ملاحظات من كتاب قانونية العهد الجديد لبروس متزجر الجزء الأول

تقليص

عن الكاتب

تقليص

عمر85 مسلم اكتشف المزيد حول عمر85
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عمر85
    0- عضو حديث
    • 20 أبر, 2012
    • 10
    • صيدلي
    • مسلم

    ملاحظات من كتاب قانونية العهد الجديد لبروس متزجر الجزء الأول

    ((1))غياب كامل لأيتفاصيل عن كيفية اختيار الكتابات القانونية
    Intro>pg1
    T H E recognition of the canonical status of theseveral books of
    the New Testament was the result of a long andgradual
    process, in the course of which certain writings,regarded as
    authoritative, were separated from a much largerbody of early
    Christian literature. Although this was one of themost important
    developments in the thought and practice of theearly
    Church, history is virtually silent as to how,when, and by
    whom it was brought about. Nothing is more amazingin the
    annals of the Christian Church than the absence ofdetailed
    accounts of so significant a process.
    الاعتراف بقانونية العديد من كتب العهدالجديد كان نتيجة عملية طويلة تدريجية,والتي في خلالها تم اعتبار قانونية كتاباتمعينة والتي تم اقتطاعها من مجموعة أكبر من الأدبيات المسيحية المبكرة .بالرغم منكون هذه العملية هي من أهم التطورات في الفكر المسيحي إلا أن التاريخ يصمت عن((كيف-متي-بواسطة من))تم جلبها-الكتابات القانونية-
    ليس هناك أكثر دهشة علي طول حياةالكنيسة من غياب التفاصيل عن مثل هذه العملية
    ((2))غيابالمعلومات اللازمة لإثبات القانونية
    Intro pg1
    In view of the lack of specific information, it isnot surprising
    that many questions and problems confront theinvestigation of
    the canonization of the New Testament.
    بسبب غياب هذه المعلومات-عن كيفية اختيارالكتب القانونية في العصور المبكرة- ليس من المفاجئ أن تقف الكثير من الأسئلةوالمشاكل عائقا أمام عملية التحقق من قانونية العهد الجديد
    ((3))كتاب الرسائللم يكونوا يعلموا أنها ستصبح مقدسة:-
    Intro pg.4.
    The writers of these apostolic Epistles, though confidentthat
    they speak with authority, reveal no consciousnessthat their
    words would come to be regarded as a permanentstandard of
    doctrine and life in the Christian Church. Theywrite for an
    immediate purpose
    كتاب الرسائل الذين كانوا يكتبون وهمواثقون أن كلامهم له سلطة لم يدر بخلدهم أن كتاباتهم ستصبح مرجع ثابت للدينوالحياة الكنسية
    ((3))لم يحدد مطلقا خلال أول ثلاثمائة عام:-
    Canon of nt

    Chap1. Pg.16

    Jacques Basnage de

    Beauval (1653-1723), devoted achapter to the canon in his

    'History of the Church from JesusChrist to the Present'." He

    finds that during the first three centuries there was no decision

    concerningthe limits of the New Testament canon, but each

    local church had the liberty tochoose or reject individual

    books; this freedom was most noticeableamong Eastern

    Churchesin rejecting the Apocalypse.

    جاك باسينج خصص للقانون فصل في كتابه((تاريخ الكنسية من المسيح إلياليوم))..يري أنه خلال القرون الثلاثة الأولي لم يكنهناك أي قرار بخصوص تحديد قانون العهد الجديد لكن كان لكل كنسية الحريةلقبول أو رفض الكتب..هذه الحرية لوحظت بوضوح بين الكنائس الشرقية في رفض سفرالرؤية
    ((4))أول وثيقة تحدد الكتب المقدسة الصحيحة
    هي في القرنالرابع
    Canon of nt

    Intro pg.7

    the limits of the New Testamentcanon as we know it were set

    forth for the first time in aFestal Letter written A.D. 367 by

    Athanasius,bishop of Alexandria.

