تويت
إذا كان زكريا حرامى العلقة فمن هو حرامى الكلمة ؟؟ ( لندع المراجع المسيحية تتكلم )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا اللقب يستحقة كاتب إنجيل يوحنا عن جدارة
هذا الإنجيل يعتبر الشرارة الأولى فى قصة الوهية اليسوع
فكل الأدلة التى أعتمد عليها النصارى فى الوهية يسوع من داخل هذا الإنجيل
أنا والآب واحد ...... موجودة فى يوحنا فقط
من رأنى فقد رأى الآب ........ فى يوحنا فقط
أنا فى الآب والآب في .......... فى يوحنا فقط
فى البدء كان الكلمة .......... يوحنا فقط
تخبرنا كتب الكنيسة ان كاتب هذا الإنجيل كتبة لمقاومة الهرطقات
( وطبعا الهرطقات دى هى توحيد الله والأيمان برسولية المسيح
)
هذا اللقب يستحقة كاتب إنجيل يوحنا عن جدارة
هذا الإنجيل يعتبر الشرارة الأولى فى قصة الوهية اليسوع
فكل الأدلة التى أعتمد عليها النصارى فى الوهية يسوع من داخل هذا الإنجيل
أنا والآب واحد ...... موجودة فى يوحنا فقط
من رأنى فقد رأى الآب ........ فى يوحنا فقط
أنا فى الآب والآب في .......... فى يوحنا فقط
فى البدء كان الكلمة .......... يوحنا فقط
تخبرنا كتب الكنيسة ان كاتب هذا الإنجيل كتبة لمقاومة الهرطقات
( وطبعا الهرطقات دى هى توحيد الله والأيمان برسولية المسيح
وأنا أتحدى اى شحص مسيحى يقرأ موضوعى الآن
ان يأتى لى بشخص واحد
واحد فقط كان يؤمن بألوهية يسوع وبالتثليث قبل كتابة إنجيل يوحنا
يعنى فى القرن الأول بأستثناء بولس طبعا فهو شريك هذا الكاتب
فى الجريمة التى تسمى الدين المسيحى
هذا الكاتب أحب ان يجذب اليه اليهود واليونانيين
فبحث فى عقيدتهم عن اى شئ يضعه فى إنجيله
ليجذبهم الى دينه الجديد المخلوط بالتوحيد الذى جاء به المسيح
وبين الشرك والوثنية التى كانت مشهورة فى هذا الوقت
بل وفى البيئة التى كان يعيش فيها الكاتب كما سنرى فى كتب الكنيسة
فسرق هذا الكاتب عقيدة اللوغس ( كلمة الله ) من فليسوف يهودى
يُدعى فيلو
التى جاءت فى بداية إنجيلة
يوحنا
1: 1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله
هذا العدد يبنى عليه النصارى مجلدات ليشرحوا لنا
ان المسيح هو كلمة الله اى هو الله نفسة
وان المسيح عقل الله الناطق كما يقول البابا شنودة
ولكن هل بالفعل أوحى الروح القدس بهذة العقيدة
لكاتب إنجيل يوحنا المجهول ؟؟؟؟؟؟
من اين أتى بها ؟؟؟؟؟؟؟
نذهب الى تاريخ الفكر المسيحى للدكتور حنا الخضرى صفحة 392
ويكمل كلامة العجيب ويقول
وبكل سهولة يعترف لنا ان هذه العقيدة
اخترعها شخص اسمه هيراقليطوس سنة 560 قبل الميلاد !!!
وأخذها فيلو بعد ذلك وأخدها منهم كاتب إنجيل يوحنا !!!!!!
نفس الكلام توضحه لنا دائرة المعارف الكتابية - كلمة
وبكل جرأة يوضع لنا شارل جنيبر فى تاريخ المسيحية صفحة 113
ان هذا الكاتب المجهول يستحق بكل جدارة لقب حرامى الكلمة
وفى كتاب المدخل إلى العهد الجديد للدكتور فهيم عزيز صفحة 550
وضح لنا ان بعض الآباء تبرئوا من إنجيل يوحنا ورفضوا نسبة الإنجيل
الى يوحنا الرسول سببب هذه السرقة الفاضحة !!!
