موضوع للحوار: تعالوا نفضفض عن مشاكلنا
تقليص
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:47 ص.الـ SHARKـاويإستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء! -
انا عندي مشاكل يا حاج شرقاوي ....:(التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:47 ص.أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ
تعليق
-
أخي الحبيب الشرقاوي ..بسم الله الرحمن الرحيم
{ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }البقرة156أعلم هذا جيداً و أؤمن به تمام و أنا و الحمد لله صابر و لكن منذ أن توفت خطيبتي و انا أشعر بقليل من الجفاء في قلبي و أنا و الحمد لله اقرأ لها الكثير من القرأن و لا أكف عن الدعاء لها ولا أستطيع الكف عن تذكرها ..
لم أكن أنوي التحدث عن هذا الموضوع لما يسببه لي من ألم و حزن عند تذكرها و لكن لا أستطيع ان أتوقف عن التفكير فيها ..تعبت اخي الحبيب الشرقاوي و لا أدري ماذا أفعل ...التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:47 ص.أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ
تعليق
-
أخي الحبيب الشرقاوي ..بسم الله الرحمن الرحيم
{ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ } البقرة156
لم أكن أنوي التحدث عن هذا الموضوع لما يسببه لي من ألم و حزن عند تذكرها و لكن لا أستطيع ان أتوقف عن التفكير فيها .. [/RIGHT]
تعبت اخي الحبيب الشرقاوي و لا أدري ماذا أفعل ...
أخي الحبيب عمرو
البقاء لله الذى يعجل بالخيار ونسأله تعالى أن يُحسن الله ختامنا
ماسمي الإنسان إنسان إلا لما وهبه الله من نسيان فأصبر وأحتسب اخي
-------
في كل صدمه تبدو لنا نهاية العالم قد حانت لكنها قد تكون فقط البداية لنهاية جديده
إنا لله وإنا إليه راجعونالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:47 ص.الـ SHARKـاويإستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى أما بعد :-
أخي الحبيب الفاضل عمرو نجيب
قال تعالى .... {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ }
أنقل اليك هذه الكلمات العذبة من الكتاب الرائع لا تحزن للدكتور عائض القرني تحت عنوان :-
العوض من الله
لا يسلبك الله شيئا إلاَّ عوَّضك خيراً منه ، إذا صبرْتَ واحْتَسَبْتَ ((منْ أخذتُ حبيبتيه فصبر عوَّضتُه منهما الجنة)) يعني عينيه ((من سلبتُ صفيَّهُ من أهل الدنيا ثم احتسب عوَّضْتُهُ من الجنَّة)) من فقد ابنه وصبر بُني له بَيْتُ الحمدِ في الخُلْدِ ، وقِسْ على هذا المنوالِ فإن هذا مجردُ مثال .
فلا تأسفْ على مصيبة فان الذي قدّرها عنده جنةٌ وثوابٌ وعِوضٌ وأجرٌ عظيمٌ .
إن أولياء الله المصابين المبتلين ينوِّهُ بهم في الفِرْدوْسِ ﴿ سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ .
وحق علينا أن ننظر في عِوض المصيبةِ وفي ثوابها وفي خلفها الخيِّر ﴿ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ هنيئاً للمصابين ، بشرى للمنكوبين.
إن عُمْر الدنيا قصيرٌ وكنزُها حقيرٌ ، والآخرةُ خيرٌ وأبقى فمن أُصيب هنا كُوفِئ هناك ، ومن تعب هنا ارتاح هناك ، أما المتعلقون بالدُّنيا العاشقون لها الراكنون إليها ، فأشدَّ ما على قلوبهم فوت حظوظُهم منها وتنغيصُ راحتهم فيها لأنهم يريدونها وحدها فلذلك تعظُمً عليهمُ المصائبُ وتكبرُ عندهمُ النكباتُ ؛ لأنهمْ ينظرون تحت أقدامِهم فلا يرون إلاَّ الدُّنيا الفانية الزهيدة الرخيصة.
أيها المصابون ما فات شيءٌ وأنتمُ الرابحون ، فقد بعث لكمْ برسالةٍ بين أسطرها لُطْفٌ وعطْفٌ وثوابٌ وحُسنُ اختيار. إن على المصابِ الذي ضرب عليه سرادقُ المصيبة أن ينظر ليرى أن النتيجة ﴿ فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ ﴾ ، وما عند اللهِ خيرٌ وأبقى وأهنأ وأمرأُ وأجلُّ وأعلى
وأختم قولي بهذه الأبيات التي أهديها اليك :-
اصبر لكل مصيبة و مجلد .... واعلم بأن المرء غير مخلد..