    حدود قانون العهد الجديد كما نعرفه تم الإجماع عليها لأول مرة فيالقرن الرابع في رسالة لأثاناسيوس الرسولي

    ((5)) قائمة أثاناسيوسللكتب القانونية لم يكن مجمع عليها

    نفس المصدر السابق

    Pg 7-8

    notall in the Church were ready to

    acceptprecisely the canon as identified by Athanasius,

    ليس كل من في الكنيسة كان مستعدا لقبول قانون الكتاب كما حددهأثاناسيوس
    ((6)) تكون العهد الجديد لم ينتهي قبل القرن الرابع
    Chap 1 pg.18

    De Wette extended the history of

    thegradual development of the canon up to the year 400

    العالم الألماني دي ويت يوصل تاريخ تطور قانون العهد الجديد حتي القرنالرابع
    ((7))الثلاثمائة السنة الأولي لم تشهد اتفاق علي قائمةالكتاب المقدس:-
    Missqouting jesus

    ص153

    Duringthe second and third centuries, however, there

    wasno agreedupon

    canonand no agreedupon

    theology.Instead,

    therewas a wide range of diversity: diverse groups asserting diverse

    theologiesbased on diverse written texts, all claiming to be written by

    apostles of Jesus.

    . في القرنين الثاني والثالث ، رغم ذلك ، لم يكن ثمة قائمة رسمية متفق عليها ـ ولا عقيدة لاهوتيةمتفق عليها . بدلا من ذلك ، كان هناك تنوع كبير :مجموعات متنوعة تؤكد على عقائدلاهوتية متنوعة مبنية على نصوص مكتوبة متنوعة ، وكلهم يزعم أنها كتبت بأقلامتلاميذ يسوع .

    ((8))دليل علي أن الكتبالمقدسة لم يكن متفق عليها في كل مراحل الكنيسة:-

    Canon of the new testament

    Pg 165
    I N addition to the books thateventually came to be regarded
    throughout the Church ascanonical,there were dozens of

    other writings that in certainparts of the Church enjoyed

    temporarycanonicity

    بجانب الكتب القانونية كان هناك عشرات الكتاباتالأخري التي اكتسبت قانونية في الكنيسة لفترة مؤقتة

    ((9))الآباء ظلوا يستعملونإنجيل العبرانيين للقرن الرابع

    Canon of the new testament

    Pg 165

    Among such books was a Jewish-Christiangospel called the

    Gospel of theHebrews, whichcontinued to be used until at least

    thefourth century.

    …..wehave today

    are several quotations from thegospel made by Clement of

    Alexandria,Origen, Jerome, and Cyril of Jerusalem.

    من بين هذه الكتبالمنحولة إنجيل يهودي مسيحي يسمي إنجيل العبرانيين الذي استمر استعماله حتي القرنالرابع

    اليوم لدينا العديدمن الاقتباسات من الإنجيل بواسطة كليمندس السكندري

    أوريجانوس جيرومكيرولس الأورشليمي

    ((10))إنجيل العبرانيينكان متنازع عليه حتي القرن الثالث:-

    Canon of the new testament

    Pg 165

    The time and place of origin ofthe Gospel of the Hebrews are

    disputed,

    ((11))سفر أعمال بولسالمنحول لقي انتشارا كبيرا:-

    Canon of the new testament

    Pg 175

    achieved considerable popularityamong the laity.

    Certain episodes, such as thesection dealing with the 'Journeys

    of Paul and Thecla', exist in anumber of Greek manuscripts and

    in half a dozen ancient versions,thus testifying to their widespread

    popularity.

