السنة في مواجهة الأباطيل كتاب الكتروني رائع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السُّنة في مُواجَهة الأباطيل
محمد طاهر بن حكيم غلام رسول
استاذ مشارك ورئيس قسم الفقه الجامعة الإسلامية كلية الشريعة قسم الفقه
إذا كان مُنكرو السُنَّة قديماً قد انقرضوا وصاروا في ذمة التاريخ فإنَّ المستشرقين وتلامذتهم من المستسلمين قد حَلُّوا محلهم وقاموا بالهجوم على الإسلام وكشفوا عن سرائرهم فليس يرضيهم شيء إلاَّ أن يفضوا أهله من حوله وأنْ يملأوا الدنيا أراجيف بأن الإسلام دعوة باطلة ورسالة زائفة وأنه لا يجوز لها البقاء أكثر مِمَّا بقيت وتتابعت جهودهم لإشاعة هذا الإفك وكثرت مؤلفاتهم التي تغمز الإسلام وتنال من نبيه ورسالته وتشريعاته ونظراً لما أثير حول السُنَّة من اعتراضات وشُبُهات في ثبوتها وحجيتها ورُواتها ولما فشا الجهل وضعف الوازع الديني في النفوس غالباً كان لا بد من دحض مفترياتهم وكشف شُبُهاتهم حتى لا يتأثر بها ضعفاء المؤمنين من العامة الذين ليس لهم كبير إلمام بالعلم ولاسيما بالسُنَّة وعلومها
الحجم 532 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/.../Seera/716.rar
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السُّنة في مُواجَهة الأباطيل
محمد طاهر بن حكيم غلام رسول
استاذ مشارك ورئيس قسم الفقه الجامعة الإسلامية كلية الشريعة قسم الفقه
إذا كان مُنكرو السُنَّة قديماً قد انقرضوا وصاروا في ذمة التاريخ فإنَّ المستشرقين وتلامذتهم من المستسلمين قد حَلُّوا محلهم وقاموا بالهجوم على الإسلام وكشفوا عن سرائرهم فليس يرضيهم شيء إلاَّ أن يفضوا أهله من حوله وأنْ يملأوا الدنيا أراجيف بأن الإسلام دعوة باطلة ورسالة زائفة وأنه لا يجوز لها البقاء أكثر مِمَّا بقيت وتتابعت جهودهم لإشاعة هذا الإفك وكثرت مؤلفاتهم التي تغمز الإسلام وتنال من نبيه ورسالته وتشريعاته ونظراً لما أثير حول السُنَّة من اعتراضات وشُبُهات في ثبوتها وحجيتها ورُواتها ولما فشا الجهل وضعف الوازع الديني في النفوس غالباً كان لا بد من دحض مفترياتهم وكشف شُبُهاتهم حتى لا يتأثر بها ضعفاء المؤمنين من العامة الذين ليس لهم كبير إلمام بالعلم ولاسيما بالسُنَّة وعلومها
الحجم 532 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/.../Seera/716.rar
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ــــــــــــــــــــــــــــــ