارب بيني وبين القس , رغم اني وضعت كلام القس اكثر من مرة , ولكنك مازلت تصر علي رايك مفسرا كلام القس علي هواك .
موضوع تبشير شاول في دمشق بعد المعمودية هو امر واضح بحسب الكتاب , وقد سبق ووضعت فيها قول سفر الاعمال :
"19 و تناول طعاما فتقوى و كان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق اياما
20 و للوقت جعل يكرز في المجامع بالمسيح ان هذا هو ابن الله "
( اع :9 )
معني كلمة للوقت انه قد بدا في الحال التبشير بين اليهود ( في المجامع ) في دمشق , وهذا هو نفس ما يقوله القس الذي قال عن ذلك :
"ونلاحظ إخلاص قلب بولس فى محبته للهإذ تحول سريعاً إلى كارز بعد أن إقتنع وآمن "
ولكن رغم ذلك مازلت تصر علي ان كلامي يخالف كلام القس
ما الحل عندئذ ؟
نترك الحكم لاحد العقلاء علي هذا الكلام ان كان هناك خلاف ام اتفاق تام ؟
طبعا اقصد باحد العقلاء , احد الذين يوزنون الامور جيدا بعيدا عن التعصب والمولاة , ولذلك لم اطلب راي احد من المهللين , لان رايهم لا يهمني بصراحة في اي شيء .
ندخل علي النقطة الثانية :
هنا زميلي العزيز ديكستر تكلم عن الفترة التي قضاها شاول قبل الذهاب الي دمشق , وقال ان فترة الثلاث سنوات بدات من رجوعه للمرة الثانية الي دمشق .
كلام جميل
ولكني في المداخلة السابقة لي رقم 164 قلت له الاتي :
شاول مكث ثلاث سنوات من رؤية الرب يسوع له وهو في طريقه الي دمشق ومكوثه في الصحراء العربية , وعودته مرة اخري الي دمشق .
والكلام واضح ان شاول مكث ثلاث سنوات من الرؤية حتي وصوله الي اورشليم من دمشق في المرة الثانية
هنا اصبح يوجد خلاف بيني وبين العزيز ديكستر في موضوع المدة
فما الحل عندئذ ؟
.
.
وجدت الحل في نفس كلام العزيز ديكستر الذي يطلب مني ان اعلق عليه وهو في النقطة الثانية له حيث يقول الاتي :
اهلا بحبيب قلبي ( اللي غاوي يتعبني وخلاص ) ديكستر ومساء التين
مازلت تصر علي انه هناك تضارب بيني وبين القس , رغم اني وضعت كلام القس اكثر من مرة , ولكنك مازلت تصر علي رايك مفسرا كلام القس علي هواك .
موضوع تبشير شاول في دمشق بعد المعمودية هو امر واضح بحسب الكتاب , وقد سبق ووضعت فيها قول سفر الاعمال :
"19 و تناول طعاما فتقوى و كان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق اياما
20 و للوقت جعل يكرز في المجامع بالمسيح ان هذا هو ابن الله "
( اع :9 )
معني كلمة للوقت انه قد بدا في الحال التبشير بين اليهود ( في المجامع ) في دمشق , وهذا هو نفس ما يقوله القس الذي قال عن ذلك :
"ونلاحظ إخلاص قلب بولس فى محبته للهإذ تحول سريعاً إلى كارز بعد أن إقتنع وآمن "
ولكن رغم ذلك مازلت تصر علي ان كلامي يخالف كلام القس
ما الحل عندئذ ؟
نترك الحكم لاحد العقلاء علي هذا الكلام ان كان هناك خلاف ام اتفاق تام ؟
طبعا اقصد باحد العقلاء , احد الذين يوزنون الامور جيدا بعيدا عن التعصب والمولاة , ولذلك لم اطلب راي احد من المهللين , لان رايهم لا يهمني بصراحة في اي شيء .
ندخل علي النقطة الثانية :
المغالطة الثانية هي في المدة الزمنية التي النص فيها أوضح ما يكون، فيقول بولس في غلاطية:
وَلَكِنْ لَمَّا سَرَّ اللهَ الَّذِي أَفْرَزَنِي مِنْ بَطْنِ أُمِّي، وَدَعَانِي بِنِعْمَتِهِ أَنْ يُعْلِنَ ابْنَهُ فِيَّ لأُبَشِّرَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، لِلْوَقْتِ لَمْ أَسْتَشِرْ لَحْماً وَدَماً وَلاَ صَعِدْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ إِلَى الرُّسُلِ الَّذِينَ قَبْلِي:
1- بَلِ انْطَلَقْتُ إِلَى الْعَرَبِيَّةِ،
2- ثُمَّ رَجَعْتُ أَيْضاً إِلَى دِمَشْقَ.
