شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرْحُ الزرْقانيّ على مُوطأ الإمام مالك
محمد بن عبد الباقي بن يوسف الزرقاني المصري الأزهري
تحقيق طه عبد الرءوف سعد
كتب المؤلف لَمَّا مَنَّ اللَّهُ عَلَيْ بِقِرَاءَةِ كِتَابِ الْمُوَطَّأِ بِالسَّاحَاتِ الْأَزْهَرِيَّةِ بَعْدَمَا هُجِرَ بِمِصْرَ الْمَحْمِيَّةِ حَتَّى كَادَ لَا يُعْرَفُ مَا هُوَ كَتَبْتُ عَلَيْهِ مَا أَتَاحَهُ لَهُ ذُو الْمِنَّةِ وَالْفَضْلِ وَإِنْ لَمْ أَكُنْ لِذَلِكَ وَلَا لِأَقَلَّ مِنْهُ بِأَهْلٍ لِأَنَّ شُرُوحَهُ وَإِنْ كَثُرَتْ عَزَّتْ بِحَيْثُ لَا يُوجَدُ مِنْهَا فِي بِلَادِنَا إِلَّا مَا قَلَّ وَجَعَلْتُهُ وَسَطًا لَا بِالْقَصِيرِ وَلَا بِالطَّوِيلِ وَأَتَيْتُ فِي ضَبْطِهِ بِمَا يَشْفِي لِلْقَوَاصِرِ مِثْلِي الْغَلِيلَ غَيْرَ مُبَالٍ بِتَكْرَارِهِ كَبَعْضِ التَّرَاجِمِ لِمَا عُلِمَ مِنْ غَالِبِ حَالِنَا مِنَ النِّسْيَانِ
حجم الكتاب 3.1 ميجابايت
روابط التنزيل
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/...y/Feqh/679.rar
فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شرْحُ الزرْقانيّ على مُوطأ الإمام مالك
محمد بن عبد الباقي بن يوسف الزرقاني المصري الأزهري
تحقيق طه عبد الرءوف سعد
كتب المؤلف لَمَّا مَنَّ اللَّهُ عَلَيْ بِقِرَاءَةِ كِتَابِ الْمُوَطَّأِ بِالسَّاحَاتِ الْأَزْهَرِيَّةِ بَعْدَمَا هُجِرَ بِمِصْرَ الْمَحْمِيَّةِ حَتَّى كَادَ لَا يُعْرَفُ مَا هُوَ كَتَبْتُ عَلَيْهِ مَا أَتَاحَهُ لَهُ ذُو الْمِنَّةِ وَالْفَضْلِ وَإِنْ لَمْ أَكُنْ لِذَلِكَ وَلَا لِأَقَلَّ مِنْهُ بِأَهْلٍ لِأَنَّ شُرُوحَهُ وَإِنْ كَثُرَتْ عَزَّتْ بِحَيْثُ لَا يُوجَدُ مِنْهَا فِي بِلَادِنَا إِلَّا مَا قَلَّ وَجَعَلْتُهُ وَسَطًا لَا بِالْقَصِيرِ وَلَا بِالطَّوِيلِ وَأَتَيْتُ فِي ضَبْطِهِ بِمَا يَشْفِي لِلْقَوَاصِرِ مِثْلِي الْغَلِيلَ غَيْرَ مُبَالٍ بِتَكْرَارِهِ كَبَعْضِ التَّرَاجِمِ لِمَا عُلِمَ مِنْ غَالِبِ حَالِنَا مِنَ النِّسْيَانِ
حجم الكتاب 3.1 ميجابايت
روابط التنزيل
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/...y/Feqh/679.rar
فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