كان سؤالى الأول لكَ أستاذ شكوكى
فكانت إجابتك
وبرغم طول هذه الإجابة وتعدد محاورها إلا أننى لم أجد فى أى جانب منها إجابة واضحة على سؤالى .. فأنا لم أسألك عن القرآن ولم أسألك عن السُنَّة كى تعرض لنا وجهة نظرك #### فى فى وحى الله تعالى الذى أنزله على رسوله صلى الله عليه وسلم وما تقبله منه وما تردُّه حسبما صوَّر لكَ عقلك .
سؤالى أستاذ شكوكى عن المبدأ العام .. هب أنَّك واقف بين يدى الله تعالى وأنَّه سًبحانه يُخاطبك مُباشرة .. هل ستقبلُ منه كلَّ ما يُخبرُك به باعتباره شيئا مُسلَّما به حتى لو لم تعرف سببه وحكمته وحتى لو لم يقبله عقلك أو يقتنع به ؟ .
ولكى يكون السؤال أكثر وضوحا ولكى لا أجدك تُجيب علىَّ قائلا "يجبُ أنْ أبحث وأسأل وأستفسر" .. عندما أقول أنَّ خبرَ الله تعالى لم يُقنعك ولم تعرف سببه أو حكمته فهذا يعنى أنَّ هذه هى النتيجة النهائية التى وصلتَ إليها بعد البحث والدراسة ومحاولة الفهم .. النتيجة النهـــــــــــــائية هى الآتى .. خبرُ الله تعالى أمام عقلك .. ماذا سيكون حالُك حينها .. إذا سألتَ الله تعالى عن حكمته من هذا الفعل الذى لم يقتنع به عقلُك فكان ردُّه عليك ( إنى أعلم مالا تعلم ) فهل ستقبل هذه الإجابة وتُسلِّم بخبر الله وتنصاع له وتنقاد إليه ؟ .
سؤالى مرَّة أخرى
طبعا لا أعتقدُ أنَّنى بحاجة للتأكيد على انتظار إجابة السؤال الثانى المُتعلق بأساس حوارنا .. ولا أخفيك أنَّنى بدأتُ أقلق مِنْ إصرارك على عدم إعطاء إجابة على هذا السؤال الذى بالمقابل اقتطعنا نحنُ الكثير من أوقاتنا لإجابتك عليه عندما وضعتَه .. وصدِّقنى يا صديقى .. لأجل هذا التذبذب منك فى هذه المسألة فلن ننتقل إلى أىِّ حوار آخر حتى ننتهى من هذه النقطة - العذاب الأبدى وحكمته - احتراما للمُتابعين والقُرَّاء .. والله المُستعان على ما تَصِفون .
فكانت إجابتك
وبرغم طول هذه الإجابة وتعدد محاورها إلا أننى لم أجد فى أى جانب منها إجابة واضحة على سؤالى .. فأنا لم أسألك عن القرآن ولم أسألك عن السُنَّة كى تعرض لنا وجهة نظرك #### فى فى وحى الله تعالى الذى أنزله على رسوله صلى الله عليه وسلم وما تقبله منه وما تردُّه حسبما صوَّر لكَ عقلك .
سؤالى أستاذ شكوكى عن المبدأ العام .. هب أنَّك واقف بين يدى الله تعالى وأنَّه سًبحانه يُخاطبك مُباشرة .. هل ستقبلُ منه كلَّ ما يُخبرُك به باعتباره شيئا مُسلَّما به حتى لو لم تعرف سببه وحكمته وحتى لو لم يقبله عقلك أو يقتنع به ؟ .
ولكى يكون السؤال أكثر وضوحا ولكى لا أجدك تُجيب علىَّ قائلا "يجبُ أنْ أبحث وأسأل وأستفسر" .. عندما أقول أنَّ خبرَ الله تعالى لم يُقنعك ولم تعرف سببه أو حكمته فهذا يعنى أنَّ هذه هى النتيجة النهائية التى وصلتَ إليها بعد البحث والدراسة ومحاولة الفهم .. النتيجة النهـــــــــــــائية هى الآتى .. خبرُ الله تعالى أمام عقلك .. ماذا سيكون حالُك حينها .. إذا سألتَ الله تعالى عن حكمته من هذا الفعل الذى لم يقتنع به عقلُك فكان ردُّه عليك ( إنى أعلم مالا تعلم ) فهل ستقبل هذه الإجابة وتُسلِّم بخبر الله وتنصاع له وتنقاد إليه ؟ .
سؤالى مرَّة أخرى
طبعا لا أعتقدُ أنَّنى بحاجة للتأكيد على انتظار إجابة السؤال الثانى المُتعلق بأساس حوارنا .. ولا أخفيك أنَّنى بدأتُ أقلق مِنْ إصرارك على عدم إعطاء إجابة على هذا السؤال الذى بالمقابل اقتطعنا نحنُ الكثير من أوقاتنا لإجابتك عليه عندما وضعتَه .. وصدِّقنى يا صديقى .. لأجل هذا التذبذب منك فى هذه المسألة فلن ننتقل إلى أىِّ حوار آخر حتى ننتهى من هذه النقطة - العذاب الأبدى وحكمته - احتراما للمُتابعين والقُرَّاء .. والله المُستعان على ما تَصِفون .
تعليق