حقائق مثيرة عن فضائية الحياة التنصيرية
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اجعل هذا العمل خالصاً لوجهك ولا تجعل لغيرك فيه شيئا
تبدأ رحلتنا من أرض فلسطين المحتلة حيث يشتعل الصراع العربي الإسرائيلي وتضغط إسرائيل بقوة على السكان العرب ليتركوا أرضهم و يتحولوا إلى فلول من لاجئين. وتحت هذا الضغط الرهيب يصمد من يصمد و يرتد على عقبيه من يرتد. إنها فتنة عظيمة يميز الله بها الخبيث من الطيب وتظهر فيها معادن الرجال وأدبار المنافقين وأنصاف الرجال.
وفى وسط هذا الجو خرج علينا مصعب حسن يوسف ليعلن عن تنصره منذ عام 2005 ويعترف بأنه كان عميلاً لإسرائيل منذ عام 1997 وحتى 2007 وأنه ساهم في إعطائهم معلومات أدت إلى استهداف شخصيات فلسطينية وتصفية آخرين.
قام مصعب بكتابة كتابه ابن حماس وأظهر نفسه فيه بأنه خارق الذكاء وأنه كان شخصية مؤثرة في صناعة القرار في إسرائيل حتى أن شيمون بيريز ألغى قراراً كان قد اتخذه بتصفية نشطاء فلسطينيين بسبب اعتراض مصعب على ذلك و هى قصة سخيفة تدل على عقل كاتبها.
ويشاء الله عز وجل أن يجعل من هذا العميل المُغفل سبباً فى كشف الشركة المالكة والممولة لقناة الحياة التنصيرية.
شاء الله العلي القدير أن ينهي السنوات الطوال مِن تخفي مَن يقفون وراء هذه القناة بحماقة نفس الشخص الذي يصور نفسه أنه كان جاسوساً مميزاً.
كيف حدث هذا؟!
يتبع إن شاء الله ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اجعل هذا العمل خالصاً لوجهك ولا تجعل لغيرك فيه شيئا
تبدأ رحلتنا من أرض فلسطين المحتلة حيث يشتعل الصراع العربي الإسرائيلي وتضغط إسرائيل بقوة على السكان العرب ليتركوا أرضهم و يتحولوا إلى فلول من لاجئين. وتحت هذا الضغط الرهيب يصمد من يصمد و يرتد على عقبيه من يرتد. إنها فتنة عظيمة يميز الله بها الخبيث من الطيب وتظهر فيها معادن الرجال وأدبار المنافقين وأنصاف الرجال.
وفى وسط هذا الجو خرج علينا مصعب حسن يوسف ليعلن عن تنصره منذ عام 2005 ويعترف بأنه كان عميلاً لإسرائيل منذ عام 1997 وحتى 2007 وأنه ساهم في إعطائهم معلومات أدت إلى استهداف شخصيات فلسطينية وتصفية آخرين.
قام مصعب بكتابة كتابه ابن حماس وأظهر نفسه فيه بأنه خارق الذكاء وأنه كان شخصية مؤثرة في صناعة القرار في إسرائيل حتى أن شيمون بيريز ألغى قراراً كان قد اتخذه بتصفية نشطاء فلسطينيين بسبب اعتراض مصعب على ذلك و هى قصة سخيفة تدل على عقل كاتبها.
ويشاء الله عز وجل أن يجعل من هذا العميل المُغفل سبباً فى كشف الشركة المالكة والممولة لقناة الحياة التنصيرية.
شاء الله العلي القدير أن ينهي السنوات الطوال مِن تخفي مَن يقفون وراء هذه القناة بحماقة نفس الشخص الذي يصور نفسه أنه كان جاسوساً مميزاً.
كيف حدث هذا؟!
يتبع إن شاء الله ..
----------
تعليقات الأعضاء هُنا
تعليق