    الكتاب حقق شعبية ملحوظة بين الناس,وهناك أجزاء مثل رحلة بولس وتكلا موجودة في العديد من المخطوطات اليونانية وفي ستة مؤلفات قديمة ممايوضح الانتشار والشعبية

    ((12))رسالة لاودوكية كانتتستعمل في الكنيسة الغربية لمدة ألف سنة:-

    It is mystifying how it couldhave

    commanded so much respect in theWestern Church for a

    periodof more than a thousand years

    إنهمن المحيركيف حصلت علي احترام الكنيسة الغربية لمدة تزيد عن ألف سنة

    ((13))بشهادة الوثيقةالموروتورية :-

    ((رسائل فيلمون تيتس –تيموثاوس1و2)) كانت مجرد رسائل شخصية والكنيسة هي التي اعتبرتها مقدسة

    Canon of the new testament pg196

    Besides these, the Fragmentist

    continues, Paul also wrote fourEpistles to individuals:

    Philemon, Titus, and two toTimothy. These were written

    from 'personal affection', butlater were 'held sacred in the

    esteem of the Church catholic forthe regulation of ecclesiastical

    discipline'.

    بالإضافة لذلك القطعة-الوثيقة-نكمل أن بولس كتبأيضا أربعة رسائل لأفرادL فليمون-تيطس-رسالتيتيموثاوس

    هذه كتبت كمودة شخصية لكن فيما بعد أعتبرتمقدسة بواسطة الكنيسة الكاثوليكية لأنها تنظم الأمور الكنسية

    ((14))##الوثيقة المروتورية تشيرلرؤيا بطرس:-

    Canon of the newtestament pg 198

    (e)Apocalypses (lines71-80)

    The list concludes with themention of two apocalypses, that

    of John and that ofPeter—

    ((15))لم تضع أي كنيسة قائمة بالكتب القانونية حتي القرن الرابع:-

    Canon of n t pg202

    He had read a. prodigious numberof

    authors, and in the extracts thathe gives from their writings he

    never fails to note the use theymade of Scripture, the lists of

    books they quote in passing orfully discuss, the judgements

    they pronounce on them.30 If one asks whatwas the reason for

    this concern in registeringnumerous individual testimonies

    concerning the Scriptures, theanswer certainly must point to

    Eusebius' search for certainty aswell as to the absence of any

    official declaration having anabsolute value, such as a canon

    issued by a synod, or thecollective agreement among churches

    or bishops.

    هو(يوسابيوسالقيصري)قرأ للعديد من المؤلفين ومن خلال اقباساته منهم لم يعجز عن توضيحاستعمالهم للكتابات المقدسة والقوائم التي ذكروها في نقاشاتهم , لسائل أن يسأل ما هو الداعي الذي جعليوسابيوس يسوق شهادات الكثير من الأشخاص بخصوص الكتابات المقدسة..والسبب هو:-

    #رغبة يوسابيوس في البحث عن التوثيق

    # بالإضافة إلي غياب أي شهادة رسمية لها قيمة من أي تجمعكنسي حول ما هو قانوني

    أو (غياب)الإجماع (حول القانونية)بين الكنائس أو الآباء

    #(16)حتي وقت يوسابيوس القيصري(قرن 4) لم يكن هناك أي قائمةبالكتب القانونية:-

    Pg203

    In the absence of any officiallist of the canonical writings of

    the New Testament, Euscbius findsit simplest to count the

    votes of his witnesses, and bythis means to classify all the

    apostolic or pretended apostolicwritings into three categories

    فيظل غياب أي قائمة رسمية للكتب القانونية وجد يوسابيوس أنه من السهل حساب صوتالشهود التي لديه وتقسيم كل الكتابات القانونية والزائفة لثلاثة أقسام.

