مسلم
اكتشف المزيد حول عزام رائد
-
-
روى الإمام أحمد من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه قال : سَمِعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "إذا كَنَز الناس الذهب والفضة فاكْنِزوا هؤلاء الكلمات : اللهم إني أسألك الثبات على الأمر ، والعزيمة على الرُّشْد ، وأسألك شُكر نعمتك ، وأسألك حُسْن عبادتك ، وأسألك قلباً سليماً ، وأسألك لِساناً صادقاً ، وأسألك من خير ما تَعْلَم ، وأعوذ بك من شر ما تَعْلَم ، وأستغفرك لِما تَعْلَم إنك أنت علام الغيوب".
وفي رواية له قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلّمنا كلمات ندعو بهن في صلاتنا ، أو قال : في دُبُر كل صلاة.
تعليق
-
ههههههههه لا عادي ممكن اخذ فكرة تعدل القصة لاحقا ^^" ....تعليق
-
أصبح الشباب والفتيات الان لا يبحثون إلا عن التسلية وكيفية إضاعة الوقت , علي أساس يعني انهم بيعملوا حاجة تنفعهم ووقتهم مشغول طول اليوم
اتذكر في اخر نهائي امم افريقيا من سنتين اظن , اشتكت لي أخت في المدينة الجامعية حال الفتيات وقالت لي ضيعوا صلاة المغرب والعشاء علشان يتفرجوا علي الماتش ( الفتيات )
فسألت إحدي الزميلات من المدينة هل حقا ما حدث وانكم تركتم الصلاة لمشاهدة المبارة
قالت لي طبعا هي ديه حاجة تتفوت
قلت لها والصلاة هي اللي تتفوت
قالت لي كأن فريق مصر يلعب ومش عايزانا نشجع بلدنا , ودخلت لي بأه من مدخل الوطنية والمهلبية والكلام اللي لا يودي ولا يجيب
وبعدها قالت وانتم بأه بتتسلوا ازي ان شاء الله كل حياتكم هتفضل كده
رغم ان احنا مش بنعمل حاجة خالص ولا بنخنق الطلبة ولا حاجةتـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ *** كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ
عـلى ديـار مـن الإسلام خالية *** قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائسَ ما *** فـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ *** حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ
تعليق
-
.................
تكملة : أنسيتني يا شيخ ؟؟ انا أحمد
.................
خالد : آآآآآآآآآه ... و هل التسلية أهم من طاعة الله ؟
أحمد : لا طبعا لكن ان لم تتواجد فكيف سنعيش ؟؟ .. هم و غم فقط ؟ .....أنا شاب و أريد أن أعيش
خالد : اهااا ... كلامك غريب جدا ... هم و غم فقط ؟ .. و أين هو الهم و الغم في طاعة الله ؟؟
أحمد : لا ... ليس في طاعة الله ... و انما في الابتعاد عن التسلية و اللعب وكل هذه الاشياء
خالد : و ما الذي يحرمك منها ؟؟
سكت أحمد لفترة ... و أكمل خالد : هل ترى ان هناك ما يحرمك منها ؟ ... لقد قلت لك من قبل ان التحريم لم يطل الا ذوات الضرر و حدد ما هو غيره بحيث لا يستجلب الضرر فهل تريد مثلا ان تشرب الخمر ؟؟
أحمد : لا طبعا ...
خالد : ان تزني ؟
أحمد : أعوذ بالله ماذا تقول ؟؟
خالد : ممتاز ... لديك الحمية ... حسنا هل تريد أن تقتل أحد ما ؟؟ و تسرق بيته ؟؟
أحمد : لالالالالالا مستحيييييييل ... انا لن أقترب الى هذا أبدا
خالد : جيد جدا ... بغض النظر عن كونه محرم دينيا ... فهل هناك سبب أخر يمنعك عنها ؟
أحمد : انها تسبب الدمار للمجتمع و قد تضرني كما انه مهما كان ما قد أفعله فقد أتعرض له و لذلك فلن افعله
خالد : حسنا .. كل ما تم تحريمه اسلاميا هو كذلك فلماذا تقول انه يحرمك من المتعة ... أي متعة تقصد ؟؟
أحمد : أناااا ...
