ســؤالان ..

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ابن الشيشان مسلم اكتشف المزيد حول ابن الشيشان
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابن الشيشان
    2- عضو مشارك

    • 8 ماي, 2011
    • 145
    • طالب
    • مسلم

    ســؤالان ..

    السلام عليكم ورحمه الله
    انا كان عندى سؤاليين خاصين لاستاذ احمد لاننى احببتة فى الله واحببت اسلوبة وهم
    1-لماذا انت مسلم
    2-لماذا تؤمن بالنبى صلى الله عليه وسلم نبى
    التعديل الأخير تم بواسطة نصرة الإسلام; 24 فبر, 2012, 05:47 ص. سبب آخر: تكبير الخط
  • أحمد.
    مشرف اللجنة العلمية

    حارس من حراس العقيدة
    • 30 يون, 2011
    • 6655
    • -
    • مسلم

    #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أحبَّك الله الذى أحببتنى فيه أخى .. أسأله سبحانه أن يلقى عليك محبة منه ويحببك فيه .

    حجَّرت واسعا أخى وضيقت على نفسك وأقلُّ حارس من الحراس كان يُجيبك على سؤاليك أفضل بكثير مما يمكننى .. أسأل الله تعالى أن يحلل عقدة من لسانى عتلَّنى أستطيع أن أصف شيئا من هذا النور الذى أضاء على أرض الله فأشرقت بنور ربها وبهاء مجده وجلال قدره .. أسأل الله تعالى أن يجرى على لسانى شيئا يسيرا من تلك القطرة التى تعلق بالمخيط إذا أُدخل البحرَ مِمَّا يُقال فى الإسلام .

    سألتنى أخى .. لماذا أنا مُسلم .. ولماذا أؤمن بالسيد .. الخليل الخاتم .. محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وبارك .

    وسؤاليك أخى هما على الحقيقة سؤال واحدٌ يمكن صياغته هكذا "لماذا الإسلام" ؟ .

    وإذْ سألتنى عن عظيمٍ أخى فأرجو منك أن تتحملنى فإننى إن أمضيت عمرى أكتب الإجابة عمَّا سألتنى عنه ما كفانى عمرى .. فاعلم أننى سأظلُّ أكتب فى الإجابة عن سؤالك حتى تملَّ منى .. فإن مللت أو اكتفيت فأوقفنى فقد علمتُ أننى ما إن أتكلم لن يكون بوسعى أن أتوقف إلا إن أوقفتنى أو ما شاء الله تبارك وتعالى .

    لماذا الإسلام ؟

    لأنَّه لا شئ آخر .

    لماذا الإسلام ؟

    لأنه الحقُّ

    لماذا الإسلام ؟


    ببساطة

    * لأنه أخبرنى عن ربِّى .

    * لأنَّ القرآنَ دليلُه .

    * لأنَّ مُحَمَّدًا حامِلُه .


    أُكفكف دمعى أخى وأخبرك .. كيف أخبرنى الإسلام عن ربى .
    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

    رحِمَ
    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

    تعليق

    • أحمد.
      مشرف اللجنة العلمية

      حارس من حراس العقيدة
      • 30 يون, 2011
      • 6655
      • -
      • مسلم

      #3
      كيف أخبرنى الإسلام عن ربى
      أذكُرُ تلك الفترة فى عمرى عندما كنتُ أجلس بين يدى والدى يُعلمنى القرآن الكريم .. فى تلك الفترة المبكرة لم أكن – بطبيعة الحال – أعلم شيئا عن الحياة أو عن نفسى .. كان أكثرُ ما يُهمنى هو اللعب وإشباع حاجتى، ولم أكنْ أعلم هذا الكتابَ الذى بين يدىَّ كيف سيخبرنى عن ربِّى، ثمَّ دخلتُ الأزهر الشريف – المرحلة الإبتدائية – فتعلمتُّ القرآن الكريم من أسفل ؛ من أولِّ سورة الناس لهذا أبدأ معك منها .

