شكرًا لك زميلنا الكريم ...
أنظر زميلنا الكريم سأجيبك بكل صدق رغم أن هذا قد يكون خارج عن موضوعنا قليلا ..
وسأفهمك لماذا أقول لك هذا الكلام ...
هل تعلم زميلنا الكريم أنني خلال هذا الحوار قد اكتشفت فعلا وبنفسي نصوص مختفية من النسخ المترجمة والإنجليزية ..؟
زميلنا الكريم قاموس سترونج أتى بهذه المعاني الكثيرة التي أحضرتها لك وأحضر استعمالات لها في نفس كتابك ...
طيب بالله عليك : هل العبارة "به عمل العالمين " في ترجمة سميث وفاندايك معناها هو نفسه : "وبه قد خلق الكون كله" ..؟!
زميلنا الكريم عندنا في الإسلام لا يوجد شئ اسمه ترجمة لكتاب الله ، كتاب الله نزل بالعربية وإن ترجم لم يعد كتابه ..
باعتراف كل علماء المسيحية فإن الكتاب المقدس المترجم هو كتاب الله عندهم أيضًا أي أنه ليس ترجمة ..
بمعنى أنك إن دخلت الآن لموقع الأنبا تكلا ستجده يقول : "كتاب الله بالعربية" أو "الكتاب المقدس بالعربية" ..
ولا يقول مثلا ترجمة أو معاني كلام الله كما هو عندنا في الإسلام ... وهذا شئ من الممكن أن تتأكد منه بنفسك ..
زميلنا الكريم من الممكن أيضًا أن أضع معنى آخر من ضمن هذه المعاني وسيتفق أيضًا مع سياق الجملة ..
زميلنا الكريم سألتك قبل ذلك "من هم المترجمون" فلم تجبني !!
ما أريدك أن تصل إليه وبصدق أن المترجم غير المعروف لا أحد يعلم بحاله إن كان أمينًا أو لا ...
وأنت وجدت بنفسك أن الكلمة لها معاني كثيرة ... وأصل الفعل يونانية قديمة أيضًا !!!
أي أنها غير متداولة الآن ومن يعلمون بها قليلون جدًا ونحن لا نعلم هل هؤلاء الذين بقوا يعلمون اليونانية القديمة أمناء أم لا ...
اعتقادي كمسلمة - حتى تفهم لماذا أقول ذلك - أن الكتاب المقدس تم تحريفه أي أعيد كتابته بواسطة مجهولين ثم أدخلت عليه فقرات وأزيلت منه أخرى ...
فهناك وبلا شك أجزاء فيه توافق القرآن الكريم 100% وهذه الأجزاء تمثل حقيقة كنبوة المسيح عليه السلام وصلاته عليه السلام لله رب العالمين وغيرها .
وهناك أشياء أدخلت بالعمد وأخرى حرفت بأخطاء في الترجمة ، كأن تكون مثلا الكلمة لها عدة معاني فيخطئ المترجم ويكتب معنى خطأ إما بالخطأ أو عامدًا متعمدًا لغرض ما .. ( وهذا ليس مجرد إعتقاد مبني على الظنون ، بل إنه حقيقة وسأعطي لك إن شاء الله مثالا بعد قليل )
وبالتأكيد طالما كان هذا المترجم مجهول فلن نعرف إن كان أمينًا أم لا ... فكيف نثق في من خطه مجهول زميلنا الكريم ..؟
طيب ما رأيك أن كاتب رسالة العبرانيين التي أتيت منها بهذا النص مجهول ؟؟
أنظر ماذا يقول عنها القس أنطونيوس فكري :
إلا أن بعض الدارسين ينسبون الرسالة لكاتب آخر غير بولس الرسول لسببين:
1. أنه لم يكتب اسمه كما تعود في باقي رسائله.
2. هناك بعض الإختلافات عن باقي رسائل بولس الرسول.
تخيل زميلنا الكريم رسالة كاملة مجهولة الكاتب في كتاب من المفترض أنه من عند الله ، ثم تترجم هذه الرسالة من مجهول أيضًا ماذا سيكون الحال حينها ؟؟!!
هل تعلم أنه عندنا في الإسلام أن الحديث الشريف ينسب بالمصدر فيقال عن فلان ابن فلان وهكذا إلى أن يصل السند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن ثبت أن أحد الرواة مجهول أو أنه ينسى أو أنه يكذب أو شخص غير ثقة يعتبر الحديث ضعيف ولا يؤخذ به ..؟
لأنه ليس لمجهول أو نساي أو كذاب أو أي شخص غير ثقة أن يوثق فيه لنقله عن رسول الله ، فقد يكذب عليه ويقوله ما لم يقله لتشويه صورته مثلا ...
فهل علمت الآن زميلنا الكريم لماذا أفكر بهذه الطريقة وما الذي أردت أن أرمي إليه وأن ألفت انتباهك له ...؟
أنظر زميلنا الكريم سأجيبك بكل صدق رغم أن هذا قد يكون خارج عن موضوعنا قليلا ..
