تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
عبادة الخروف
رؤيا يوحنا الإصحاح 4
6ورَأيتُ بَينَ العَرشِ والكائناتِ
الحيَّةِ الأربعَةِ وبَينَ الشُّيوخِ خروف واقِفًا كأنَّهُ مَذبوحٌ، لَه سَبعةُ قُرونٍ وسَبعُ عُيونٍ هِيَ أرواحُ اللهِ السَّبعَةُ الّتي أرسَلَها إلى العالَمِ كُلِّه. 7فجاءَ الخروف وأخَذَ الكِتابَ مِنْ يَمينِ الجالِسِ على العَرشِ. 8ولمّا أخَذَ الكِتابَ، سجَدَ الكائناتُ الحيَّةُ الأربعةُ والشُّيوخُ الأربعةُ والعِشرونَ لِلخروفِ. وكانَ معَ كُلِّ واحدٍ مِنهُم قيثارَةٌ وكُؤوسٌ مِنْ ذَهَبٍ مَملوءَةٌ بِالبَخورِ، هِيَ صَلَواتُ القِدِّيسينَ.
اتفق المفسرون على أن الخروف في الرؤيا هو يسوع ابن الله الذي يسجد له
وكانوا يُنشِدونَ نَشيدًا جَديدًا فيَقولونَ:
((أنتَ الّذي يَحِقُّ لَه
أنْ يأخُذَ الكِتابَ ويَفُضَّ خُتومَه !
لأنَّكَ ذُبِحْتَ وافتَدَيْتَ أُناسًا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبيلَةٍ ولِسانٍ وشَعبٍ وأُمَّةٍ،
10وجَعَلتَ مِنهُم مَلكوتًا وكَهنَةً لإلهِنا يَملِكونَ على الأرضِ)).
11ونَظَرتُ، فسَمِعتُ أصواتَ كثيرٍ مِنَ الملائِكَةِ وهُم يُحيطونَ بِالعَرشِ وبالكائناتِ الحيَّةِ الأربعةِ والشُّيوخِ، وكانَ عدَدُهُم آلافًا مُؤلَّفَةً، 12وهُم يُرَتِّلونَ بأعلى صَوتِهِم:
((الخروف المَذبوحُ يَحِقُّ لَه
أنْ يَنالَ القُدرَةَ والغِنى
والحِكمَةَ والجبَروتَ والإكرامَ،
لَه المَجدُ والحَمدُ! )) 13وسَمِعتُ كُلَّ خَليقَةٍ في السَّماءِ والأرضِ وتَحتَ الأرضِ وفي البحرِ والكونِ كُلِّهِ تَقولُ:
((لِلجالِسِ على العَرشِ وللخروف
الحَمدُ والإكرامُ والمَجدُ
والجَبَروتُ إلى أبَدِ الدُّهورِ)).
14فَقالَ الكائناتُ الحيَّةُ الأربَعةُ: ((آمين! )) وركَعَ الشُّيوخُ ساجِدينَ
الحمد والمجد للخروف والسجود للخروف لأنه رب الأرباب وملك الملوك
رب الأرباب وملك الملوك
لان الرب (عندهم) خروف (استغفر الله العظيم)
وفي الخاتمة أسال الله السلامة للقارئ وكل عام والعقول بخير
عبادة الخروف
رؤيا يوحنا الإصحاح 4
6ورَأيتُ بَينَ العَرشِ والكائناتِ
الحيَّةِ الأربعَةِ وبَينَ الشُّيوخِ خروف واقِفًا كأنَّهُ مَذبوحٌ، لَه سَبعةُ قُرونٍ وسَبعُ عُيونٍ هِيَ أرواحُ اللهِ السَّبعَةُ الّتي أرسَلَها إلى العالَمِ كُلِّه. 7فجاءَ الخروف وأخَذَ الكِتابَ مِنْ يَمينِ الجالِسِ على العَرشِ. 8ولمّا أخَذَ الكِتابَ، سجَدَ الكائناتُ الحيَّةُ الأربعةُ والشُّيوخُ الأربعةُ والعِشرونَ لِلخروفِ. وكانَ معَ كُلِّ واحدٍ مِنهُم قيثارَةٌ وكُؤوسٌ مِنْ ذَهَبٍ مَملوءَةٌ بِالبَخورِ، هِيَ صَلَواتُ القِدِّيسينَ.
اتفق المفسرون على أن الخروف في الرؤيا هو يسوع ابن الله الذي يسجد له
وكانوا يُنشِدونَ نَشيدًا جَديدًا فيَقولونَ:
((أنتَ الّذي يَحِقُّ لَه
أنْ يأخُذَ الكِتابَ ويَفُضَّ خُتومَه !
لأنَّكَ ذُبِحْتَ وافتَدَيْتَ أُناسًا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبيلَةٍ ولِسانٍ وشَعبٍ وأُمَّةٍ،
10وجَعَلتَ مِنهُم مَلكوتًا وكَهنَةً لإلهِنا يَملِكونَ على الأرضِ)).
11ونَظَرتُ، فسَمِعتُ أصواتَ كثيرٍ مِنَ الملائِكَةِ وهُم يُحيطونَ بِالعَرشِ وبالكائناتِ الحيَّةِ الأربعةِ والشُّيوخِ، وكانَ عدَدُهُم آلافًا مُؤلَّفَةً، 12وهُم يُرَتِّلونَ بأعلى صَوتِهِم:
((الخروف المَذبوحُ يَحِقُّ لَه
أنْ يَنالَ القُدرَةَ والغِنى
والحِكمَةَ والجبَروتَ والإكرامَ،
لَه المَجدُ والحَمدُ! )) 13وسَمِعتُ كُلَّ خَليقَةٍ في السَّماءِ والأرضِ وتَحتَ الأرضِ وفي البحرِ والكونِ كُلِّهِ تَقولُ:
((لِلجالِسِ على العَرشِ وللخروف
الحَمدُ والإكرامُ والمَجدُ
والجَبَروتُ إلى أبَدِ الدُّهورِ)).
14فَقالَ الكائناتُ الحيَّةُ الأربَعةُ: ((آمين! )) وركَعَ الشُّيوخُ ساجِدينَ
الحمد والمجد للخروف والسجود للخروف لأنه رب الأرباب وملك الملوك
رب الأرباب وملك الملوك
لان الرب (عندهم) خروف (استغفر الله العظيم)
وفي الخاتمة أسال الله السلامة للقارئ وكل عام والعقول بخير
تعليق