    ((17))عدد أسفار العهد الجديد التي كان متفق عليها في القرنالرابع 22 فقط وليس 27:-

    والرسائل المشكوك فيها هي

    (( يهوذا-بطرس الثانية –يوحنا الثانية-يوحنا الثالثة-رسالةيعقوب)):-

    Canon of the newtestament pg 203

    Euscbius finds it simplest tocount the

    votes of his witnesses, and bythis means to classify all the

    apostolic or pretended apostolicwritings into three categories:

    (1) Those on whose authority andauthenticity all the churches

    and all the authors he hadconsulted were agreed; (2) those

    which the witnesses were equallyagreed in rejecting; and (3)

    an intermediate class regarding whichthe votes were divided

    The books of the first categoryhe calls 'homologoumena',

    that is, books that wereuniversally acknowledged (ofioXoyov-

    (itva). They are twenty-twoin number: the 'holy quaternion'

    of the Gospels, the Acts of theApostles, the Pauline Epistles,32

    1 Peter, and 1 John.

    يوسابيوسوجد أنه من السهل حساب الشهادات التي لديه حول الكتب القانونية والمزورة وتقسيمهاإلي ثلاثة أقسام:-

    ((1))الكتبالمتفق علي قانونيتها

    ((2))الكتبالمتفق علي رفضها

    ((3))الكتبالمختلف حولها

    كتبالقسم الأول سماها(هومولوجومينا)والتي قبلت عالميا وهي 22 (الأناجيل الأربعة-أعمالالرسل-رسائل بولس-بطرس الأولي-يوحنا الأولي)

    The books that fall into thethird category (the intermediary

    class) Eusebius designates as'antilegomena', that is, 'disputed

    books, yet familiar to mostpeople of the church' (avriXcyofieva,

    yvwpifia b°o5v op.ws rotsrroXXois). Inthis category he mentions

    the Epistles of James, Jude, 2 Peter,and 2 and 3 John

    الكتبالتي تقع في القسم الثالث-قسمالكتب المشكوك فيها-سماها يوسابيوس (أنتي ليجومينا) التي هي مشكوك فيها وإن كانتمألوفة لأغلب شعب الكنيسة وفي هذا القسم(رسالة يعقوب-يهوذا-بطرس الثانية-يوحناالثانية-يوحنا الثالثة))

    (18)#يوسابيوس يشهد بوجود الخلاف حول رؤيا يوحنا في القرنالرابع:-

    Canon of the newtestament pg 203

    he continues,

    'should be put, if it reallyseems proper (ef ye(ftaivei-n), the

    Apocalypse of John, concerningwhich we shall give the

    different opinions at the proper time'.

    يكمل–يوسابيوس-( يمكن وضع لو كان لائقا رؤيا يوحنا والتي يوجد بحيالها اختلاف فيالآراء في الوقت الراهن)

    (19)#######في زمن الآباء الرسوليين لم يقع اتفاق نهائي علي القانونية

    Pg.72

    there was as yet no conception of the duty of

    exact quotation from books that were not yetin the full sense

    canonical.

    لم يكنهناك للحين أي تخيل لضرورة الاقتباس الدقيق من الكتب التي لم تكن لوقتها أصبحت قانونيةبالمعني الكامل

    ((20وجود اختلافات كثيرة حول الكتبالقانونية

    في المجتمعات المسيحية المبكرة

    Chap.4

    Pg.76

    a high degree of unanimity concerning thegreater part

    of the New Testament was attained among thevery diverse

    and scattered congregations of believers notonly throughout

    the Mediterranean world but also over an areaextending from

    Britain to Mesopotamia.

    درجةكبيرة من عدم الإجماع بخصوص الجزء الأكبر من العهد الكبير كانت موجودة بين المجتمعاتالمختلفة والمتفرقة من المؤمنين ليس فقط في منطقة البحر المتوسط بل من بريطانيا لبلادالرافدين

    Pg.90

    There was wide divergence

    of opinion among the various groups as towhich books should be

    regarded as authoritative;

    كان هناكاختلاف واسع في الرأي بين المجموعات المختلفة حول أي الكتب هي القانونية

    ((21))لم يتم الاستقرار علي أغلب الكتب القانونية إلا في نهاية القرن الثالث

    وبداية الرابع

    Chap.4-pg.76

    By the end of the third century and

    the beginning of the fourth century, thegreat majority of the

    twenty-seven books that still later came tobe widely regarded

    as the canonical New Testament were almostuniversally

    acknowledged to be authoritative.

