سأنطق الشهادتين الآن إن إستطعتي أن تجيبي على أسئلتي ... فهل تقبلين ؟
أقسم لكي سأنطق الشهادتين و أعتنق الإسلام إن فعلتي
قال الرب لربي = قال الرب لسيدي كما وضحت
فربي و سيدي دليل على ألوهية المسيح ...
و هنا سأعطيك الأسئلة التي لن تستطيعي إجابتها
إن فهمت الآيات بمفهومك الخاطئ
أولا هذه الآيات أقرئيها و إفهميها و ركزي فيها جيدا :-
سَأَلَهُمْ يَسُوعُ:
42. «مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟» قَالُوا لَهُ: «ابْنُ دَاوُدَ».
43. قَالَ لَهُمْ: «فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً:
44. قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟
45. فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟»
46. فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.
واضح من الآية 46 أن لم يستطيع أحد أن يجيب سؤال المسيح
بل الأكثر من هذا حيث أن بعد ذلك اليوم لم يتجرأ أحد على أن يسأل المسيح شيئا
فما هو هذا السؤال القوي ؟
فالبداية سأل : ماذا تظنون في المسيح ؟ ابن من هو ؟ فقالوا ابن داود
و هو مفهوم اليهود حينها و هو مفهومك يا أخت سارة و مفهوم المسلمين
فبعدها سأل السؤال القوي ... و هو إذا كان المسيح هو ابن داوود
فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً:
44. قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟
45. فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟
داوود هو من اجداد المسيح بمعنى المسيح هو ابنه (من نسله)
فكيف يقول داوود لابنه يا رب أو يا سيد ؟ لماذا ؟
لماذا يقول الجد لأحد ابناءه الصغار يا رب أو يا سيد ؟
ألا يجب ان يكون الإحترام هو من الصغير للكبير ؟
و لكن هنا العكس تماما ... لماذا ؟
هل عندك جواب ...
إن لم يكن أنا سأجيبك
أقسم لكي سأنطق الشهادتين و أعتنق الإسلام إن فعلتي
قال الرب لربي = قال الرب لسيدي كما وضحت
فربي و سيدي دليل على ألوهية المسيح ...
و هنا سأعطيك الأسئلة التي لن تستطيعي إجابتها
إن فهمت الآيات بمفهومك الخاطئ
أولا هذه الآيات أقرئيها و إفهميها و ركزي فيها جيدا :-
سَأَلَهُمْ يَسُوعُ:
42. «مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟» قَالُوا لَهُ: «ابْنُ دَاوُدَ».
43. قَالَ لَهُمْ: «فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً:
44. قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟
45. فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟»
46. فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.
واضح من الآية 46 أن لم يستطيع أحد أن يجيب سؤال المسيح
بل الأكثر من هذا حيث أن بعد ذلك اليوم لم يتجرأ أحد على أن يسأل المسيح شيئا
فما هو هذا السؤال القوي ؟
فالبداية سأل : ماذا تظنون في المسيح ؟ ابن من هو ؟ فقالوا ابن داود
و هو مفهوم اليهود حينها و هو مفهومك يا أخت سارة و مفهوم المسلمين
فبعدها سأل السؤال القوي ... و هو إذا كان المسيح هو ابن داوود
فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً:
44. قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟
45. فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟
داوود هو من اجداد المسيح بمعنى المسيح هو ابنه (من نسله)
فكيف يقول داوود لابنه يا رب أو يا سيد ؟ لماذا ؟
لماذا يقول الجد لأحد ابناءه الصغار يا رب أو يا سيد ؟
ألا يجب ان يكون الإحترام هو من الصغير للكبير ؟
و لكن هنا العكس تماما ... لماذا ؟
هل عندك جواب ...
إن لم يكن أنا سأجيبك
تعليق