ويروى لنا ويل ديورانت صاحب موسوعة قصة الحضارة
عقيدة فيلو وسبحان الله نقلها منه يوحنا بالنص !!!!
http://civilizationstory.com/civiliz...&searchBy=1#bm
بل ووصل الأمر أنهم زعموا ان سرعة انتشار المسيحية
بين اليونانيين انهم وجدوا فى دين بولس وكاتب إنجيل يوحنا
نفس عقيدتهم الوثنية
فوفر لهم بولس عقيدة الفداء والصلب فى يسوع
ووفر لهم كاتب إنجيل يوحنا عقيدة اللوغس
وبتالى صنعوا دينا جديدا لا يعرف المسيح
عنة اى شئ !!!
وهذة يؤكده شارل جنيبر فى تاريخ المسيحية صفحة 150
ونفس الكلام يقوله ول ديورانت
http://civilizationstory.com/civiliz...&searchBy=1#bm
فهل يشك مسيحى بعد هذا
ان عقيدتة عقيدة وثنية مسروقة ؟؟؟؟
ان يأتى لى بشخص واحد
واحد فقط كان يؤمن بألوهية يسوع وبالتثليث قبل كتابة إنجيل يوحنا
يعنى فى القرن الأول بأستثناء بولس طبعا فهو شريك هذا الكاتب
فى الجريمة التى تسمى الدين المسيحى
هذا الكاتب أحب ان يجذب اليه اليهود واليونانيين
فبحث فى عقيدتهم عن اى شئ يضعه فى إنجيله
ليجذبهم الى دينه الجديد المخلوط بالتوحيد الذى جاء به المسيح
وبين الشرك والوثنية التى كانت مشهورة فى هذا الوقت
بل وفى البيئة التى كان يعيش فيها الكاتب كما سنرى فى كتب الكنيسة
فسرق هذا الكاتب عقيدة اللوغس ( كلمة الله ) من فليسوف يهودى
يُدعى فيلو
التى جاءت فى بداية إنجيلة
يوحنا
1: 1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله
هذا العدد يبنى عليه النصارى مجلدات ليشرحوا لنا
ان المسيح هو كلمة الله اى هو الله نفسة
وان المسيح عقل الله الناطق كما يقول البابا شنودة
ولكن هل بالفعل أوحى الروح القدس بهذة العقيدة
لكاتب إنجيل يوحنا المجهول ؟؟؟؟؟؟
من اين أتى بها ؟؟؟؟؟؟؟
نذهب الى تاريخ الفكر المسيحى للدكتور حنا الخضرى صفحة 392
ويكمل كلامة العجيب ويقول
وبكل سهولة يعترف لنا ان هذه العقيدة
اخترعها شخص اسمه هيراقليطوس سنة 560 قبل الميلاد !!!
وأخذها فيلو بعد ذلك وأخدها منهم كاتب إنجيل يوحنا !!!!!!
نفس الكلام توضحه لنا دائرة المعارف الكتابية - كلمة
وبكل جرأة يوضع لنا شارل جنيبر فى تاريخ المسيحية صفحة 113
ان هذا الكاتب المجهول يستحق بكل جدارة لقب حرامى الكلمة
وفى كتاب المدخل إلى العهد الجديد للدكتور فهيم عزيز صفحة 550
وضح لنا ان بعض الآباء تبرئوا من إنجيل يوحنا ورفضوا نسبة الإنجيل
الى يوحنا الرسول سببب هذه السرقة الفاضحة !!!
ويروى لنا ويل ديورانت صاحب موسوعة قصة الحضارة
عقيدة فيلو وسبحان الله نقلها منه يوحنا بالنص !!!!
http://civilizationstory.com/civiliz...&searchBy=1#bm
بل ووصل الأمر أنهم زعموا ان سرعة انتشار المسيحية
بين اليونانيين انهم وجدوا فى دين بولس وكاتب إنجيل يوحنا
نفس عقيدتهم الوثنية
فوفر لهم بولس عقيدة الفداء والصلب فى يسوع
ووفر لهم كاتب إنجيل يوحنا عقيدة اللوغس
وبتالى صنعوا دينا جديدا لا يعرف المسيح
وهذة يؤكده شارل جنيبر فى تاريخ المسيحية صفحة 150
ونفس الكلام يقوله ول ديورانت
http://civilizationstory.com/civiliz...&searchBy=1#bm
فهل يشك مسيحى بعد هذا
ان عقيدتة عقيدة وثنية مسروقة ؟؟؟؟
