حوار مع نصراني حول اللحية والحجاب فكانت النتيجة...
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله: "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق"
سأنقل لكم مناظرة جرت على الفيسبوك بين زميلين في كلية الطب. احدهما مسلم والآخر نصراني.
النصراني قد القم حجرا لن ينساه ما عاش، بل وسيحمل وزر مكابرته يوم القيامة إن لم يقدر الله له الهداية.
قد تقولون، لماذا هذا الكلام الشديد، أين روح الدعوة الحكيمة والحسنة؟
والله، قد اقيمت الحجة على هذا النصراني مرارا عدة. والأدهى من ذلك أني رأيته يتحدث مع محجبات عن أن الإسلام بزعمه ظلم المرأة.
فأبى الله إلا وأن يفضحه أمام جميع الناس، حتى أمام اخوانه في النصرانية.
الأخ الذي قام بالمناظرة لم يكن يقصد المناظرة من الأصل، أراد فقط أن يعبر عن رأيه في status وضعه، فحشر هذا النصراني أنفه فيما لا يعنيه فوجد ما لا يرضيه،
وتكون خاتمة المناظرات المكسيكية لدى النصراني -إلا من رحم ربي- هي هي: "ومهما كان فإني أبقى أؤمن بربي يسوع". تقول له مثلا أن الإنجيل على سبيل الفرضية قال أن الشمس زرقاء فيقول لك:
" "ومهما كان فإني أبقى أؤمن بربي يسوع". أعوذ بالله من هذا الشرك.
أما ال" status" الذي أشعل فتيل المناظرة فكان:
"
سأنقل ما ادرسه الآن في مادة أمراض الغدد حتى اسقطه على الواقع (وبانصاف):
مما يميز مورفولوجيا الرجل عن المرأة ما يقارب 5 عناصر أساسية منها توزع الشعر:
1- في أعلى الأطراف.
...
2- البطن
3-الصدر
4-الظهر
>
>
>
>
>
>
5- الوجه.
كيف ينظر الناس إلى رجل يحلق شعره في النقطة 1 و2 و 3 و 4?
لماذا يعاب علينا إذا إعفاء اللحى! نعم اللحية من سمات الرجولة طبيعيا ونحن لا نغير في خلق الله!"
بدأت ال-likes وثمة من شارك الموضوع "share". ولكن مهلا ثمة تعليق في الأسفل يبدو وأنه سيسلينا ويروح عنا عناء الدرس.
تريدون تتمة القصة.... حسنا!
أعيروني تشجيعاتكم! أعيروني متبعاتكم!
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله: "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق"
سأنقل لكم مناظرة جرت على الفيسبوك بين زميلين في كلية الطب. احدهما مسلم والآخر نصراني.
النصراني قد القم حجرا لن ينساه ما عاش، بل وسيحمل وزر مكابرته يوم القيامة إن لم يقدر الله له الهداية.
قد تقولون، لماذا هذا الكلام الشديد، أين روح الدعوة الحكيمة والحسنة؟
والله، قد اقيمت الحجة على هذا النصراني مرارا عدة. والأدهى من ذلك أني رأيته يتحدث مع محجبات عن أن الإسلام بزعمه ظلم المرأة.
فأبى الله إلا وأن يفضحه أمام جميع الناس، حتى أمام اخوانه في النصرانية.
الأخ الذي قام بالمناظرة لم يكن يقصد المناظرة من الأصل، أراد فقط أن يعبر عن رأيه في status وضعه، فحشر هذا النصراني أنفه فيما لا يعنيه فوجد ما لا يرضيه،
وتكون خاتمة المناظرات المكسيكية لدى النصراني -إلا من رحم ربي- هي هي: "ومهما كان فإني أبقى أؤمن بربي يسوع". تقول له مثلا أن الإنجيل على سبيل الفرضية قال أن الشمس زرقاء فيقول لك:
" "ومهما كان فإني أبقى أؤمن بربي يسوع". أعوذ بالله من هذا الشرك.
أما ال" status" الذي أشعل فتيل المناظرة فكان:
"
سأنقل ما ادرسه الآن في مادة أمراض الغدد حتى اسقطه على الواقع (وبانصاف):
مما يميز مورفولوجيا الرجل عن المرأة ما يقارب 5 عناصر أساسية منها توزع الشعر:
1- في أعلى الأطراف.
...
2- البطن
3-الصدر
4-الظهر
>
>
>
>
>
>
5- الوجه.
كيف ينظر الناس إلى رجل يحلق شعره في النقطة 1 و2 و 3 و 4?
لماذا يعاب علينا إذا إعفاء اللحى! نعم اللحية من سمات الرجولة طبيعيا ونحن لا نغير في خلق الله!"
بدأت ال-likes وثمة من شارك الموضوع "share". ولكن مهلا ثمة تعليق في الأسفل يبدو وأنه سيسلينا ويروح عنا عناء الدرس.
تريدون تتمة القصة.... حسنا!
أعيروني تشجيعاتكم! أعيروني متبعاتكم!
تعليق