خالد : انا كل ما اطلبه منك ان لا تترك الدين من أجل المتعة ... انظر الى هذه الحياة ... حياة عادية ... تأكل و تشرب و تنام ... و تقوم بما عليك تجاه المجتمع من عمل و تعليم و غيره ... و تقوم بما عليك من عبادات ... 5 صلوات في اليوم ... تصوم رمضان و تؤدي الزكاة و باقي الواجبات الدينية ... و تلتزم بتعاليم الدين من حسن الخلق و حسن المعاملة مع الناس و الحشمة و غض البصر و عدم التشبه بالكفار و غيرها .... فهل لديك اي اعتراض عليها ؟؟
سكت أحمد لفترة ...... و بعدها قال و بصوت منخفض : لا
خالد : لماذا لا تطبق ؟؟
ظل أحمد ساكتا
خالد : ما هو عذرك أمام الله الان ؟
استمر سكوت أحمد
خالد : لن أضغط عليك ... و سأذهب الان لكن سأقول لك هذا الكلام و ضعه كالحلق في أذنك ... لقد أغواك الشيطان لتبتعد عن طاعة الله ... و قد استطاع تصوير كل ما ربطته بطاعة الله بأنه هم و غم ... و صور لك كل ما فيه معصيو على انه متعة و تسلية و قد سخر لك بعض اتباعه من صحبة السوء حتى يؤيدوك و يشدو على يديك في كل معصية ... لقد أنهيت كلامي و سأذهب الان ... فكر في كلامي ... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ذهب خالد الى بيته و لم يجهد نفسه في التفكير في أحمد فهو يعمل كداعية للإسلام و يتعامل مع عشرات الحالات وهذا اختصاصه
و عندما أراد ان يعود الى الغرب تأخر في في موعده على المطار و جاء موعد الصلاة فأراد أن يصلي في أقرب مسجد في طريق المطار و عندما دخل المسجد رأى شاباً ... ظن أنه يعرفه و لكن لم يستطع تمييزه ... كان شاب في مقتبل العمر بمظهر اسلامي ... تجاهله و ذهب ليصلي و بعد ان انتهت صلاة الجماعة أراد ان يخرج من المسجد ليلحق بالطائرة فسمع شخص ينادي ... يا شيخ ... يا شيخ ... رأى نفسه وسط الشيوخ فلم يعر اهتماما و أكمل طريقه و بعدها بفترة أمسكه شخص من كتفه التفت اليه فإذا هو ذلك الشاب نفسه فسأله : من أنت ؟
رد عليه : أنسيتني يا شيخ ؟؟ انا أحمد
لم يتصور خالد مدى التغير الذي صنعه في حياة هذا الشاب
و البقية عندكم
و هدى الله شباب المسلمين الى ما يحبه و يرضاه
تمت بحمد الله
تعليق
-
اللهم آمين
جزاكم الله خيرا أخانا عزام ونفع بكم
بصراحة أحمد بطل هذه القصة القصيرة كان وديعا نوعا ما فلم يحاجج كثيرا ولم يكابر والحمد لله أنه أذعن للحق وأنقذ نفسه من هلاك محقق
المشكلة أنك تصطدم أحيانا بأناس تأخذهم العزة بالإثم فلا يغتنمون الفرصة ويضيعون أنفسهم والله المستعان
وما يدهشني صراحة هو حين تنقلب الأدوار فتجد من هو على شاكلة أحمد يلعب دور السائل المستنكر ومن هو على شاكلة خالد المسؤول المنكر عليه
فمثلا تجد فتاة متبرجة تأتي لأخرى ترتدي الحجاب الشرعي لتنكر عليها طريقة لباسها أو عدم محادثتها للرجال أو غير ذلك والأدهى أنها تقول عبارات من قبيل أنا أقرأ القرآن وأفهمه وهذا غلو وديننا لم يأمر بذلك وهلم جرا
وهذا من عجائب هذا الزمان نسأل الله السلامة والعافية
روى الإمام أحمد من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه قال : سَمِعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "إذا كَنَز الناس الذهب والفضة فاكْنِزوا هؤلاء الكلمات : اللهم إني أسألك الثبات على الأمر ، والعزيمة على الرُّشْد ، وأسألك شُكر نعمتك ، وأسألك حُسْن عبادتك ، وأسألك قلباً سليماً ، وأسألك لِساناً صادقاً ، وأسألك من خير ما تَعْلَم ، وأعوذ بك من شر ما تَعْلَم ، وأستغفرك لِما تَعْلَم إنك أنت علام الغيوب".
وفي رواية له قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلّمنا كلمات ندعو بهن في صلاتنا ، أو قال : في دُبُر كل صلاة.
تعليق
-
فعلا فأحمد كان وديعا بعض الشيء ليس لأنه وديع بطبعه بل لأن حجة خالد كانت غير قابلة للرد و كما نقولها في لهجتنا (ما بتنلك و لا بنتعجن) ... و فعلا ... رأيت الكثير من الناس تأخذهم العزة بالاثم بعيدا جدا بحيث عندما نحاول ان نتكلم معهم تكون ردودهم (عادي ... شو فيها ... شو يعني ... شو غلطنا ... كفرنا معك اشي ؟؟ ... طبيعي ... أيوووووه منك يا ارهابي روح انقلع)
مش رح أقوللهم وقتها الا ... الله يهديك
تعليق
تويت
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
51 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة عطيه الدماطى
|
||
|
ردود 0
50 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
78 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
ردود 0
87 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة صلاح عامر
|
||
|
|
ردود 0
76 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة صلاح عامر
|
تعليق