تويت
أتمنى من الإدارة حذف رد الأستاذ متعلم وكل المشاركات المترتبه عليه فبكل صراحة أرى أنها خارجة عن الموضوع ومضمونه
فأرى أن المشاركة ما هى إلا توزيع إتهامات مجانية للجميع .
فأرى أن المشاركة ما هى إلا توزيع إتهامات مجانية للجميع .
مسلم
اكتشف المزيد حول مسلم للأبد
-
إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد
من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬● -
من هو المُخالف أخى فى هذه المسألة .. لماذا لا تُحرر محلَّ النزاع فيها ؟
* أنا أرى أن الخلاف مُنعَقد فى هذه المسألة بيننا وبين النصارى وضِعاف القلوب من المسلمين .
* يتفق المسلمون والنصارى على أنَّ شنودة كافر بالإسلام ورسوله
- لا يطعن فى هذا الاتفاق تفاهات التافهين ولا سفاهات السفهاء .. طالما لا تأثير له ولا وزن على رأى المُخالف - النصرانى الذى مازال يرى شنودة كافرا بالإسلام ورسوله - فلعلك ترى معى أن الوهم ليس عندنا إذا بل هو عند صاحب تلك البدعة - الترحم على شنودة - من المسلمين .
* محلُّ الخلاف هنا هو فى جواز الترحم عليه .. وليس الخلاف هنا مع هؤلاء المبتدعين وإنما الخلاف مع طائفتين اثنتين .
- ضِعاف القلوب من المسلمين الذين يُزين لهم الشيطان أن يحزنوا على أخيه أو يتمنوا له الجنة .
- النصارى المؤمنين بالمحبة والسلام الذين يزين لهم الشيطان اتباع أخيه دون عقل أو فهم .
* ولقد بنيت مقدمتك على مسألة مغلوطة أخى وهى أنَّ وهم الواهمين يُبطل ما نقوله لاحتجاج المُخالف - المسلم والنصرانى - به .. فكأنه سيقول "كلامك كله مبنى على وهم لكن شنودة سيدخل الجنة لأن علماءك قالوا هذا ثم يعدد فلانا وفلانا وفلانا" .. قلتُ لك أخى هذا لا وزن له عند النصرانى أو المسلم على حدٍّ سواء .
- فأمَّا النصرانى فتقوم عليه الحجة بإقراره بكفر شنودة بالإسلام ورسوله .. فإقراره حجة عليه .
- وأمَّا المسلم فتقوم عليه الحجة من كتاب الله تعالى وسنة رسوله ولو قال خلافَ قولهما ألفُ قائل .
أخيرا أخى ليتك تراجع هذا الموضوع إن كنت لم تطلع عليه .
وفاة البابا شنودة الثالث بعد صراع مع المرض
يا قوم راجعوا تاريخكم ..
لقد ضاعت البلاد والعباد ، حينما كان منتسبون للعلم يكيلون المدح للمستشرقين .. يمدحونهم على ماذا؟ .. على همتهم وعلمهم وإنصافهم ! .. بل وخدمتهم - الصادقة - للإسلام !!
كل هذا لمجرد أن "الشيخ" قد شاركه المستشرق الفلاني في تحقيق مخطوطة هنا أو هناك !!
المضحك - المبكي - أن هؤلاء المجاملين على حساب الحق ، يعودون ليشتكون مر الشكوى من فساد عقول أبناء المسلمين ومن الغزو الفكري !!
يا عالمنا وشيخنا : أنت الذي فتحت الباب للذئب وتشتكي لماذا أُكلت الغنم ؟!!
نفس السيناريو يحصل الآن مع الأسف ..
منتدياتنا الإسلامية تشكو مر الشكوى ، من جهل أبناء المسلمين بدينهم ، ومن رواج الأفكار الغربية عليهم ..
يا قوم لا تشتكوا .. أنتم الذين مدحتم المميعين أمام الشباب وأسلمتموهم لهم ..
أفبعدما سمعوا مديحكم ومجاملاتكم ، ودخلت عليهم أفكار المميعين الخادمة للغرب ، تشتكون ؟!
إن كثيراً من منتدياتنا الإسلامية العاملة في مجال دعوة أهل الكتاب ، إن وضعت حجرًا يخدم الإسلام ، فإنما من جهة أخرى تهدم ألف حجر وحجر من بناء الإسلام بالسكوت عن المميعين بل ومجاملتهم .
أفهم تماما ما تريد قوله أخى .. سواء فى جانبه العام أو ........ الخاص .
وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.
رحِمَ اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
4 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة أبو تيميه الحنبلي
|
||
|
ردود 0
25 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
14 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 3
14 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
12 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق