أطلقت صفحة تابعة للنظام السوري على الفيسبوك، مبادرة للرد على المملكة العربية السعودية، والاستغناء عن الذهاب للحج في مكة المكرمة.
وكان مضمون المبادرة كما نشرت على الصفحة: مبادرة الحج إلى الجامع الأموي، سأعتمر وأنوي الحج وسأذهب للجامع الأموي بدمشق وأمارس مناسك الحج طالما أن هناك عائلة مالكة في الحجاز تنهي عن ما أمر الله.
وكانت ردود الأفعال على تلك المبادرة بالنسبة للمؤيدين للنظام السوري إيجابية ومقبولة، بل طالب البعض تعميمها ونشرها على أوسع نطاق. وطالب أخر بالنزول إلى المسجد الأموي بثياب الحج رداً على الحكومة السعودية وإذلالاً لها على حد وصفه.
وأما على صعيد المعارضة فنالت تلك المبادرة سخرية عارمة عمت صفحات الفيسبوك، وقابلها البعض باتهام صاحبها بالجنون والخبل.
وكانت الخارجية السورية قد أصدرت بياناً الثلاثاء الماضي، قررت فيه إلغاء موسم الحج لهذا العام متهمة حكومة المملكة العربية السعودية بعرقلة الإجراءات.
بينما ردت وزارة الحج السعودية على تلك التصريحات بأنها مكذوبة، وأن النظام السوري لم يرسل أية طلبات بشأن الحج هذا العام، وأكدت أنها ترحب بالحجاج السوريين سواء داخل الأراضي السورية أو العالقين في المخيمات بتسهيلات لم يسبق لها مثيل من قبل.
http://islamstory.com/ar/%D9%85%D8%A...85%D9%88%D9%8A
وكان مضمون المبادرة كما نشرت على الصفحة: مبادرة الحج إلى الجامع الأموي، سأعتمر وأنوي الحج وسأذهب للجامع الأموي بدمشق وأمارس مناسك الحج طالما أن هناك عائلة مالكة في الحجاز تنهي عن ما أمر الله.
وكانت ردود الأفعال على تلك المبادرة بالنسبة للمؤيدين للنظام السوري إيجابية ومقبولة، بل طالب البعض تعميمها ونشرها على أوسع نطاق. وطالب أخر بالنزول إلى المسجد الأموي بثياب الحج رداً على الحكومة السعودية وإذلالاً لها على حد وصفه.
وأما على صعيد المعارضة فنالت تلك المبادرة سخرية عارمة عمت صفحات الفيسبوك، وقابلها البعض باتهام صاحبها بالجنون والخبل.
وكانت الخارجية السورية قد أصدرت بياناً الثلاثاء الماضي، قررت فيه إلغاء موسم الحج لهذا العام متهمة حكومة المملكة العربية السعودية بعرقلة الإجراءات.
بينما ردت وزارة الحج السعودية على تلك التصريحات بأنها مكذوبة، وأن النظام السوري لم يرسل أية طلبات بشأن الحج هذا العام، وأكدت أنها ترحب بالحجاج السوريين سواء داخل الأراضي السورية أو العالقين في المخيمات بتسهيلات لم يسبق لها مثيل من قبل.
http://islamstory.com/ar/%D9%85%D8%A...85%D9%88%D9%8A
تعليق