ما شاء الله يا حراس العقيدة أجرى الله الحق دومًا على ألسنتكم ..
والله لن تجدوا زملائنا الأفاضل مثل القرآن الكريم أبدًا ..
فلن تجدوا كتابًا قد أنصف ودافع عن أعراض الطاهرين الأبرار غيره ونفى عنهم ما لا يليق من الصفات ..
هنا نجد الله عز وجل يخبرنا بطهارة سيدتنا مريم في كتابه ، لتعلموا أنه لن تجد منصفًا للمسيح عليه السلام وأمه سوى في الإسلام :
{ وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ (42) } سورة آل عمران .
وها هي الملائكة تحسم الأمر ليذهبوا الروع عنها لأنها لم يمسسها بشر ، المسيح "ابن مريم" فقط لا تقلقي ، بل إن هذا الذي سينتسب لك بلا أب سيكون وجيهًا في الدنيا وفي الآخرة من المقربين عند الله ..
فلا تخافي ولا تحزني ..
{ إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) } سورة آل عمران .
والمتأمل للآيات التالية سيجد أنها فعلا كادت تضيق ذرعًا متخوفة من شكوك الناس ونظراتهم لها فيما بعد ، فتخيلوا لو لم يقولوا لها انه اسمه المسيح عيسى "ابن مريم" ...
كيف سيكون حالها إذا لو حدث هذا ...؟!
بل إنه بمناداة الجميع له بقولهم "عيسى ابن مريم" قد نفوا عنه أي شبهة وأكدوا على طهارة نسبه بعد أن أنطقه الله في المهد وبرأ أمه وسمعه الجميع وصدقوه ..
ومن حينها لقبوه بابن مريم لأنهم علموا تمامًا أنه بدون أب فعلا بمعجزة إلهية وليس ابن زنا كما ظن فيها قبل أن ينطق ( حاشاكي يا مريم ) ..
أي أن منادتهم له بابن مريم اقرارًا واعترافًا صريحًا منهم بأنه فعلا طاهر النسب ، فلا نجد سوى هذا التساؤل الوحيد لها عنه إلا قبل أن ينطق في المهد .. فقد برأها الله وبرأه وحسم الأمر ..
ولذلك فقد اشتهر "بابن مريم" لأنه نمى في أحشائها بمعجزة إلهية بكلمة "كن" فكان عبد الله ورسوله ، فكان لزامًا على الجميع أن ينسبوه لها فقد برأها الله عز وجل بذات الطريقة نفسها عندما أمر ملائكته بتبشيرهم لها بذات الاسم :
"عيسى ابن مريم" ..!
أتعجب منكم زملائنا الكرام والله ... ما كل هذا التشويه للأبرار والأخيار الموجود في كتابكم ؟!
حتى أكثر الشخصيات قداسة عندكم لم تسلم سيرتها من التشويه والرمي بالباطل !
والله وأكررها لن تجدوا من أنصف الأنبياء بما فيهم المسيح ولا منصفًا لمريم سيدة نساء العالمين أكثر من القرآن الكريم ..
حتى حالة ولادتها له لن تجدوا وصفًا شريفًا طاهرًا لملابسات الولادة ومكانها سوى في القرآن الكريم ..
مالكم كيف تحكمون ..؟!
والله لن تجدوا زملائنا الأفاضل مثل القرآن الكريم أبدًا ..
فلن تجدوا كتابًا قد أنصف ودافع عن أعراض الطاهرين الأبرار غيره ونفى عنهم ما لا يليق من الصفات ..
هنا نجد الله عز وجل يخبرنا بطهارة سيدتنا مريم في كتابه ، لتعلموا أنه لن تجد منصفًا للمسيح عليه السلام وأمه سوى في الإسلام :
{ وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ (42) } سورة آل عمران .
وها هي الملائكة تحسم الأمر ليذهبوا الروع عنها لأنها لم يمسسها بشر ، المسيح "ابن مريم" فقط لا تقلقي ، بل إن هذا الذي سينتسب لك بلا أب سيكون وجيهًا في الدنيا وفي الآخرة من المقربين عند الله ..
فلا تخافي ولا تحزني ..
{ إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) } سورة آل عمران .
والمتأمل للآيات التالية سيجد أنها فعلا كادت تضيق ذرعًا متخوفة من شكوك الناس ونظراتهم لها فيما بعد ، فتخيلوا لو لم يقولوا لها انه اسمه المسيح عيسى "ابن مريم" ...
كيف سيكون حالها إذا لو حدث هذا ...؟!
بل إنه بمناداة الجميع له بقولهم "عيسى ابن مريم" قد نفوا عنه أي شبهة وأكدوا على طهارة نسبه بعد أن أنطقه الله في المهد وبرأ أمه وسمعه الجميع وصدقوه ..
ومن حينها لقبوه بابن مريم لأنهم علموا تمامًا أنه بدون أب فعلا بمعجزة إلهية وليس ابن زنا كما ظن فيها قبل أن ينطق ( حاشاكي يا مريم ) ..
أي أن منادتهم له بابن مريم اقرارًا واعترافًا صريحًا منهم بأنه فعلا طاهر النسب ، فلا نجد سوى هذا التساؤل الوحيد لها عنه إلا قبل أن ينطق في المهد .. فقد برأها الله وبرأه وحسم الأمر ..
ولذلك فقد اشتهر "بابن مريم" لأنه نمى في أحشائها بمعجزة إلهية بكلمة "كن" فكان عبد الله ورسوله ، فكان لزامًا على الجميع أن ينسبوه لها فقد برأها الله عز وجل بذات الطريقة نفسها عندما أمر ملائكته بتبشيرهم لها بذات الاسم :
"عيسى ابن مريم" ..!
أتعجب منكم زملائنا الكرام والله ... ما كل هذا التشويه للأبرار والأخيار الموجود في كتابكم ؟!
حتى أكثر الشخصيات قداسة عندكم لم تسلم سيرتها من التشويه والرمي بالباطل !
والله وأكررها لن تجدوا من أنصف الأنبياء بما فيهم المسيح ولا منصفًا لمريم سيدة نساء العالمين أكثر من القرآن الكريم ..
حتى حالة ولادتها له لن تجدوا وصفًا شريفًا طاهرًا لملابسات الولادة ومكانها سوى في القرآن الكريم ..
مالكم كيف تحكمون ..؟!
رديت عليها في مشاركتي رقم 131 ... أعيد
الكتاب المقدس يؤكد طهارة مريم و معجزة ولادة المسيح
فلم يحصل أي زواج بين العذراء و يوسف و بدليل ما قالته مريم للملاك
في إنجيل لوقا 1 : 34
فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: «كَيْفَ يَكُونُ هَذَا وأنا لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟»
تعليق