أوما ترى أن المصائب جمة .... وترى المنية للعباد بمرصد..
من لم يصب ممن ترى بمصيبة .... هذا سبيل لست فيه بأوحد
فإذا ذكرت محمدا ومصابه .... فاذكر مصابك بالنبي محمد
وانا لله وانا لله راجعونالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:47 ص.اعرف دينك{"data-align":"center","data-size":"custom","data-tempid":"temp_8603_1597326224273_205","height":"64","width":"308"}
دينك دين عظيم جدا تجاوزت عظمته حدود الإدراك والتخيل ويكفيك شرفا أنك مسلم فقل الحمد لله الذي جعلني من المسلمين
يا ربُّ ، ألق على العيونِ السَّاهرةِ نُعاساً أمنةً منك ، وعلى النفوسِ المضْطربةِ سكينة ، وأثبْها فتحاً قريباً. يا ربُّ اهدِ حيارى البصائرْ إلى نورِكْ ، وضُلاَّل المناهجِ إلى صراطكْ ، والزائغين عن السبيل إلى هداكتعليق
-
أخي الحبيب عمرو ..
قد لا أضيف كثيراً لكلام الأخوين الحبيبين .. الشرقاوي والدكتور الأزهري .. ولكن اسمح لي أن أذكرك ببعض ما تعرفه .. فإن الذكرى تنفع المؤمنين ..
- الدنيا دار ابتلاء .. ومن ابتلي فصبر .. فاز بالثواب وأعانه الصبر على تحمل البلاء. أما من ابتلي فجزع .. فقد اجتمع عليه هم البلاء وهم الجزع وخسر الثواب ..
- وأنت تعرف الحديث ...9868 - قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل ؛ يبتلى الرجل على حسب دينه ، فإن كان في دينه صلبا اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه ، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة
الراوي: سعد بن أبي وقاص - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2398
وقد يتلاعب بنا الشيطان في لحظات ضعفنا .. فيجعلنا نتهم أنفسنا بالخيانة لذكرى الفقيد .. أو يوقعنا في فخ المقارنة المستمرة بين من فقدناه .. ومن قدر لنا الله أن يحل محله .. وهذان المدخلان من مداخل الشيطان لابد من سدهما .. وعدم الوقوع فيهما .. ولعل مما يعين على ذلك تذكير النفس الدائم بأن قضاء الله لا راد له، وأن مما يرضي الله أن لا تتوقف الحياة بموت من نحب، ولكن نصبر ونحتسب ونمضي في طريقنا.
ختاماً ..
اللي إيده في الميه مش زي اللي إيده في النار ..
واللي على البر عوام ..
ولا يكابد ألم المصيبة إلا من وقعت به..
هذا صحيح .. ولهذا وجبت النصيحة من "اللي إيده في الميه" لأنه يكون أكثر هدوءاً .. وأقرب للمنطق من صاحب المصيبة الذي قد يدفعه الجزع أو الألم إلى التفكير بشكل غير منطقي. فهكذا يعين المؤمنون بعضهم البعض على الثبات والصبر واليقين، ويذكرون بعضهم البعض بالاحتساب.
فاصبر واحتسب واسترجع أخي الحبيب .. وامض في طريقك .. محتسباً أجرها وأجرك عند الله .. ومبتغياً رضوان الله بالبحث عن شريكة أخرى لحياتك تكون كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ذات دين .. لعلك تظفر بها .. تربت يداك.التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.تعليق
-
جزاك الله خيرا أخي الحبيب الشرقاوي و الغالي الأزهري و العزيز جدا توحيد ..
الحمد لله على نعمة الصبر و الحمد لله على كل ما ابتلانا به الله ..
و لكن أرجو من أخواني أن يدعوا لها فى هذا الشهر الكريمالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ
تعليق
-
ادعو الله ان يجعل لك عمرو ولكل الاخوة الافاضل الشرقاوى والدكتور الازهرى وتوحيد من كل هم وغم وحزن مخرجا كريما ورزقا كريما وتجارة لن تبور .. ويأتيكم من لدنه رحمة ويهىء لنا جميعا من امرنا رشدا ..
