الاخوة الافاضل السلام عليكم ورحمه الله
لا يخفى على احد ان قضية تزوج الرسول من عده زوجات تم تناولها ولا تزال مطروحه و ربما سوف تظل محل نقاش طالما وجد من يعاند دون استماع للحقيقه ... و اعلم ان الكثير من علماء المسلمين -او عبر منتداكم- تصدى لتلك القضية بالاراء سواء ان الزواج كان لمقاصد تشريعيه او اجتماعيه و انسانيه او ان الرسول صل الله عليه وسلم استمر مع السيده خديجه -رضى الله عنها- اغلب مراحل شبابه حتى الاستدلال بتزوج الانبياء باكثر من زوجه وكل هذا يعد جهدا مشكورا و لكنى اود ان اضيف طرحا قد يساند من يدافع عن تلك القضيه و ارجوا الا يكون قد تم تناوله قبل ذلك ....
فى البدايه لابد الا نسمى قضية -تزوج الرسول بعده زوجات - بما يسمى بالرد على شبهه لان القضيه واضحه لا التباس فيها ..... وهى - تزوج رجل من زوجات - و العنوان يفسر نفسه الرجل تزوج بعقد بينه و بين من تزوجها برضاها - وليس اعتداء ا عليها-ووافق عليه شهود و رتب التزامات على الزوج من توفير المسكن و النفقه و حسن المعامله و التوارث بين الزوجين فى حال وفاة احدهما و نسب الاطفال لابويهما
وكما نرى فى اى زواج عادى ان الشاب عندما يقرر التزوج فانه يعلم تمام العلم ان عقد الزواج بجانب التمتع بالزوجه فانه يرتب كل تلك الالتزامات المكتوبه اعلاه لأنه عقد و التزام ليس موضوعا عابرا ...
فلو تطرق شخص غير مسلم -يبتغى الجدال - الى تلك القضيه بعد كل التفسيرات التى ساقها اهل العلم و التى اختصرت بعضا منها فى سطورى الاولى فلا يوجد ما يجعلنا نقع فى الحرج و نستبسل فى الدفاع بان الرسول لم يكن يتزوج من اجل الشهوه فلا يعد ذلك عيبا طالما ان ذلك كان فى اطار - عقد - يشتمل على حقوق و التزامات متبادله و بموجب رضا طرفيه فعذرا انها ليست شهوه ينتهى عندها الامر بل هو تعاقد لم يعترض عليه المجتمع
فطالما لم يعترض احد على هذا التعاقد فما شأنك انت
وفى النهاية اكرر اعتذارى لو كان موضوعى اثير سابقا
لا يخفى على احد ان قضية تزوج الرسول من عده زوجات تم تناولها ولا تزال مطروحه و ربما سوف تظل محل نقاش طالما وجد من يعاند دون استماع للحقيقه ... و اعلم ان الكثير من علماء المسلمين -او عبر منتداكم- تصدى لتلك القضية بالاراء سواء ان الزواج كان لمقاصد تشريعيه او اجتماعيه و انسانيه او ان الرسول صل الله عليه وسلم استمر مع السيده خديجه -رضى الله عنها- اغلب مراحل شبابه حتى الاستدلال بتزوج الانبياء باكثر من زوجه وكل هذا يعد جهدا مشكورا و لكنى اود ان اضيف طرحا قد يساند من يدافع عن تلك القضيه و ارجوا الا يكون قد تم تناوله قبل ذلك ....
فى البدايه لابد الا نسمى قضية -تزوج الرسول بعده زوجات - بما يسمى بالرد على شبهه لان القضيه واضحه لا التباس فيها ..... وهى - تزوج رجل من زوجات - و العنوان يفسر نفسه الرجل تزوج بعقد بينه و بين من تزوجها برضاها - وليس اعتداء ا عليها-ووافق عليه شهود و رتب التزامات على الزوج من توفير المسكن و النفقه و حسن المعامله و التوارث بين الزوجين فى حال وفاة احدهما و نسب الاطفال لابويهما
وكما نرى فى اى زواج عادى ان الشاب عندما يقرر التزوج فانه يعلم تمام العلم ان عقد الزواج بجانب التمتع بالزوجه فانه يرتب كل تلك الالتزامات المكتوبه اعلاه لأنه عقد و التزام ليس موضوعا عابرا ...
فلو تطرق شخص غير مسلم -يبتغى الجدال - الى تلك القضيه بعد كل التفسيرات التى ساقها اهل العلم و التى اختصرت بعضا منها فى سطورى الاولى فلا يوجد ما يجعلنا نقع فى الحرج و نستبسل فى الدفاع بان الرسول لم يكن يتزوج من اجل الشهوه فلا يعد ذلك عيبا طالما ان ذلك كان فى اطار - عقد - يشتمل على حقوق و التزامات متبادله و بموجب رضا طرفيه فعذرا انها ليست شهوه ينتهى عندها الامر بل هو تعاقد لم يعترض عليه المجتمع
فطالما لم يعترض احد على هذا التعاقد فما شأنك انت
وفى النهاية اكرر اعتذارى لو كان موضوعى اثير سابقا
تعليق