    مع نهايةالقرن الثالث وبداية الرابع الغالبية العظمي من ال27كتاب- التي أصبحت فيما بعد قانونيةللعهد الجديد –بالكاد اعترف بها عالميا كذات سلطة قانونية

    ((22))الكنائس الشرقية في القرن الرابع كانت تشك في أغلبالرسائل الكاثوليكية وسفر الرؤيا:-

    بشـــــــــــــــــهادة القديس يوسابيوسالقيصري :-

    ((((
    الكنائس الشرقية حتي القرن الرابع كانتتشك في قانونية الرسائل الكاثوليكية- العبرانييون، ويعقوب، وبطرس الأولى والثانية،ويوحنا الأولى والثانية والثالثة، ويهوذا-وسفر الرؤيا))))اللــــــــــــــــــــــه أكبر.
    المرجـــــــــــــع:- كتاب((canon of the new testament)) ((قانونية العهد الجديد)) لعالم النقدالنصي والمخطوطات الشهير بروفيسور بروس متزجر ص 209:-
    As we have seen in the previous chapter, theEastern Church,
    as reported by Eusebius about A.D. 325, was inconsiderable
    doubt concerning the authority of most of theCatholic Epistles
    as well as the Apocalypse

    التــــــــــــــــــــــــــرجمة:-

    ((
    كمارأينا في الفصل السابق الكنيسة الشرقية كما قال يوسابيوس في سنة 325 ميلادية كانتفي شك واضح بخصوص قانونية أغلب الرسائل الكاثوليكية وأيضا سفر الرؤيا

    ((23))أثاناسيوسفي القرن الرابع أول أسقف أهم بمسألة قانونية الكتاب سبحان الله:-

    Canon of the newtestament pg211

    Athanasius appears to be the first prelate who tookadvantage

    of his position at the head of an extensive andimportant

    dioceseto deal with the question of the Biblical canon.

    أثناسيوس يظهر كأول أسقف استخدم منصبهالهام كأسقف للتعامل مع مسألة قانونية الكتاب

    ((24))أول مرة يظهر فيها العهد الجديد بنفس الاسفار الحاليةكان في النص الثاني من القرن الرابع- ولم يكن عليها اتفاق:-

    Canon of the newtestament pg 212

    The year 367 marks, thus, thefirst time that the scope of the

    New Testament canon is declaredto be exactly the twenty-seven

    books accepted today ascanonical. But not every one in the

    Church was ready to follow theopinion of the bishop of

    Alexandria.

    العام367يمثل أول مرة تم الإعلان فيها عن قانون العهد الجديد بشكل يطابق تماما ال27 كتابالمعتبرة قانونية حاليا.لكن ليس كل من كان في الكنيسة كان مستعداً لقبول رأي أسقفالإسكندرية (أثاناسيوس)

    #مثال حي للشك الكبير الذي كان فيه الآباء حول الكتب القانونيةحتي في القرن الرابع

    Canon of the newtestament pg212-213

    Amphilochius (d. after 394), a Cappadocian by birth,a

    lawyer, and then bishop ofIconium in Lycaonia

    Amphilochius reports some of theearlier debate concerning

    Hebrews, the Catholic Epistles,and the Apocalypse. In

    fact, not only does he report thedoubts of others concerning

    these books, but he himselfappears to reject 2Peter, 2 and 3

    John, and Jude, and almostcertainly rejects Revelation

    أمفيلوكس اسقف إكونيوينم يذكرالخلافات المبكرة بخصوص رسالة العبرانيين الرسائل الكاثوليكية والرؤيا. ليس فقطيذكر الشكوك بخصوص هذه الشكوك لكنه يرفض رسالتي بطرس- رؤيا يوحنا الثانيةوالثالثة-ويهوذا وبالتأكيد الرؤيا

    the author ends with theincredible phrase: 'This is perhaps the

    most reliable [literally, themost unfalsified] canon of the

    divinely inspiredScriptures……..here we have a bishop in Asia Minor, a colleague of the

    Gregories and of Basil, and yethe seems to be uncertain as to

    theexact extent of the canon!