وسأفهمك لماذا أقول لك هذا الكلام ...
هل تعلم زميلنا الكريم أنني خلال هذا الحوار قد اكتشفت فعلا وبنفسي نصوص مختفية من النسخ المترجمة والإنجليزية ..؟
زميلنا الكريم قاموس سترونج أتى بهذه المعاني الكثيرة التي أحضرتها لك وأحضر استعمالات لها في نفس كتابك ...
طيب بالله عليك : هل العبارة "به عمل العالمين " في ترجمة سميث وفاندايك معناها هو نفسه : "وبه قد خلق الكون كله" ..؟!
زميلنا الكريم عندنا في الإسلام لا يوجد شئ اسمه ترجمة لكتاب الله ، كتاب الله نزل بالعربية وإن ترجم لم يعد كتابه ..
باعتراف كل علماء المسيحية فإن الكتاب المقدس المترجم هو كتاب الله عندهم أيضًا أي أنه ليس ترجمة ..
بمعنى أنك إن دخلت الآن لموقع الأنبا تكلا ستجده يقول : "كتاب الله بالعربية" أو "الكتاب المقدس بالعربية" ..
ولا يقول مثلا ترجمة أو معاني كلام الله كما هو عندنا في الإسلام ... وهذا شئ من الممكن أن تتأكد منه بنفسك ..
زميلنا الكريم من الممكن أيضًا أن أضع معنى آخر من ضمن هذه المعاني وسيتفق أيضًا مع سياق الجملة ..
زميلنا الكريم سألتك قبل ذلك "من هم المترجمون" فلم تجبني !!
ما أريدك أن تصل إليه وبصدق أن المترجم غير المعروف لا أحد يعلم بحاله إن كان أمينًا أو لا ...
وأنت وجدت بنفسك أن الكلمة لها معاني كثيرة ... وأصل الفعل يونانية قديمة أيضًا !!!
أي أنها غير متداولة الآن ومن يعلمون بها قليلون جدًا ونحن لا نعلم هل هؤلاء الذين بقوا يعلمون اليونانية القديمة أمناء أم لا ...
اعتقادي كمسلمة - حتى تفهم لماذا أقول ذلك - أن الكتاب المقدس تم تحريفه أي أعيد كتابته بواسطة مجهولين ثم أدخلت عليه فقرات وأزيلت منه أخرى ...
فهناك وبلا شك أجزاء فيه توافق القرآن الكريم 100% وهذه الأجزاء تمثل حقيقة كنبوة المسيح عليه السلام وصلاته عليه السلام لله رب العالمين وغيرها .
وهناك أشياء أدخلت بالعمد وأخرى حرفت بأخطاء في الترجمة ، كأن تكون مثلا الكلمة لها عدة معاني فيخطئ المترجم ويكتب معنى خطأ إما بالخطأ أو عامدًا متعمدًا لغرض ما .. ( وهذا ليس مجرد إعتقاد مبني على الظنون ، بل إنه حقيقة وسأعطي لك إن شاء الله مثالا بعد قليل )
وبالتأكيد طالما كان هذا المترجم مجهول فلن نعرف إن كان أمينًا أم لا ... فكيف نثق في من خطه مجهول زميلنا الكريم ..؟
طيب ما رأيك أن كاتب رسالة العبرانيين التي أتيت منها بهذا النص مجهول ؟؟
أنظر ماذا يقول عنها القس أنطونيوس فكري :
من الذي كتب الرسالة إلى العبرانيينكاتب رسالة العبرانيين لم يكتب اسمه إلا أن الكنائس الأرثوذكسية والشرقية منذ بدايتها نسبت الرسالة لبولس الرسول وقال بهذا معظم الآباء وعلى سبيل المثال البابا بطرس خاتم الشهداء والبابا أثناسيوس الرسولى وديديموس الضرير والبابا كيرلس عمود الدين ويوحنا فم الذهب وكيرلس الأورشليمى وكثيرون. والكنائس الغربية تبعت الكنائس الشرقية بعد القرن الرابع.
إلا أن بعض الدارسين ينسبون الرسالة لكاتب آخر غير بولس الرسول لسببين:
1. أنه لم يكتب اسمه كما تعود في باقي رسائله.
2. هناك بعض الإختلافات عن باقي رسائل بولس الرسول.
هل تعلم أنه عندنا في الإسلام أن الحديث الشريف ينسب بالمصدر فيقال عن فلان ابن فلان وهكذا إلى أن يصل السند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن ثبت أن أحد الرواة مجهول أو أنه ينسى أو أنه يكذب أو شخص غير ثقة يعتبر الحديث ضعيف ولا يؤخذ به ..؟
لأنه ليس لمجهول أو نساي أو كذاب أو أي شخص غير ثقة أن يوثق فيه لنقله عن رسول الله ، فقد يكذب عليه ويقوله ما لم يقله لتشويه صورته مثلا ...
فهل علمت الآن زميلنا الكريم لماذا أفكر بهذه الطريقة وما الذي أردت أن أرمي إليه وأن ألفت انتباهك له ...؟
تعليق