3- ثُمَّ بَعْدَ ثَلاَثِ سِنِينَ صَعِدْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ
ماذا يعني هذا النص؟ أن فترة مكوث بولس في دمشق عند العودة الثانية كانت ثلاث سنوات، و هي الفترة التي كرز فيها في دمشق .. و بعد انقضاء ثلاث سنوات ، ذهب إلى أورشليم .. من دمشق..
و يقول مستنير في آخر مشاركة له:
و النص واضح وضوح الشمس في غلاطية أن فترة الثلاث سنوات بدأت من رجوعة للمرة الثانية إلى دمشق!!
وَلَكِنْ لَمَّا سَرَّ اللهَ الَّذِي أَفْرَزَنِي مِنْ بَطْنِ أُمِّي، وَدَعَانِي بِنِعْمَتِهِ أَنْ يُعْلِنَ ابْنَهُ فِيَّ لأُبَشِّرَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، لِلْوَقْتِ لَمْ أَسْتَشِرْ لَحْماً وَدَماً وَلاَ صَعِدْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ إِلَى الرُّسُلِ الَّذِينَ قَبْلِي:
1- بَلِ انْطَلَقْتُ إِلَى الْعَرَبِيَّةِ،
2- ثُمَّ رَجَعْتُ أَيْضاً إِلَى دِمَشْقَ.
3- ثُمَّ بَعْدَ ثَلاَثِ سِنِينَ صَعِدْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ
ماذا يعني هذا النص؟ أن فترة مكوث بولس في دمشق عند العودة الثانية كانت ثلاث سنوات، و هي الفترة التي كرز فيها في دمشق .. و بعد انقضاء ثلاث سنوات ، ذهب إلى أورشليم .. من دمشق..
و يقول مستنير في آخر مشاركة له:
و النص واضح وضوح الشمس في غلاطية أن فترة الثلاث سنوات بدأت من رجوعة للمرة الثانية إلى دمشق!!
كلام جميل
ولكني في المداخلة السابقة لي رقم 164 قلت له الاتي :
شاول مكث ثلاث سنوات من رؤية الرب يسوع له وهو في طريقه الي دمشق ومكوثه في الصحراء العربية , وعودته مرة اخري الي دمشق .
والكلام واضح ان شاول مكث ثلاث سنوات من الرؤية حتي وصوله الي اورشليم من دمشق في المرة الثانية
هنا اصبح يوجد خلاف بيني وبين العزيز ديكستر في موضوع المدة
فما الحل عندئذ ؟
.
.
وجدت الحل في نفس كلام العزيز ديكستر الذي يطلب مني ان اعلق عليه وهو في النقطة الثانية له حيث يقول الاتي :
النقطة الثانية : متى كانت زيارته الأولى لأورشليم بعد رؤياه و من قابل هناك؟؟
ففي رسالته إلى غلاطية (1: 15-23) يقول أنه بعد الرؤيا لم يذهب إلى أورشليم فيقول النص بوضوح ((ولا صَعِدتُ إلى أُورُشليمَ لأرى الّذين َ كانوا رُسُلاً قَبلي)) فبعد ثلاث سنوات ذهب إلى أورشليم للمرة الأولى بعد رؤياه كما هو واضح في الرسالة إلى غلاطية.. أما كتاب أعمال الرسل فيقول أنه بعد عدة أيام من رؤياه، سافر إلى أورشليم دون ذكر لأي رحلة إلى بلاد العرب..
وهنا نري ان العزيز ديكستر يقول في كلامه ان شاول ذهب الي اورشليم بعد ثلاث سنوات من رؤياه , اي نفس الكلام الذي قلته انا سابقا , ناسخا في الوقت نفسه كلامه الذي كتبه بالاعلي في رده عليّ
ماذا نفهم من هذا ؟
نفهم من هذا انه اما ان الزميل ديكستر نقل هذا الكلام و لم يقراه من قبل , وبالتالي لم يعلم ان هذا الكلام هو ضد كلامه الذي سيكتبه في رده عليّ , واما ان كلام العزيز ديكستر ينسخ بعضه بعضا .
طبعا انا مع الراي الاول فالزميل ديكستر نقل هذا الكلام من مصدر ما , واخذ يتكلم معي بكلام اخر , نكتشف الان انه ضد الكلام الذي نقله لنا من قبل .
لكن الاعجب ان الزميل ديكستر يتهمني باني ارتكب مغالطات واننا في رحلة المغالطات !!!!
فإن كنت قد انتهيت من النقطة الأولى ، فانتقل إلى النقطة الثانية..
اولا قل لي ما هو رايك النهائي في كلام النقطة الثانية الذي نقلته لنا , هل مازلت موافق علي ما فيها ام تريد تعديلا ما في نص الكلام ؟
تحياتي
تحياتي
تعليق