هذه الأحاديث قرأتها و اريد ان افهم كيف نقبل الظلم و نطيع..!!
حدثنا محمد بن عبد الله بن عرس المصري ، ثنا وهب الله بن رزق أبو هريرة المصري ، ثنا بشر بن بكر ، حدثني الأوزاعي ، حدثني عبدة بن أبي لبابة الأزدي ، حدثني زر بن حبيش قال : لما أنكر الناس سيرة الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، فزع الناس إلى عبد الله بن مسعود ، فقال لهم عبد الله بن مسعود : اصبروا ؛ فإن جور إمام خمسين عاما خير من هرج شهر ، وذلك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا بد للناس من إمارة برة أو فاجرة ، فأما البرة فتعدل في القسم ، ويقسم بينكم فيؤكم بالسوية ، وأما الفاجرة فيبتلى فيها المؤمن ، والإمارة الفاجرة خير من الهرج " ، قيل : يا رسول الله ، وما الهرج ؟ قال : " القتل والكذب. "
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : ( يكون بعدى أئمة لا يهتدون بهديي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيكم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ) متفق عليه.
عن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول : ( ألا من ولي عليه وال ، فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة ) رواه مسلم. .
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر ؛ فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات فميتته جاهلية ) متفق عليه.
وعن وائل بن حجر رضي الله عنه قال : سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال : يا نبي الله أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ، ويمنعونا حقنا فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه ، ثم سأله فأعرض عنه ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فقال : ( اسمعوا وأطيعوا ؛ فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) رواه مسلم .
وعن أم سلمة رضي الله عنه قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( سيكون بعدي أمراء فتعرفون وتنكرون ، فمن كره فقد برئ ، ومن أنكر فقد سلم ، ولكن من رضي وتابع ) قالوا : أفلا ننابذهم بالسيف ؟ قال : ( لا ، ما أقاموا فيكم الصلاة ) رواه مسلم .
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأنا نائم في المسجد ، فقال : ماذا تفعل إذا أخْرجْتَ منه ؟ فقلت : أذهب إلى الشام . فقال : كيف تفعل إذا أخرجت منها ؟ فقلت أضرب بسيفي يا رسول الله! فقال : ( ألا أدلك على خير من ذلك وأقرب رشدا ؟ تسمع وتطيع ، وتساق كيف ساقوك ) حديث صحيح رواه أحمد وابن أبي عاصم والدارمي وابن حبان وصححه الألباني في [ ظلال الجنة ] .
حدثنا محمد بن عبد الله بن عرس المصري ، ثنا وهب الله بن رزق أبو هريرة المصري ، ثنا بشر بن بكر ، حدثني الأوزاعي ، حدثني عبدة بن أبي لبابة الأزدي ، حدثني زر بن حبيش قال : لما أنكر الناس سيرة الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، فزع الناس إلى عبد الله بن مسعود ، فقال لهم عبد الله بن مسعود : اصبروا ؛ فإن جور إمام خمسين عاما خير من هرج شهر ، وذلك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا بد للناس من إمارة برة أو فاجرة ، فأما البرة فتعدل في القسم ، ويقسم بينكم فيؤكم بالسوية ، وأما الفاجرة فيبتلى فيها المؤمن ، والإمارة الفاجرة خير من الهرج " ، قيل : يا رسول الله ، وما الهرج ؟ قال : " القتل والكذب. "
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : ( يكون بعدى أئمة لا يهتدون بهديي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيكم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ) متفق عليه.
عن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول : ( ألا من ولي عليه وال ، فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة ) رواه مسلم. .
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر ؛ فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات فميتته جاهلية ) متفق عليه.
وعن وائل بن حجر رضي الله عنه قال : سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال : يا نبي الله أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ، ويمنعونا حقنا فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه ، ثم سأله فأعرض عنه ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فقال : ( اسمعوا وأطيعوا ؛ فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) رواه مسلم .
وعن أم سلمة رضي الله عنه قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( سيكون بعدي أمراء فتعرفون وتنكرون ، فمن كره فقد برئ ، ومن أنكر فقد سلم ، ولكن من رضي وتابع ) قالوا : أفلا ننابذهم بالسيف ؟ قال : ( لا ، ما أقاموا فيكم الصلاة ) رواه مسلم .
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأنا نائم في المسجد ، فقال : ماذا تفعل إذا أخْرجْتَ منه ؟ فقلت : أذهب إلى الشام . فقال : كيف تفعل إذا أخرجت منها ؟ فقلت أضرب بسيفي يا رسول الله! فقال : ( ألا أدلك على خير من ذلك وأقرب رشدا ؟ تسمع وتطيع ، وتساق كيف ساقوك ) حديث صحيح رواه أحمد وابن أبي عاصم والدارمي وابن حبان وصححه الألباني في [ ظلال الجنة ] .
تعليق