أسبقية خلق النار لا تعنى الجبر أو الصيرورة ..
بل تعنى أنها خلقت بتقدير حكيم هو الله تعالى ..
أما الإنسان فمخير بين الخير والشر ..
ومادام كذلك فلابد أن يُكافىء أو يُعاقب على أفعاله ..
هذا هو العدل ..
وإلا لما كان للعدالة معنى ..
ولما كان حتى للقضاء بين الناس فى الدنيا أى فائدة ..
فالقضاء البشرى يقوم على أساس أن الإنسان حر ومسئول عن تصرفاته ..
وعليه فهو مُدان فى حالة إرتكابه للجرائم ..
وعليه فلابد أن يعاقب وفقاً للقانون ..
وقد تكون العقوبة هى السجن ..
وعليه فلابد للدولة أن تنشىء السجن أولاً ..
لكى تلوح بالعقوبة لمن تسول لهم أنفسهم الخروج على النظام العام ..
بل تعنى أنها خلقت بتقدير حكيم هو الله تعالى ..
أما الإنسان فمخير بين الخير والشر ..
ومادام كذلك فلابد أن يُكافىء أو يُعاقب على أفعاله ..
هذا هو العدل ..
وإلا لما كان للعدالة معنى ..
ولما كان حتى للقضاء بين الناس فى الدنيا أى فائدة ..
فالقضاء البشرى يقوم على أساس أن الإنسان حر ومسئول عن تصرفاته ..
وعليه فهو مُدان فى حالة إرتكابه للجرائم ..
وعليه فلابد أن يعاقب وفقاً للقانون ..
وقد تكون العقوبة هى السجن ..
وعليه فلابد للدولة أن تنشىء السجن أولاً ..
لكى تلوح بالعقوبة لمن تسول لهم أنفسهم الخروج على النظام العام ..
تعليق