لولا البلاء لانقطعت بنا السبل وما سمعنا من كلمات الله ورسالاته شيئا وما اصبح للحياه غاية ولا هدف .. فى البلاء صبر وتذكرة وامل واستغاثة العبد بربه .. فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم واطرح عن نفسك عمرو ما يثقلها من الهم وما ليس لك به يد ولا قوة واستعن بالله .. ولاتحزن على ما فاتك ولا تفكر فى ما هو آت .. عش واقعك ولا تيأس من رحمة الله واحمده ( وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا )
( وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (201)التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.تعليق
-
اخي عمرو , كلنا اسفون لما حدث و الله حزنت جدا, في الواقع ليس لدي ما اقول لكن ايضا لم استطع ان اقرأ و امضي. من الصعب جدا فقدان شريك الروح و لا املك كلمة" ولكن" لانه لاشيء يمكن ان ياتي بعدها يخفف من الالم الحقيقي.
قلبي معك و رحمها الله و اعانك. و الله ان الامر مؤلم ذكرا فكيف ان كان معايشة.
انت قوي جدا لمجرد وقوفك وحديثك عن الامر و مشاركاتك هنا. انا حقا اسفة لهذه الخسارة.
الحمد لله على كل حال و رزقك الخير كله اخي عمرو.
الله يحميك و يساعدك يا رب.التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.[glint]
قرأت حرفـك أجراسـاً ومئذنـةً..... و شمع عيد تناسى حرقـة الفشـل
عاود طريقك ساعدنـي بمغفـرة..... تعبتُ قلبا وتاه الصمـت بالملـل
[/glint]تعليق
-
اللهم بدل سيئاتها حسنات وزد فى حسناتها
اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة
أخى عمرو تذكر "اللهم أجرنى فى مصيبتى واخلف لى خيرا منها"
أسأل الله أن يلهمك الصبر على هذا البلاءالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.تعليق
-
الأخ العزيز عمرو
البقاء لله
قيل لأفلاطون : ما بالكم معاشر الحكماء لا يحزنكم ما يحزننا إذا أصابكم ؟ ولا يسركم ما يسرنا إذا نالكم ؟
قال : لأن الأشياء جميعا إما أن تتركنا وإما أن نتركها فلا وجه للتمسك بزائل .
صبرك الله وأعانكالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.تعليق
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخى الكريم عمرو لله ما اعطى ولله ما اخذ ولا نقول الا ما يرضى ربنا
اخى الكريم اصبر وحتسب
الفراق صعب ولكن دائما عندما اكون فى جنازه احد اتذكر فى نفسى شى هو انها ما دامت لاحد ابداااااا
وقد اكون انا غدا من على الاكتاف
اللهم ارحمها وغفر لهاالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.تعليق
-
أختي الكريمة امجاد و نور الأمل و الغالي وائل غدير و شخص ما و المستغفر أعتذر لكم جميعا علي تأخري في الرد و لكن لم أعرف ماذا اقول .
أقسم بالله العظيم أني احبكم جميعا في الله و أعتبركم كأسرتي و جميع أهل المنتدي الاعزاء و أود أن أشكركم جميعا علي كلماتكم الرقيقة التي خففت عني الكثير .
أريد منكم الدعاء لها بالرحمة و المغفرة ..
بالله عليكم الموضوع فعلا مهم جدا بالنسبة ليالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ
تعليق
-
خلاص مشاكل الدنيا خلصت؟
حلال العقد والمشاكل
الدفع مايهمناش يابلاش يا بلاشالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.الـ SHARKـاويإستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!تعليق
-
بارك الله فيك أخي
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر لها وارحمها برحمتك التي وسعت كل شيء إنك على كل شيء قدير
اللهم أجر أخي عمرو في مصيبته واخلف له خير منها
أعتذر عن تأخري في واجب التعزية فلم أعرف إلا منذ ساعات قليلةالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 26 أكت, 2020, 04:46 ص.
وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ@إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
--------------------------------------
اللهم ارزقني الشهادة
اللهم اجعل همي الآخرةتعليق
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
لمن يريد التطوع في تفريخ نصوص في برنامج ورد ( التطوع عبارة عن كوبي و بيست بدون كتابة ) محتاج 17 شخص
بواسطة راجي رحمة ربي
ابتدأ بواسطة راجي رحمة ربي, منذ أسبوع واحد
|
رد 1
12 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة الراجى رضا الله
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
|
ردود 0
14 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
|
ردود 0
12 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
|
ردود 0
10 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 1 ينا, 2025, 03:25 م
|
ردود 8
17 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق