أليس عجيباً :
أن نهدر الساعات الكثيرة في الثرثرة غير المجدية ، وأحياناً في الغيبة المحرمة ثم نمنّ بعد ذلك على الله بسُويعات ندعو الله تعالى فيها .. نعوذ بالله أن نكون ممن قال فيهم :
{ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لاَّ تَمُنُّوا عَلَيَّ إسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإيمَانِ إن كُنتُمْ صَادِقِينَ }[الحجرات : 17] .
أليس عجيباً :
:
أن نهدر الأموال الكثيرة في سفاسف لا نحتاج إليها ، أو أن حاجتنا إليها قليلة ، حتى إذا جاء الإنفاق في سبيل الله بَخِلْنا
{هَا أَنتُمْ هَؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ومَن يَبْخَلْ فَإنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ } [محمد : 38] .
أليس عجيباً :أن يدَّعي المرء حب الله ورسوله ثم يتردد كثيراً في التضحية في سبيله وإن فعل ذلك فعله وهو متذمر متألم ، يود لو يتخلى عن ذلك فوراً !
{قُلْ إن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }
[آل عمران : 31] .
أليس عجيباً :
أن يدَّعي المرء الخوف من الله تعالى، وهو يوافيه بالمعاصي ليل نهار ، ولا يتردد لحظة واحدة في التكاسل عن القيام بحق الله تعالى في كل مجالات الحياة ! .
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ}
(الصف 2)
"
أن نهدر الساعات الكثيرة في الثرثرة غير المجدية ، وأحياناً في الغيبة المحرمة ثم نمنّ بعد ذلك على الله بسُويعات ندعو الله تعالى فيها .. نعوذ بالله أن نكون ممن قال فيهم :
{ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لاَّ تَمُنُّوا عَلَيَّ إسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإيمَانِ إن كُنتُمْ صَادِقِينَ }[الحجرات : 17] .
أليس عجيباً :
:
أن نهدر الأموال الكثيرة في سفاسف لا نحتاج إليها ، أو أن حاجتنا إليها قليلة ، حتى إذا جاء الإنفاق في سبيل الله بَخِلْنا
{هَا أَنتُمْ هَؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ومَن يَبْخَلْ فَإنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ } [محمد : 38] .
أليس عجيباً :أن يدَّعي المرء حب الله ورسوله ثم يتردد كثيراً في التضحية في سبيله وإن فعل ذلك فعله وهو متذمر متألم ، يود لو يتخلى عن ذلك فوراً !
{قُلْ إن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }
[آل عمران : 31] .
أليس عجيباً :
أن يدَّعي المرء الخوف من الله تعالى، وهو يوافيه بالمعاصي ليل نهار ، ولا يتردد لحظة واحدة في التكاسل عن القيام بحق الله تعالى في كل مجالات الحياة ! .
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ}
(الصف 2)
"
تعليق