      بسم الله الرحمن الرحيم
      (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) )
      ربِّى هو ربُّ الناس .. ملك الناس .. إله الناس .. هذا ربِّى .. أعوذ به من شرِّ الوسواس الخنَّاس الذى يوسوس فى صدور النَّاس .. هذا ربِّى الذى ألجأ إليه ليحمنى من كلِّ شئ فى الدنيا ؛ ما أراه ومالا أراه .. مِنَ الجِنَّة والناس .

      ثمَّ أقرأ

      بسم الله الرحمن الرحيم
      (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) [ الفلق ]
      فأعرف أنَّ ربِّى هو ربُّ الفلق .. وهو الذى ألجأ إليه من شرِّ كل ذى شِّر .. من أىِّ شرٍّ فى الدنيا .. هو حمايتى وملجأى .. لا يؤثرُ فىَّ شئُ مادام موجودا ومادُمتُ ألجأ إليه .. هذا هو ما أعرفه عن ربِّى .. ولكنْ مَن هو ربِّى .. أريد أنْ أعرفه أريد أنُ أعرف ربِّى .

      اقرأ معى

      بسم الله الرحمن الرحيم
      (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) ) [ الإخلاص ]

      هذا ربِّى .. هذا ما يخبرنى الإسلامُ عنه .. فى هذه السورة الصغيرة التى أحفظها منذ نعومة أظفارى أعرف كلَّ شئٍ عنه .. ربِّى هو الله هذا اسمه .. ألا تشعر معى بشئ غريب .. هذا الإسم لا مثيل له "الله" لا يوجد أحدٌ غيره فى الدنيا يحمل اسمه .. كم أحببتُ هذا الإسم "الله" .. ربِّى هو الله .. أوَتعرف ماذا أيضا .. هو أحد فرد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد .. كلُّ الناس من حولى لهم آباء وأبناء إلا الله ليس له أحد لا والد ولا ولد .. كلُّ الناس من حولى متشابهون إلا الله ليس له كفؤ ولا نظير ولا نِدٌّ ولا شبيه .. هو الأعظمُ من الكلِّ .. هو ربِّى .
      بالله ما أعظم سورة الإخلاص .. كم أحبها .. إنها تُخبرنى كلَّ شئ عن ربى .. كلَّ شئ .. اسألنى أىَّ سؤال عن ربى .. أىَّ سؤال .. وسأعطيك إجابته منها .

      ثمَّ دعنى أحملك إلى الجانب الآخر .. إلى الفاتحة .. بالله ما أعظمها .. هى السبع المثانى .. هل جاءك نبأ أمِّ القرآن ؟ هل سمعتَ عن فاتحة الكتاب ؟ .. إذن فما بالك تسألنى عن الإسلام ؟ اقرأ معى الفاتحة تعرف ما هو الإسلام .

      بسم الله الرحمن الرحيم
      (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (1) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (3) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (4) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (5) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ (6) غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7) )
      هل قرأتها .. اقرأها معى ثانية .. ( الحمد لله ربِّ العالمين ) .. هذا هو ربِّى .. ربِّى هو ربُّ العالمين .. هو سيِّدُ كلِّ شئ .. هل تريد أن تعرف عنه أكثر ؟ .. هو الرحمن الرحيم .. هو مالك يوم الدين .. ربِّى هو الذى أعبده وأستعين به .. ربِّى بينى وبينه طريق إذا سِرتُ عليه وصلتُ إليه .. هل تعرف ما هو طريقه ؟ والله أشرف طريق فى هذه الدنيا .. طريق النبيين والصديقين والشهداء والصالحين .. الطريق الذى سار عليه الذين أنعم الله عليهم .. الأخيار الأبرار .. هذا طريق ربِّى .. هذا صراطه المستقيم .

