تويت
حوار بينى وبين مسيحى على موقع اجابات جوجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قام احد اعضاء اجابات جوجل بفتح موضوع موضوع بعنوان حقا هل مات الله ويقوم فيه بشرح الصلب للمسلمين فقمت بالرد عليه وحدث بيننا حوار ولنرى الى ماذا انتهى هذا الحوار
واليكم الموضوع
موضوع الاخ المسيحى الذى فتحه على موقع اجابات جوجل
هل حقا مات الله؟
المعروف بأن الروح خالدة و الإنسان حين يموت يعود جسده
إلى تراب الأرض بينما تصعد روحه في كل وعيها
بالنسبة للسيد المسيح فإن ما يسكن جسده ليس روح بشرية و لكن هو أقنوم الإبن
عندما نقول أن بأن الله تجسد في شخص المسيح يسوع فهذا يعني أن
اللاهوت حال فيه بكل ملئه و ليس كما زعم أحد المحسوبين علينا بأن اللاهوت
لم يكن بكليته متحد بالجسد !!!
حين صلب يسوع مات الجسد لكن الروح أي اللاهوت لم يمت و لم ينفصل عن الجسد
بل بقي مرتبطا به حتى يوم القيامة المجيدة
إخوتنا الغير مسيحيين تخيل بعضهم أن اللاهوت محبوس في جسد يسوع و حينما
مات الجسد مات اللاهوت بداخلها ههههههههه
هذا بحق نوع من التفكير المثير للشفقة...
اللاهوت ياجماعة هو إمتداد سري عجيب لكيان الله امتداد أساسه المحبة الفياضة
و الغير محدودة و نحن بنعمة سر التناول هو يحل فينا دون أن نشعر و يعمل على
تغييرنا لنصبح شبهه و نصير أهل للإتحاد به إتحادا كليا
أليست أجساد آلاف القديسين تشهد لحلول الرب فيها
الحلول هنا هو امتداد لا يخضع للقواعد الفيزيائية و لهذا
ليس له تفسير علمي تماما كما هو الحال مع المعجزات
هذا هو الموضوع الذى فتحه وفى المداخله القادمه ردى الاول عليه
قام احد اعضاء اجابات جوجل بفتح موضوع موضوع بعنوان حقا هل مات الله ويقوم فيه بشرح الصلب للمسلمين فقمت بالرد عليه وحدث بيننا حوار ولنرى الى ماذا انتهى هذا الحوار
واليكم الموضوع
موضوع الاخ المسيحى الذى فتحه على موقع اجابات جوجل
هل حقا مات الله؟
المعروف بأن الروح خالدة و الإنسان حين يموت يعود جسده
إلى تراب الأرض بينما تصعد روحه في كل وعيها
بالنسبة للسيد المسيح فإن ما يسكن جسده ليس روح بشرية و لكن هو أقنوم الإبن
عندما نقول أن بأن الله تجسد في شخص المسيح يسوع فهذا يعني أن
اللاهوت حال فيه بكل ملئه و ليس كما زعم أحد المحسوبين علينا بأن اللاهوت
لم يكن بكليته متحد بالجسد !!!
حين صلب يسوع مات الجسد لكن الروح أي اللاهوت لم يمت و لم ينفصل عن الجسد
بل بقي مرتبطا به حتى يوم القيامة المجيدة
إخوتنا الغير مسيحيين تخيل بعضهم أن اللاهوت محبوس في جسد يسوع و حينما
مات الجسد مات اللاهوت بداخلها ههههههههه
هذا بحق نوع من التفكير المثير للشفقة...
اللاهوت ياجماعة هو إمتداد سري عجيب لكيان الله امتداد أساسه المحبة الفياضة
و الغير محدودة و نحن بنعمة سر التناول هو يحل فينا دون أن نشعر و يعمل على
تغييرنا لنصبح شبهه و نصير أهل للإتحاد به إتحادا كليا
أليست أجساد آلاف القديسين تشهد لحلول الرب فيها
الحلول هنا هو امتداد لا يخضع للقواعد الفيزيائية و لهذا
ليس له تفسير علمي تماما كما هو الحال مع المعجزات
هذا هو الموضوع الذى فتحه وفى المداخله القادمه ردى الاول عليه
تعليق