    المؤلفينهي كلامه بعبارة مذهلة:- ((هذا ربما !!!!! يكون أكثر قانون مقبول للكتبالمقدسة))..هنا لدينا أسقف في آسيا الوسطي زميل ليجريجوريس وباسيل ومازال غيرمتأكد من القانونية

    ##((25))حتي النصف الثاني من القرن الرابع كانت هناك ميوعة حولالقانونية في كنيسة الإسكندرية:-

    Canon of the newtestament pg214

    there was still fluidity of the New Testament canonat

    Alexandriain the second half of the fourth century

    ##((26))البشيطاالسيريانية في القرن الرابع لم تعترف ب((رسالة بطرس الثانية-يوحنا الثانيةوالثالثة-يهوذا-الرؤيا))

    Canonof the new testament

    Pg 214

    Of approximately 11,000 quotations

    that Chrysostom makes from theNew Testament, according

    toBaur there are none from 2Peter, 2 and 3 John, Jude, or

    Revelation.10 In other words, his canon of theNew Testament

    appears to be the same as that ofthe Peshitta, the Syriac

    versioncurrent at Antioch in his time (see below, p. 219).

    من أحد عشر ألف اقتباس لذهبي الفم من العهدالجديد لا يوجد أي اقتباس من ((بطرس الثانية-يوحنا الثانيةوالثالثة-يهوذا-الرؤيا))...

    بمعني آخر قانونه للعهد الجديد مثل البشيطاالسيريانية..

    ##((27))البشيطاالسريانية في القرن الرابع لا تحتوي علي الرسائل الكاثوليكية السبعة:-

    Canon of the new testament pg 216

    It is

    difficult to decide whether thismeans that Theodore received

    only 1 Peter and 1 John (asWestcott supposed) or that he

    clung to the Syrian canon as itwas prior to the time of

    Rabbula and the Peshitta version,lacking all the Catholic

    Epistles.

    منالصعب الحكم هل ثيودور-أسقف موبيسوستيا- تسلم فقط رسالة بطرس الأولي ويوحنا الأوليكما اقترح وسيتكورت أو تشبث بالقانون السرياني لأنه قبل ذلك البيشطا ليس فيها كلالرسائل الكاثوليكية

    ##((28))مجمع لاودوكية ومجمع ترولان(ق 7)رفضوا قانونية الرسائل الكاثوليكية وسفر الرؤيا :-

    Canon of the newtestament pg216

    the Synod of

    Carthage and Athanasiusrecognized the minor Catholic Epistles

    and the Book of Revelation, whilethe Synod of Laodicea

    and the eighty-fifth ApostolicCanon omitted them.

    مجمع قرطاج وأثناسيوس اعترفوابالرسائل الكاثوليكية والرؤيا,بينما مجمع لاودوكية والقانون الرسولي ال85((مجمعترولان)) حذفوها.

    ملاحظة :-

    معلومات عن مجمع ترولان

    Trullan Synod held

    near the end of the seventh century. In 691 and 692this

    council of Eastern bishops met in the domed room (trullus)of

    the Emperor Justinian II's palace at Constantinoplein order

    to pass disciplinary canons by way of completing thework of

    the Fifth (553) and Sixth (680) General Councils(hence its

    other name 'Quinisext', or Fifth-Sixth, Council). Byone of its

    first decrees'4 itdetermined the series of authorities which were

    to make law in the Church. Among these were theeighty-five

    so-called Apostolic Canons (see Appendix IV. 9),then the

    decrees of a certain number of Synods, notably thoseof

    Laodicea and Carthage; and finally a great number ofFathers,

    including, among others, Athanasius andAmphilochius.