      * ماذا أخبرنى الإسلام عن ربِّى

      عندما تبدأ مدارك الإنسان فى التفتح ويبدأ فى استطلاع الحياة واستبرائها أول سؤال يسأله لنفسه هو .. من أنا .. ما هذه الدنيا .. الإسلام أعطانى الإجابة عن كلِّ هذه الأسئلة عندما أخبرنى عن ربِّى .

      أخبرنى الإسلام أنِّ كلَّ هذا الكون بما فيه صنعة صانع واحد يُسمِّيه الإسلام خالقا ويُخبرك أنه واحد أحد فرد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد لا أول له ولا آخر ولا شريك ولا ند ولا شبيه ولا نظير معبود بحق عظيم الشأن جليل القدر بديع الصنع عليم حكيم ليس لعلمه نهاية ولا لحكمته حدٌّ ولا كفاية .

      أخبرنى الإسلام أننى يجب أن أعرف ربِّى داخلى .. أن أجده فى قلبى .. فأنا لن أراه .. قال الله تعالى (لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103)) [ الأنعام ] .. وأخبرنى أننى لن أعلم كلَّ شئ عنه .. لن يُمكننى أبدا أن أحيط به علما (يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) ) [ طه ] .. ويُخبرنى الإسلام أننى إذا ما حاولت أن أتصوره فلن أستطيع وكلَّ صورة ستأتى فى بالى عنه فلن تُعبِّر عنه قال ربِّى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (11) ) [ الشورى من الآية 11 ] .

      فى الإسلام عرفت الله تعالى بصفاته الحسنى وأسمائه العلى فلم أجد فيها نقصا ولا عيبا .. إن قالوا جبارا قلتُ هو رحيم .. فإن قالوا كريما قلتُ وهو عزيز .. فيقولون غنىُّ فأقول وواسع قريب .. فإن قالوا قهارا قلتُ كان غفارا وإنْ قالوا رؤوفا قلتُ كبيرا .. هذا ربِّى .

      أخبرنى الإسلام عنه سبحانه أنه ربُّ كلِّ شئ ومليكه .. إن أراد شيئا يقول له كُن فيكون .. لا رادَّ لقضائه ولا عاصم من أمره ولا شئ يعلو فوق مشيئته .. أخبرنى الإسلام أنه خلق مخلوقاته كلَّ مخلوق خلقه لحكمة بليغة بقدرة بديعة وعلم عظيم .. وأنَّ كلَّ مخلوقاته تعرفه وتُسبحه وتسجد له .

      وفى كُلِّ ما أخبرنى به الإسلام عن ربِّى لم أجد فيه سبحانه شيئا سيئا ولا عيبا واحدا .. كلُّ ما أخبرنيه الإسلام عن ربِّى جمال وجلال وعظمة وبهاء .. حتى علمت بكلِّ كيانى أن هذا الربَّ الذى أخبرنى عنه الإسلام هو كما قال فى القرآن ( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35)) [ النور ]
      نعم ؛ هذا الإله الذى يُخبرنى عنه الإسلام هو نور السماوات والأرض .. الله نور السماوات والأرض .

      * لماذا الإسلام

      لو كان خالق السماوات والأرض إلها غير الله جلَّ جلاله فإنَّ هذا الإله لا يستحق العبودية .. كيف أعبده وقد رأيتُ فيه نقصا عن الصورة العظيمة التى وضعها لىَ الإسلام عن خالقى .. هَبْ مثلا أننى اكتشفت أن المصلوب هو خالق السماء والأرض .. هل يستحق هذا منى أن أعبده ؟ لا يا أخى لا يستحق .. سأقول له لقد تركتنى أعرف إلها أفضل منك وأعظم منك وأجمل منك وأقدر منك وأكمل منك .. لقد تركتنى أعرف نور السماوات والأرض فكيف تطلب منى أن أعبدك أنت .. هذه هى الحقيقة أخى .

