السلام عليكم ..........
ممكن اعرف صحة هذا الحديث
وَحدثنا سَعِيدُ بْنُ نَصْرٍ ، حدثنا قَاسِمُ بْنُ أَصْبَغَ ، حدثنا ابْنُ وَضَّاحٍ ، حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حدثنا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : أَتَتِ امْرَأَةٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَمْنَعُهُ نَفْسَهَا وَلَوْ كَانَتْ عَلَى ظَهْرِ قَتَبٍ " . فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَصُومُ إِلا بِإِذْنِهِ إِلا الْفَرِيضَةَ ، فَإِنْ فَعَلَتْ أَثِمَتْ ، وَلَمْ يُقْبَلْ مِنْهَا " . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَصَدَّقُ بِشَيْءٍ مِنْ بَيْتِهِ إِلا بِإِذْنِهِ ، قَالَ : فَإِنْ فَعَلَتْ كَانَ لَهُ الأَجْرُ وَعَلَيْهَا الْوِزْرُ " . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهَا إِلا بِإِذْنِهِ ، فَإِنْ فَعَلَتْ لَعَنَتْهَا مَلائِكَةُ اللَّهِ وَمَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلائِكَةُ الْغَضَبِ حَتَّى تَتُوبَ ، أَوْ تُرَاجِعَ " . قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَإِنْ كَانَ لَهَا ظَالِمًا ، قَالَ : " وَإِنْ كَانَ لَهَا ظَالِمًا " . قَالَتْ : وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لا يَمْلِكُ عَلَيَّ أَمْرِي أَحَدٌ بَعْدَهَا أَبَدًا ما بقيت .
حدثنا عبد الرحمن بن سليمان عن ليث عن عبد الملك عن عطاء عن ابن عمر قال : أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على امرأته ؟ قال : لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب قالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على زوجته ؟ قال : لا تصدق بشيء من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع قالت : يا نبي الله : فإن كان لها ظالما ؟ قال : وإن كان لها ظالما ، قالت : والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد أمري بعد هذا أبدا ما بقيت
و لكم جزيل الشكر
ممكن اعرف صحة هذا الحديث
وَحدثنا سَعِيدُ بْنُ نَصْرٍ ، حدثنا قَاسِمُ بْنُ أَصْبَغَ ، حدثنا ابْنُ وَضَّاحٍ ، حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حدثنا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : أَتَتِ امْرَأَةٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَمْنَعُهُ نَفْسَهَا وَلَوْ كَانَتْ عَلَى ظَهْرِ قَتَبٍ " . فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَصُومُ إِلا بِإِذْنِهِ إِلا الْفَرِيضَةَ ، فَإِنْ فَعَلَتْ أَثِمَتْ ، وَلَمْ يُقْبَلْ مِنْهَا " . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَصَدَّقُ بِشَيْءٍ مِنْ بَيْتِهِ إِلا بِإِذْنِهِ ، قَالَ : فَإِنْ فَعَلَتْ كَانَ لَهُ الأَجْرُ وَعَلَيْهَا الْوِزْرُ " . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : " لا تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهَا إِلا بِإِذْنِهِ ، فَإِنْ فَعَلَتْ لَعَنَتْهَا مَلائِكَةُ اللَّهِ وَمَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلائِكَةُ الْغَضَبِ حَتَّى تَتُوبَ ، أَوْ تُرَاجِعَ " . قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَإِنْ كَانَ لَهَا ظَالِمًا ، قَالَ : " وَإِنْ كَانَ لَهَا ظَالِمًا " . قَالَتْ : وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لا يَمْلِكُ عَلَيَّ أَمْرِي أَحَدٌ بَعْدَهَا أَبَدًا ما بقيت .
حدثنا عبد الرحمن بن سليمان عن ليث عن عبد الملك عن عطاء عن ابن عمر قال : أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على امرأته ؟ قال : لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب قالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على زوجته ؟ قال : لا تصدق بشيء من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع قالت : يا نبي الله : فإن كان لها ظالما ؟ قال : وإن كان لها ظالما ، قالت : والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد أمري بعد هذا أبدا ما بقيت
و لكم جزيل الشكر
تعليق