    هو مجمع للآباء الشرقيين- عقد في غرفةالإمبراطور يوستينيوس الثاني-في قصره بالقسطنطينية- أكملوا عمل المجلسين العموميينالخامس والسادس لهذا يسمي المجمع الخماسي السداسي-حددت السلطات التي ستعمل قانونالكنيسة منها الخمسة وثمانين قانون الرسوليين

    ##((29))حتي القرن السابع كان قانون العهد الجديد في الكنائسالشرقية مذبذب ومشكوك فيه:-

    Canon of the newtestament pg216

    In view of the confusion implicitin the pronouncement

    made on the canon at the TrullanSynod, it is not surprising

    that the later history of theBible in the East continues to

    exhibit uncertainty and vacillation.

    بالنظر للتخبط الذي ظهر في إعلان قانونمجمع ترولان ((القرن السابع)) ليس من المدهش أن يكون لاحقا تاريخ العهد لجديد في الشرق مستمرا فيالتذبذب والشك
    ##((30))سفر الرؤية لم يكن ابداً جزء منالكتاب المقدس للكنيسة اليونانية :-
    Canon of the new testament pg217:-

    (the Gospelsexist in 2,328

    copies; the Book of Revelation in 287 copies). Thelower status

    of the Book of Revelation in the East is indicatedalso by the

    fact that it has never been included in the officiallectionary of

    theGreek Church, whether Byzantine or modern.

    الأناجيلتوجد في 2328 نسخة وسفر الرؤيا موجود في 287 نسخة. الإحصاء الأخير حول كتاب الرؤيافي الشرق يمكن إيضاحه أيضا بالحقيقة التي تقول أنه لم يكن أبدا جزءا من الفصولالمقدسة في الكنيسة اليونانية سواء البيزنطية أو الحديثة

    ((31))الكنائس السريانية الشرقية لا تعترف بالرسائل الكاثوليكية السبعة والرؤيا:-

    Canon of the new testament pg 218

    the earliest canon in Eastern Syrian Churchesconsisted of

    'the Gospel, the Epistles of Paul, and the Book ofActs'. That is,

    instead of the four separate Gospels the Diatesseronwas used,

    and the Catholic Epistles and the Book of Revelationwere

    lacking

    أقدم قانون في الكنائس السريانيةالشرقية يتكون من الإنجيل ,رسائل بولس, أعمالالرسل.بدلا من الأناجيل هناك الدياتسرون.. بدون الرسائل الكاثوليكية وكتاب الرؤيا

    ((32))حتي القرن الرابع رسالة فيلمون لم تصل للكنيسةالسريانية:-

    Canon of the new testament pg 219

    in the third and fourth centuries

    the national Syrian Church didnot receive the Epistle to

    Philemon

    في القرن الثالثوالرابع الكنيسة السريانية لم تستلم رسالة فيلمون.

    ((33))حتي القرن الخامس كان العهد الجديد في الكنيسة السريانية22 سفر فقط:-

    Canon of the new testament pg 219

    The four shorter CatholicEpistles

    (2 Peter, 2 and 3 John, and Jude)and the Apocalypse are

    absent from the Peshitta Syriacversion, and thus the Syrian

    canonof the New Testament contained but twenty-two writings.

    الرسائل الكاثوليكية الصغري(بطرس الثانية-ويوحنا الثانيةوالثالثة-ويهوذا) وسفر الرؤيا لم يكن موجود في البشيطا السيريانية.لذلك القانونالسرياني للعهد الجديد احتوي فقط علي 22 كتاب

    ((34))حتي القرن التاسع كان هناك أساقفة يرفضون بعض الرسائل:-

    Canon of the newtestament pg 220

    About A.D. 850 Isho'dad of Merv,

    bishop of Hadatha on the Tigris,wrote a commentary21on

    twenty-two books of the NewTestament in which he mentions

    thatthe three larger Catholic Epistles are disputed.