      ولو كان هذا الكون بكلِّ ما فيه بلا خالق .. ماذا سيضيرنى لو عبدت الله الواحد ؟ لو كانت حياتى ستنتهى إلى لا شئ فماذا سيضيرنى لو حييتها مع نور السماوات والأرض ؟ .. لن يضيرنى شئ .

      ما علَّمنيه الإسلام عن ربِّى يختلف عن أى شئ يعلمه أى إنسان عن ربِّه .. ربِّى ليس كمثله شئ .. هكذا عندما كبرتُ وقرأت عن الإلحاد أشفقت على الملحدين .. وقرأت عن النصرانية فأشفقت على النصارى .. وقرأتُ عن بوذا فأشفقت على البوذيين .. ولهذا تجدنى أشفق على كل إنسان لم يعرف ربِّى .. أليس هذا سببا كافيا كى أعبدَ ربِّى .. أليس هذا سببا كافيا كى أعيش حياتى ملصقا جبهتى للأرض ساجدا لربى ؟ أليس هذا كافيا كى أكون مسلما !!!!!!!!

      أتوقف حتى تسأل إن كان شئٌ تريد أن تسأل عنه ثم أخبرك عن دليلى إلى الإسلام .. الكتاب العزيز .. الذكر الحكيم .. النور المبين .. القرآن الكريم .
      وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

      رحِمَ
      اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

      تعليق

      • rachid79
        0- عضو حديث
        • 20 مار, 2011
        • 9
        • 3ameel
        • moslim

        #4
        ماشاء الله كم هي كلمات جميلة جداً....
        أقرأ جوابك أخي الكريم وعيناي تدمع , سبحان الله طبعاً
        الله ليس كمثله شئ, الحمد لله رب العالميـــــــــــن

        تعليق

        • أحمد.
          مشرف اللجنة العلمية

          حارس من حراس العقيدة
          • 30 يون, 2011
          • 6655
          • -
          • مسلم

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة rachid79
          ماشاء الله كم هي كلمات جميلة جداً....
          أقرأ جوابك أخي الكريم وعيناي تدمع , سبحان الله طبعاً
          الله ليس كمثله شئ, الحمد لله رب العالميـــــــــــن
          ولو علمتَ - وإياى - حقيقة الإسلام ما استطعت أن تمنعهما ولبقيتا طوال عمرك تذرفان الدمع شكرا وإكبارا وحبا وشوقا لله تعالى وحمدا له على نعمة الإسلام أخى .. مَنْ منا يُقدِّر هذه النعمة حق قدرها .. بالله من يفعل ؟ .. هل تذكر قول المسيح "وهذه هى الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقى وحدك" .. الله تعالى معرفته هى الحياة يا أخى .. هو سبحانه أجمل ما فى الحياة وأكمل ما فيها وأعظمه وأجله وأرفعه وأكمله وأقدره وأحلمه وأعدله وأرأفه وأوسعه .. يا ربُّ سبحانك والله لا أحصى ثناءا عليك لا حول ولا قوة إلا بالله .. يا ربُّ لا أصفك إلا بما وصفتَ به نفسك .. أنتَ يا ربُّ نور السماوات والأرض .. ملك السماوات والأرض وما فيهن .. بديع السماوات والأرض وما فيهن .. ياربُّ أشهد .
          وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

          رحِمَ
          اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 9 أغس, 2023, 11:28 م
          ردود 0
          68 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة د.أمير عبدالله
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 17 أكت, 2022, 01:16 م
          ردود 112
          230 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
          ابتدأ بواسطة اسلام الكبابى, 30 يون, 2022, 04:29 م
          ردود 3
          48 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة عاشق طيبة
          بواسطة عاشق طيبة
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 28 أكت, 2021, 02:21 م
          ردود 0
          145 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 6 أكت, 2021, 01:31 م
          ردود 3
          104 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
          يعمل...