    ((35))إلياليوم الكنيسة السيريانية الأرثوزكسية والسيريانية الكلدانية تعترف ب22 سفر فقطللعهد الجديد:-

    Canon of the newtestament pg 220

    Still today the officiallectionary followed by the Syrian

    Orthodox Church, withheadquarters at Kottayam (Kerala),

    and the Chaldean Syrian Church,also known as the Church of

    the East (Nestorian), withheadquarters at Trichur (Kerala),

    presents lessons from only thetwenty-two books of the Peshitta,

    إلياليوم الكتب المقدسة للكنيسة السريانية الأرثوزكسية ومقرها في كوتايم والكنيسةالسريانية الكلدانية تقدم دروسها فقط من 22 سفر التي تضمنتها البشيطا.

    ((36))في القرن التاسع كنيسة سانت كاترين في سيناء كان عندهاقائمة بالأسفار القانونية تخلو من الرسائل الكاثوليكية السبعة وسفر الرؤيا

    Canon of the newtestament pg220-221

    All seven Catholic Epistles andthe Apocalypse arelackingin two similar lists, one in Syriac included in a ninthcentury

    manuscript in the Monastery of StCatherine on
    Mount Sinaand the other in an anonymousArabic chronicle
    fromthe ninth or tenth century now in Berli

    جميعالرسائل الكاثوليكية وسفر الرؤيا غير موجودين في قائمتين متطابقتين واحدةبالسريانية في مخطوطة من القرن التاسع في كنيسة سانت كاترين في سيناء.والثانيةقائمة عربية من القرن التاسع مجهولةالمؤلف موجودة حاليا في برلين

    ((37))حتيالقرن التاسع عشر كانت رسالة بولس الثالثة لكورنثوس جزء من الكتاب المقدس للكنيسةالأرمينية:-

    Canon of the new testament pg223

    The Armenian Church also

    derived from the Syrian Bible the apocryphal Third Epistleof

    Paul to the Corinthians, which still stands in anappendix at

    the close of the New Testament in Zohrab's editionof the

    ArmenianBible (Venice, 1805)

    الكنيسة الأرمينية اقتبست من الكتاب المقدسالسرياني رسالة بولس الثالثة المنحولة لكورنثوس التي ظلت في قائمة العهد الجديدوفقا لإصدار زوهراب للكتاب المقدس الأرميني (فينيسيا 1805)

    ((38))الكنيسة الأرمينية لم تعتبر سفر الرؤيا قانونيا إلا فيالقرن الثاني عشر:-

    Canon of the new testament pg223-pg224

    By the fifth century at the

    latest, the Armenians had a translation of the Bookof Revelation,

    not, however, as a component of the New Testament,but

    as part of the apocryphal Acts of John. Itwas only at the close of

    the twelfth century that the celebrated Nerses ofLampron,

    Archbishop of Tarsus (d. 1198), had a new Armeniantranslation

    of Revelation prepared, and later arranged that asynod of

    theArmenian Church held at Constantinople should receivethis book as holyScripture in the New Testament

    في القرن الخامس الأرمينيون ترجموا سفر الرؤيا أخيرا لكنليس كجزء من الكتاب المقدس لكن كزء من أعمال يوحنا المنحولة.فقط في نهاية القرنالثاني عشر مطران طرسوس 1198م أعد ترجمة أرمينية جديدة لسفر الرؤيا.وفي ترتيب مؤخرعقد مجمع للكنيسة الأرمينية في القسطنطينية اعتبر هذا الكتاب سفر مقدس ضمن العهدالجديد


    ,,,,,,,,يتبع الجزء الثاني

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ أسبوع واحد
ردود 0
60 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أحمد الشامي1
بواسطة أحمد الشامي1
ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ أسبوع واحد
ردود 0
14 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أحمد الشامي1
بواسطة أحمد الشامي1
ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ 2 أسابيع
ردود 0
102 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أحمد الشامي1
بواسطة أحمد الشامي1
ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 26 أغس, 2024, 04:22 م
ردود 0
48 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أحمد الشامي1
بواسطة أحمد الشامي1
ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 22 أغس, 2024, 05:40 ص
ردود 0
52 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة أحمد الشامي1
بواسطة أحمد الشامي1
يعمل...